|
Re: مابين المدافعين والمعارضين لحل منظمة الد� (Re: Mohd Ibrahim)
|
منظمة الدعوة الإسلامية حاضنة إنقلاب الإنقاذ ! منظمة الدعوة الإسلامية نشأت في العهد المايوي 1980 في حقبة البنوك والشركات الإسلاموية وهي واجهة إخوانية وكيزانية... واجهة كيزانية مقراتها شهدت حياكة المؤامرات الكيزانية -وإجتماعاتهم " بل أنان البيان الاول للانقلاب سجل من داخلها " وعصبها الكادري كيزاني تمويلها مشبوه وأنشطتها مسيسة .* والسؤال هل خرّجت هذه المنظمة دعاة أم مفسديين وقتلة؟ أين قيم الإسلام الأديان والزهد والطُهر والنزاهة من كوادرها ؟ * الباب مفتوح لكل من يريد إنشاء منظمات دعوية حقيقية - ولمن يرغب في الدعوة الإسلامية بطهر ونقاء وسلمية...ولكل علي كل داعية أو مُبشر أن يبدأ بنفسه ويشكل أنموذجا لما يدعو له ففاقد الشي لايعطيه...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مابين المدافعين والمعارضين لحل منظمة الد� (Re: Mohd Ibrahim)
|
نعم كانت تقوم منظمة الدعوة الإسلامية وشقيقاتها الصغريات مثل الندوة العالمية للشباب الإسلامي ومنظمة البر ووكالة الإغاثة الإسلامية بأعمال خيركثيرة تشكر عليها ويشكر كل من تبرع من المحسنين بهدف مساعدة الناس ونشر الدعوة الإسلامية ولكن ما يسكر قليله فكثيره حرام ربما يخفى على كثيرين أن كل المنظمات أعلاه ومن وازاها في المجالات الأخرى مثل بنك فيصل الإسلامي وبنك التضامن الإسلامي وشباب البناء والإتحاد العام للطلاب السودانيين ونمارق كلها كانت أغطية تتحرك عليها أنشطة الأخوان المسلمين وبنتهم الخارجة عن الطاعة حركة الترابي في السودان وكانت تلك أفكار فرضها الحظر على حركة جماعات الإسلام السياسي التجنيدية في كل البلاد تقريباً وحركة الأموال لتغطية أنشطتهم ليست هذه المؤسسات مؤسسات دعوية محايدة كالأزهر والزيتونة والقرويين بل أزرع وأغطية ظاهرها دعوي وباطنها سياسي مبارك قسم الله مديرها العام كوز كبير وكذلك ناس التجاني أبو جديري. طبعاً الكيزان يظنون أنهم أذكياء ويضيفون بعض الأسماء في مجلس الأمناء للتغطية مثل سوار الذهب مثلاً لكن نظرة سريعة لمجلس الأمناء ستجده مكتظاً بأسماء كبار الكيزان مثل عثمان البشير الكباشي، عبد الرحيم علي، أحمد عبدالرحمن محمد، جبريل النيل، مُحمّد علي الأمين، عطا المنان بخيت ومعظمهم تغيرت مواقعهم من المنظمة لجهات أخر ى حيث أصبح عطا المنان بخيت وزيراً للدولة بالخارجية في حكومة البشير وإتجه عبدالرحيم علي لقيادة للحركة الإسلامية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مابين المدافعين والمعارضين لحل منظمة الد� (Re: Mohd Ibrahim)
|
الأخ محمد إبراهيم تحية ياخي هنالك طريقين للتعامل مع المشاكل المتعلقة بتصفية آثار النظام السابق طريقة إتبعتها الدول التي إما حدثت فيها ثورات أو تلك التي أخذت على عاتقها التصدي للأممية الأخوانية وأدواتها مثل مصر والسعودية والأمارات الطريقة الثانية هي طريقة التصفية القانونية الديمقراطية يبدو أن الثورة إختارت الطريق الأول ولم تترك المسألة للقضاء إنما أنشأت كيان ثوري سمته لجنة إزالة التمكين بإعتبار أن السودان لا يعيش في فترة دولة القانون التي هي عملية طويلة لتصفية كثير من التشوهات في الأجهزة العدلية والقضائية لجنة إزالة التمكين تستهدف كل المؤسسات والممتلكات المشبوهة لجنة التمكين رأت في منظمة الدعوة الإسلامية منظمة مشبوهة وإن تحجبت في نقاب الدعوة لجنة التمكين تمارس شرعية ثورية لأنها الشرعية الوحيدة الفاعلة في مثل هذه الظروف وإن فوتت الفرصة فستفتح ثغرة تندم عليها طول عمرها متوقع أن تأتي وفود من قطر ومن شخصيات إسلامية مرموقة للدفاع عن الحمامة المذبوحة ولكنها للأسف تأتي في زمن اللعنة الكيزانية فالغضب يعم الأنظمة في دول يميل ميزان القوة لصالحها ضد حركة الأخوان المسلمين ومنظماتها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مابين المدافعين والمعارضين لحل منظمة الد� (Re: عبد الصمد محمد)
|
يا عبد الصمد أبدا دي ليست شرعية ثورية! بالعكس شغل بالقانون! ويكفل حق المتضرر في الاستئناف وفي الذهاب إلى اقصى درجات التقاضي! و المتضررين بطلعوا مظاهرات و مؤتمرات صحفية وبيانات احتجاج وماخدين راحتهم لو شرعية ثورية كان حيكون زي ما بحصل ايام النظام السابق يقفل المراكز و المنظمات و يصادر و بطرد تفتح خشمك يتم اعتقالك وضربك!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مابين المدافعين والمعارضين لحل منظمة الد� (Re: عبد الصمد محمد)
|
أنشأت اللجنة بموجب قانون تفكيك نظام الثلاثين من يونيو و سميت لجنة تفكيك التمكين و استرداد الاموال و محاربة الفساد ولها صلاحيات محددة لايمكنها تجاوزها حسب أمر تشكيلها وهذا القانون اجازه اجتماع مجلسي السيادة و الوزراء وهو الجسم التشريعي حسب الوثسقة الدستورية لحين تشكيل المجلس التشريعي يعني انشات بشرعية دستورية لا شرعية ثورية الشرعية الثورية انتهت من لحظة توقيع الوثيقة, تاني اي اجراء او قانون أو قرار لابد يكون صادر وفق احكام الوثيقة الدستورية لو لاحظت حتى قرارت اعفاء وتعيين وكلاء الوزارات و المدراء بتصدر بعبارة وفق احكام الوثيقة الدستورية واحيانا تتم الاشارة للمادة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مابين المدافعين والمعارضين لحل منظمة الد� (Re: محمد البشرى الخضر)
|
ود البشرى الوثيقة الدستورية شرعيتها ثورية مجلس السيادة وقحت وكله شرعيتهم ثورية ما قانونية المرحلة التي نعيش مرحلة إنتقالية وشرعيتها برضو ثورية الشرعية القانونية مصدرها دولة القانون ودي لسة بدري عليها كونو شرعية اللجنة ثورية دا ما بيعني إنها ما بتراعي العدالة لكن بتراعي تصفية آثار النظام السابق قبل كل شيء لو تركت المسألة لدولة القانون المسألة ما حتنجز بالسرعة ولا الكفاءة دي
| |
|
|
|
|
|
|
|