ونحن كاسرين كرونة راجين شرحو.
طبعن يا عمو وانت سيد العارفين في بلدنا
الحبوب هذا،و بزماننا هذا ، كما نراه ، ما ينفع سوى
أسلوبان لا ثالثَ لهما: 1) شَعرة معاوية (عليه السلام )
2) مد العصا و الجزرة عن يدين معاً. نحن لامن صنفناها اًنثى
ثور أكثر منها ثورة"كممكنةٍ من ضرعها كل حالبٍ"، فليس ذلك
عن اية نية نبخيس الناس أشيائهم ، كلا ، بل عن قراءةٍ راميةٍ لأبعد
من مدى حاسة الشمٍّ من أرانب أنفوفنا.فهذه المقابلات المؤرخة أعلاه
بين قوش و البُلهان ،إنما تدل على أن العسكرمكنوا لتوهيط أجعابهم
على الكاراسي لحد ما البُلهان الدُّلقان بقى سلطان،و الأمي تعلم
فك الخت، و هي لب لب كم في الخت؟! تحين مو أسكت كب,
ويلا شد واركب.( بلا انتغالية بلا لمة و لا هم يحزون)!!
+ ونحنا اللي بقى حالنا أسوأمن ثالث تلاتةٍ قامت (أم رخم الله)
برفع مرّ شكواها ضدهم إلى السيد/ بان غي مون، و التي بقيت
معلقةً إلى حين قدوم خَلَفِه الحاليالسيد /غو/طير/ إييش ، مدعيةً
أمامهما تفوقَها عليهم عقلياً وحضارياً،حيت قالت: ألا و هم:_
- النزل إدلى البحر و جانا راجع بي جنابتو ؟!؛
- ولَّا داك الباني بيتو جاهز و لاكين ساكن مزاحم و مضايق نسابتو؟!؛
- و لَّا كمان داك المحكر وسط اللمة و قاعد لسة بسأل شن قالت رفاقتو؟!!
گسسيسرة بجاي:_
+ و لعل ستي أم رخموقد سكتت خوفاً من تباريح الهوى
الساخن الغلاب، عن رابع لهؤلاء، هوبقية شعب بلادي
اللي هسي محقب يدينو و قاعد يتفرج في (عواسة جماعتو)
+!صدر تحت توقيعينو انا بكامل قواي العقلية
المعتبرة شرعاً و قانوناً في 25/04/2022
مؤذنٌ محجورٌ منزلياً بجزيرةِ مالطة
* ود ال ح ي ش ان ال ت ل ات ة.