|
|
|
 Re: صديق عبدالهادى رئيس لمجلسة ادارة مشوع الج (Re: بدر الدين الأمير)
|
Quote: *كما أصدر دكتور عبد الله حمدوك رئيس مجلس الوزراء بناءً على توصية وزير الزراعة والموارد الطبيعية قرارا اليوم بتعيين دكتور الصديق عبد الهادي أبو عشرة رئيسا لمجلس إدارة مشروع الجزيرة .*
سيرة ذاتية
الصديق عبد الهادى أبو عشرة
*فلادلفيا، ولاية بنسلفانيا*
*الولايات المتحدة*
*هاتف*
*0012158338332*
*إيميل [email protected]*
——————
*مختصر مهني/*
*Professional Summary*
- خبرة ثمانية وثلاثون عام في مجال صناعة التامين.
اداري تنفيذي، فني اكتتاب، ومدير إدارة.
- خلفية مهنية ثرة وطويلة في حقل التأمينات.
- قدرات مجربة في إدارة شركات ومكاتب وأعمال التامين.
-خبرات طويلة في الإدارة والتعامل مع موظفين وعاملين من خلفيات عرقية متعددة، وثقافية متنوعة.
- مساهمات فكرية معروفة (Proven Intellectual Track) في مجال التأليف والنشر.
*الخبرات المهنية/*
*١٩٩٤- وحتى الان*
وكالة النيلين لخدمات التامين
فلادلفيا- الولايات المتحدة.
المدير العام، والمالك.
*١٩٩٣- ١٩٩٤*
شركة نيويورك للتامين على الحياة،
جينكين تاون- الولايات المتحدة،
وكيل تامين.
*١٩٨٨- ١٩٩٢*
الشركة العمانية المتحدة للتامين،
مسقط- سلطنة عمان،
مساعد مدير قسم اعادة التامين.
*١٩٨١- ١٩٨٨*
شركة التأمينات العامة،
الخرطوم- السودان.
فني اكتتاب تامين.
*موهلات اكاديمية/*
- مدرسة حنتوب الثانوية،
حنتوب- ولاية الجزيرة،
الشهادة الثانوية السودانية،
*١٩٧٣- ١٩٧٦*
- كلية الدراسات الاقتصادية،
جامعة الخرطوم،
بكلاريوس في الاقتصاد القياسي- الإحصاء،
*١٩٧٦-١٩٨١*
-معهد التعليم الأمريكي،
نيوجرسي- الولايات المتحدة،
شهادة أخصائي قانون تعويض خسائر الممتلكات.
*٢٠٠٩*
*الخبرات الأخرى/*
*السكرتير العام لنقابة شركات التأمين العامة، للدورات1982-1984،1984-1986 ، 1986-1988،
وهى احدى النقابات الست التي قادت ووقعت ميثاق أنتفاضة مارس/ ابريل 1985.
*عضو اللجنة المركزية لنقابة الشركات التجارية ، القطاع الخاص لعدة دورات.
*سكرتير عام "المجموعة المناهضة للتعذيب في السودان" بالولايات المتحدة الأمريكية لعدة دورات.
*أحد مؤسسي منظمة مهاجري افريقيا ودول الكاريبي (أفريكوم) فلادلفيا- الولايات
المتحدة الأمريكية.
*عضو المجلس التنفيذي لمنظمة مهاجري أفريقيا و دول الكاريبي و رئيس لجنتها الأقتصادية
لدورة 2006- 2008
*حالياً عضو مجلس إدارة لمنظمة افريكوم.
* عضو مؤسس في الرابطة العالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة، الولايات المتحدة، ٢٠١٠
* عضو اللجنة التنفيذية للرابطة العالمية للدفاع عن مشروع الجزيرة، ٢٠١١- ٢٠١٤
* رئيس لجنة تاسيس مركز الجالية السودانية الأمريكية، فلادلفيا- الولايات المتحدة،
*٢٠٠٧-٢٠١٤*
*جوائز*
*حائز على جائزة الأتحاد الأفروـ آسيوي للتأمين وإعادة التأمين للعام 1991 عن بحثه
(حول التأمين و بعض المفاهيم الأسلامية).
