كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: ما زالت الاعتداءات الإثيوبية تتكرر علي مو (Re: احمد حمودى)
|
ما يهمنا موقف الحكومة السودانية لأنها إعتداءات تكررت وراح ضحيتها أرواح سودانية مدنية وعسكرية.
ليس المطلوب التصعيد العسكرى، ولك لا بد أن يكون هنالك موقف رسمى للدولة دبلوماسى وسيادى وسياسى.
ولكن إعتداءات مسلحة على المواطنين والجيش لا يصلح معها الصمت.
حمدوك صامت ديمة لحدى ما يلكزوه أو الموضوع المعنى يتحلا لوحده أو يتنسى، صمته هنا ما بخارج!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما زالت الاعتداءات الإثيوبية تتكرر علي مو (Re: Arif Nashed)
|
Quote: ما يهمنا موقف الحكومة السودانية لأنها إعتداءات تكررت وراح ضحيتها أرواح سودانية مدنية وعسكرية.
ليس المطلوب التصعيد العسكرى، ولك لا بد أن يكون هنالك موقف رسمى للدولة دبلوماسى وسيادى وسياسى.
ولكن إعتداءات مسلحة على المواطنين والجيش لا يصلح معها الصمت.
حمدوك صامت ديمة لحدى ما يلكزوه أو الموضوع المعنى يتحلا لوحده أو يتنسى، صمته هنا ما بخارج! |
الاخ نادر انزيك. تعتبر هذه الحادثة الثانية من نوعها خلال أقل من شهر، بعدما توغلت ميليشيات إثيوبية مدعومة من الجيش الإثيوبي واعتدت على مواطنين ووحدات من القوات المسلحة السودانية داخل الأراضي السودانية في 29 مايو الماضي، مما أدى إلى مقتل وإصابة عددٍ من ضباط وأفراد القوات المسلحة، ومدنيين بينهم أطفال. وعقب الحادثة استدعت الخارجية السودانية القائم بالأعمال الإثيوبي وسلمته إدانة ورفض الحكومة السودانية لهذا الاعتداء الذي يأتي في وقتٍ كانت الاستعدادات تجري في الخرطوم لعقد الاجتماع الثاني للجنة المشتركة رفيعة المستوى لقضايا الحدود التي يرأسها من الجانب السوداني وزير رئاسة مجلس الوزراء ومن الجانب الأثيوبي نائب رئيس الوزراء. وطالبت الخارجية السودانية الجانب الإثيوبي باتخاذ “الإجراءات الكفيلة بوقف مثل هذه الاعتداءات”. وأكد الجانبان لاحقا على ضرورة احتواء الموقف بالطرق التوافقية حيث قال رئيس الوزراء الإثيوبي أمام برلمان بلاده إن الحادثة لن تؤثر على علاقات البلدين. منقول.
الجانب الأثيوبي عليه السيطرة علي التفلتات التي تحدث من جانب قواته والمليشيات واي اعتداء يجب ان يواجه بحزم. الجانب السوداني لجأ للطرق الدبلوماسية ومع ذلك تكررت الاعتداءات.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما زالت الاعتداءات الإثيوبية تتكرر علي مو (Re: Arif Nashed)
|
منذ نشأت وترعرعت (رعرعة جد) وجدت مليشيات الشفتة الحبشية شغالة في شرق السودان. شفتة تفعل كل شيء خارج القانون. أتذكر في عهد نميري كان الجيش السوداني بيردمها ردم. والآن فجأة بقت مشكلة مع الجيش الأثيوبي!!! إذا كان الجيش الحبشي ومسؤولوه بيصرحوا علناًَ أن هذه المليشات منفلتة وغير تابعة لأي جهة، ليه أخواننا السودانيين بيقولوا الجيش الحبشي اعتدى على أراضينا؟ دي بلادة أو وراها شيء. مفروض الحكومة السودانية والجيش السوداني يعتمد التصريحات الجبشية كما هي، وأظنها معروفة للعالم، وينزل في المليشيات دي حريق. وإذا تدخل الجيش الحبشي الرسمي العالم كله حيشوف ويعرف إن دي ما مليشيات مطلوقة بل وحدات منظمة تابعة للجيش الجبشي وتعمل على احتلال الأراضي السودانية. في النهاية، الحبشة وإريتريا أطماعهم في السودان أكبر من ما يتخيل السوانيين. الحبشة مؤمنة تماماً أن حدودها الروصيرص وسنار. ,إريتريا مؤمنة تماماً أن حدودها الخياري ... وربما ود مدني. لكن برضو هم أخواننا وأحبابنا وكدا.
الأحداث الأخيرة دي أنا أشك في صدق مروّجيها. في لعبة تجري في الظلام. لكن يظل الأحباش والإريتريين في مقدمة الطامعين في أرض السودان وبيعتبروها حقتهم بموجب التاريخ ... ونحن بنحب تاريخ الحبش ومنليك.
| |
|
|
|
|
|
|
|