|
Re: طه ، قوش، مو ! (Re: عمر التاج)
|
نبدأ بالجنرال العظيم صلاح قوش، والذي يدور حديث كثيف عن دوره في اعتصام القيادة العامة ورغم انه كان من كوادر الاسلاميين منذ الجامعة.. وكان من قادة المؤتمر الوطني منذ تأسيسه وكان رجل دولة لعشرات السنين في عهد الانقاذ .. وهو الآن يستقر في مصر ويقال انه يتولى ملفات افريقيا بتكليف من الرئيس السيسي ويقال انه مازال يحرك الكثير من الملفات في السودان والسؤال الذي يطرح نفسه الآن.. ورغم مرور أكثر من عامين من حكومة الثورة الا أن اسم صلاح قوش لم يرد في أب ملف فساد أو تحقيق .. وحتى الآن لم نسمع لجنة التمكين تصادر ركشة باسم صلاح قوش ولم يرد اسمه ضمن آخرين في مشاريع الفساد التي اشتهرت بها الانقاذ شأنه في ذلك شأن محمد حمدان دقلو فهل الرجل عميل حكومي، أم شاهد ملك ، ام ملك شاهد على هذه الحكومة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: طه ، قوش، مو ! (Re: عمر التاج)
|
Quote: ورغم انه كان من كوادر الاسلاميين منذ الجامعة.. وكان من قادة المؤتمر الوطني منذ تأسيسه وكان رجل دولة لعشرات السنين في عهد الانقاذ .. وهو الآن يستقر في مصر
|
الادوار الكزدوجه متوقعه لكن العمل الاصيل لصالح التنظيم ضمن اللعبه الدوليه (مش قضيه وطن وشعب) هنا قوش واحد من نسح الزعيم رقم صفر فى اللعبه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: طه ، قوش، مو ! (Re: Asim Ali)
|
ابراهيم مو ... الملياردير الغامض والذي ظل يحرك قطع الشطرنج في السودان على هواه يغني هذا ويفقر هذا .. ويعطي من يشاء شركات ومن يشاء اسماء عمل ووكلاء منتجات وهو الذي كان يجتذب أكثر من نصف ثروة السودان في عهد البشير إلى خزائنه عن طريق شركات الكولا والقمح والحديد وحتى الذهب الا أنه قرر اللعب على الثقيل عندما تمدد في عالم السياسة واختار ان يكون وكيلا للغرب ليدير له السودان من وراء حجاب ولا نستبعد ان يعود قريبا لقيادته ظاهرا وباطنا بعد ان مكن لجنوده .. أمثال اسامة داؤود وحميدتي وإبراهيم الشيخ وآخرين.. واليوم تبقت لمو خطوة واحدة ليكون كل السودان في جيب الإمارات ومن خلفها وهي ابنلاع شركات الجيش، خاصة الزرقاء والتصنيع الحربي وزادنا أو تفكيكها أوالقضاء عليها وإنهاء منافستها لشركائه
| |
|
|
|
|
|
|
|