* جايزة منظمة "أصداء أفريقيا" للتميز في العمل المجتمعي العام وسط الجاليات الأفريقية والكاريبية في منطقة فلادلفيا الكبرى.
* عضو مؤسس في منظمة "مؤتمر ايوا"، ولاية ايوا- الولايات المتحدة الأمريكية.
*كاتب في عدد من الصحف والمجلات و الدوريات.
* عضو رابطة الاقتصاديين السودانيين خريجي جامعة الخرطوم في الولايات المتحدة.
* عضو جمعية الاقتصاد الامريكية.
*المدير العام والمشرف على موقع "الاقتصادي السوداني" في الشبكة العالمية.
*في مجال التأليف والنشر*
*كتب منشورة/*
*(١)* مشروع الجزيرة وجريمة قانون ٢٠٠٥، تم نشره في ٢٠١١، (طبعتان).
*(٢)* مشروع الجزيرة وبؤس الحركة الإسلامية، تم نشره في ٢٠١٦. (طبعتان).
*(٣)* بعض قضايا الاقتصاد السياسي لمشروع الجزيرة، تم نشره هذا العام ٢٠١٩.
*بحوث وأوراق أخرى منشورة*:
*(١)* أعادة التأمين و التنمية الأقتصادية في الدول الأقل تطوراً 1990.
*(٢)* صناعة التأمين في السودان، ملامحها و آفاق تطورها 1991.
*(٣)* ثقافة الإستثمار الأمريكية، جانب من تاريخية علاقتها بالإقتصاد السوداني 2008.
*(٤)* حول الصين، الاشتراكية الإمبريالية، أو حكوة التنين الفالت.
*(٥)* محاربة الفقر وتجربة بنك قرامين في بنغلاديش.
*كتب قيد النشر*:
*دور العمل القيادي وسط مجتمعات المهاجرين الأفارقة في مدينة فيلادلفيا الأمريكية.*
الجالية السودانية نموذجاً.
*مقالات بحثية في التأمين، النظرية و التطبيق ( باللغة الأنجليزية).* |
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صديق عبدالهادى رئيس لمجلسة ادارة مشوع الج (Re: بدر الدين الأمير)
|
08/06/2020
أرسل خبر
سودان بوست
الرئيسية / اقتصاد و تكنواوجيا / وما الذي يحتاجه مشروع الجزيرة، الآن؟! .. بقلم: صديق عبد الهادي
28/01/2020 | اقتصاد و تكنواوجيا | 0 تعليقات
وما الذي يحتاجه مشروع الجزيرة، الآن؟! .. بقلم: صديق عبد الهادي
Post Views: 64
وما الذي يحتاجه مشروع الجزيرة، الآن؟! .. بقلم: صديق عبد الهادي
يُجمع السودانيون على أن أحد أكبر الجرائم التي إرتكبها النظام البائد في حق السودان هي تلك التي حاقت بمشروع الجزيرة. وهي في حقيقة الأمر تمثل الجريمة الإقتصادية الأكبر في التاريخ المعاصر، وإذ ليس لها شبيه البتة. إن الشيء المهم فيما يتعلق بما تم إرتكابه من جرائم بخصوص مشروع الجزيرة ليس هو السؤال “لماذا حدثت تلك الجرائم؟”، وإنما الأهم هي الإجابة على السؤال الأكبر، اي “كيف آل وتسنى لتلك الجرائم أن تحدث بذاك الشكل وإلى هذا الحد؟!”.
الكل يعلم لماذا حدثتْ!. حدثت لأن برنامج الحركة الإسلامية في أصله يقوم على النهب والإستيلاء والإعتداء على الحق. ولو أدى ذلك لإستخدام كل أنواع العنف، التشريعي منها والبدني. وقد كان!.
وأما الإجابة على السؤال الأكبر، “كيف تسنى لتلك الجرائم أن تحدث بذاك الشكل وإلى هذا الحد؟!”، فإنها إجابة مرتبطة بالإجابة على السؤال عنوان هذا المقال. أي الإجابة على السؤال، “وما الذي يحتاجه مشروع الجزيرة، الآن؟!.”
إن الإجابة المباشرة، وبدون مواراة، هي أن مشروع الجزيرة يحتاج لــ “قيادة” أكثر منه لــ “إدارة”!.
ودعونا نذهب في تشريح هذه الإجابة وتوضيحها.
إن غياب وعدم وجود “قيادة” حقيقية في قمة هرم المشروع كان هو احد الأسباب الرئيسية، ليس في إرتكاب الجرائم وإنما في ان تصل تلك الجرائم في إتساعها وشمولها إلى هذه الحدود غير المسبوقة!، وللحد الذي لم ينج منها أي مرفق او بنية من البنيات الأساسية للمشروع!.
وللتوضيح أكثر، إنه وبدون الإنتقاص من وطنية أي شخص، ومن دون طعنٍ او قدحٍ، لأن ذلك ليس من الشهامة بمكان ولا النبل، فقد كان كثير من الإداريين في المشروع يذهبون إلى عملهم صباحاً ومساء، ويؤدون أعمالهم، في الوقت الذي كان يئن فيه المشروع تحت معاول الهدم والتخريب والإزالة!. وقتها كان المشروع ينهار فوق رؤؤس الجميع، أو يكاد. ولكن، وبالمقارنة كان هناك نفرٌ آلوا على أنفسهم القيام بمهمة قيادة التصدي لهجمة القضاء على المشروع، وذلك من أمثال أعضاء تحالف المزارعين وملاك الاراضي وغيرهم، ومن خلفهم حركة واسعة لأهل الجزيرة من شبابٍ ونساءٍ ورجال.
وقد يكون من بين اولئك النفر عددٌ كبير لم يحظوا بتأهيل أكاديميٍ رفيع أو يكونوا مدبجين بالشهادات والألقاب المهنية، غير أنه توفرت فيهم المواصفات القيادية LEADERSHIP QUALITIES، التي جعلتهم يتصدون وللحد الذي نازلوا فيه مجرمي النظام البائد في سوح القضاء، ومن ثم الإنتصار عليهم!، (راجع وقائع محكمة الطعون الإدارية، مدينة ود مدني، في يوم 11 يناير 2012، حيث حكمت المحكمة لصالح الملاك وتحالف المزارعين).
وبالطبع، ليس هناك من موقف “قيادي” بدون ثمن، وبالفعل، فقد دفع اولئك القادة ثمن قيادتهم لمهمة الإبقاء على المشروع!. والتي إمتدت إلى ثلاثين عام. فالإستخلاص المهم من تجربة تلك العقود وما قبلها هو أن مشروع الجزيرة أضحى في حاجة لــ”قيادة”، تتحلى بالأتي/
أولاً/ قيادة لها القدرة على المساهمة الخلاقة في معالجة المحاور والمرتكزات الأربع الأساسية التي يقوم عليها المشروع، وهي، التمويل، والإنتاج والتسويق واخيراً القانون الذي سيحكم المشروع.
ثانياً/ قيادة لها القدرة على المساهمة في إستعدال وإعادة التوازن في العلاقة التي تحكم أطراف المشروع، اي المزارعون والحكومة والإدارة. تلك العلاقة التي طالما جيرتها الحكومة تاريخياً في صالحها، خاصة الحكومات المستبدة، وإستقوت فيها بالإدارة على المزارع، مما أدى إلى هزيمة الفكرة الاساس من وراء الشراكة التي إنبنى عليها المشروع!.
بالقطع، ستظل اطراف الشراكة في المشروع ثابتة ولكن ما يجب أن يكون متغير هو تطوير مفهوم الشراكة نفسها، وذلك أمر يقع على عاتق قيادة المشروع، بحكم المسئولية القيادية والتأهيل، وبحكم ما هو متوقع.
ثالثاً/ قيادة لها القدرة على أن تعيد ثقة أهل المشروع في مشروعهم، والتأكيد لهم بان حماية المشروع الحقيقية تكمن في مقدرة أهله على الإنتاج، وليس القانون وحده، لان حماية القانون لا تمثل غير الحد الأدنى.
رابعاً/ قيادة لها القدرة على ان تخلق قياديين في المشروع لديهم القدرة هم الآخرون على مواجهة الصعاب في المشروع وإزالتها، ولديهم القدرة في نفس الوقت على تحمل المسئولية.
خامساً/ قيادة لها القدرة على إستيعاب وشرح الحقيقة التاريخية التي لا تقبل الجدل الآن، حقيقة أن المراة في الجزيرة لن تكون جزءاً من مستقبل المشروع وحسب وإنما هي كامل مستقبله. وذلك بناءاً على حقائق الثورة السودانية الماثلة. إن مساهمة المرأة في التغيير السياسي الحادث الآن، وذلك بإزالة النظام البائد، ستعادلها، وبنفس القدر هذا إن لم يكن بأوفر منه، مساهمة في حركة التغيير الإجتماعي القادمة. ومنطقة مشروع الجزيرة مؤهلة وبكل الشواهد التاريخية إلى ان تنتظمها حركة جذرية للتغيير الإجتماعي. منطقة الجزيرة هي أحد أهم حواضن الإستنارة والحداثة والمساهمات الوطنية في تاريخ السودان، (الإستقلال/فكرة نادي الخريجين، أكتوبر/قطار الثورة، ابريل/التجمع النقابي، وديسمبر/راجع جدول حراك المهنيين).
سادساً/ قيادة لها القدرة على فهم أن منطقة الجزيرة مؤهلة لان تصبح فيها الحياة أرغد، ومؤهلة لأن تضحى فيها معدلات العطالة هي الأدنى في كافة السودان، هذا إن لم تكن الأقرب الى الصفر!. وسيلعب مشروع الجزيرة الدور الاساس في ذلك. هذا يعني أن قيادة المشروع لابد وان تكون لها القدرة على التواصل مع كافة قطاعات السكان وفي مقدمتهم الشباب للتدارس حول هذه القضية، وحول معالجتها ومن ثم إنجازها.
سابعاً/ قيادة لها القدرة على إستعادة ثقة أهل السودان في ان مشروع الجزيرة ما زالت له الإمكانيات وما زال بخير، ويمكنه ان يلعب دوره في النهوض باقتصاد السودان.
الخلاصـــــة/
إن مشروع الجزيرة يحتاج “قيادة” تستند على قاعدة ورصيد معرفي يلهمانها في فك وفهم التعقيدات التي تكتنف كل جوانب العمل، بل والحياة في المشروع.
وفي المحصلة النهائية، إن توفير قيادة بهذه المواصفات يعني فيما يعني عملياً أن الفلسفة التي تحكم عمل المشروع لابد لها وأن تشهد تحولاً جذرياً، سيفضي وبالنتيجة إلى دخول المشروع مرحلة تاريخية جديدة، من اهم ملامحها تقليل فرص تكرار حدوث الجرائم الفظة التي أرتكبت في حق المشروع، وعلى مر تاريخه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صديق عبدالهادى رئيس لمجلسة ادارة مشوع الج (Re: Abureesh)
|
كوستاوى
وابو الريش
صديق عبدالهادى مافى شك
انه الخيار الذى يتمناهو كل
حادب على نهضة مشروع الجزيرة
بعد أن دمره اهل الغيهب ومهمة صديق
صعبة لكن غير مستحيلة والخوف وصديق
يدرك تماما ان طفيلية تدمير المشروع حاتضع
له كل العقبات لتسمر هى فى مص دم المزارع
وتدمير المشروع ارض وناس
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صديق عبدالهادى رئيس لمجلسة ادارة مشوع الج (Re: بدر الدين الأمير)
|
| Quote: موافقة صديق عبدالهادي على تكليفه بمنصب رئيس مجلس إدارة المشروع اتت بعد إلحاح وضغط شديد من حمدوك والشيخ خضر عليه بقبول التكليف وبعد التزامهما بإبعاد كل المرشحين وقتها لمنصب المحافظ نتيجة الصراعات الشديدة التي حصلت في الترشيحات للمنصب حينها وايضا اعطاء رئيس مجلس الادارة صلاحيات واسعة تمكنه من تنفيذ برنامجه الاسعافي لإعادة المشروع وبعد موافقتهما على شروط صديق التي كان أولها موافقة تحالف المزارعين بذلك ، ومن ثم إلغاء قانون عام 2005 و قانون 2011 ومن قبل استلامه لمهامه. لذلك يعد هذا القرار انتصارا لإنسان الجزيرة ولنضالات تحالف المزارعين وابناء الجزيرة والمناقل.. وبتعاضدنا كلنا مع بعض خلف صديق، حتما سننتصر ✌ |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صديق عبدالهادى رئيس لمجلسة ادارة مشوع الج (Re: بدر الدين الأمير)
|
الأخ بدرالدين الأمير
تحياتي لك وللأخ صديث
لكن ألاحظ أنك تتحدث عنه كدكتور وليس هنالك أي إشارة لدكتوراة أو حتى ماجستير
وأن خبرته العملية في مجال التأمين وليس الزراعة والري
للأخ صديق خبرة نظرية أو تنظيرية في موضوع مشروع الجزيرة
يبدو لأنه من أبناء المنطقة
لكن أتفق مع ما قاله الأخ قباني
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صديق عبدالهادى رئيس لمجلسة ادارة مشوع الج (Re: عبد الصمد محمد)
|
(هل خبرته العلمية الوافية الشافية لمشروع الجزيرة تؤهله لمركز رئيس مجلس ادارة !)
سلامات قباني..
نعم، سؤالك منطقي وفي محله لكنني أعرف الأخ العزيز والصديق (صديق) مهموم بقضايا المشروع على مستوى التفاصيل
ولو أني استفتيت في الإختيار لم أكن لأرشح غيره ليس لأنه خبير بالمشروع رغم غيابه الطويل عن السودان لكن على المستوى
العملي الشخصي فهو رجل منضبط ومنظم ودغري وفوق أية شبهة وقد كان من القلائل الذين يلتزمون بما يعدوا على المستويين
المهني والإجتماعي أثناء تواجده معنا بمسقط .
أتمنى له كل نجاح وتوفيق وهو أهل لذلك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: صديق عبدالهادى رئيس لمجلسة ادارة مشوع الج (Re: Kostawi)
|
الاعزاء
طلعت الطيب
يحيى قبانى
عبدالصمد
محمد المرتضى
نادر الفضلى
بكرى ابوبكر
محمد دودى
كوستاوى
لكم الود والتقدير
ياسادتى لن نقتل صديق بالاطراء وبلمقابل وكما يقول الشوام لن نضع له العصى فى الدواليب
وصديق كان نابه حين اشترط موافقة اتحاد مزارعى الجزيرة والمناقل على قبوله التكليف
أى برلمان المشروع اهل مكة
وحسب معلوماتى صديق كان شبه مجمع عليه بس التنافس كان على منصب محافظ المشروع
لتعدد المرشحين وتم اختيار المرشح المدعوم من قبل ازرق طيبة يقال انه مهنى
نتمنى وسنعمل على إنجاح كلاهما فى مهمته
وزى مابتقول حكمت المزارعين كما تزرع تحصد
| |
|
|
|
|
|
|
| |
بدر الدين الأمير
طلعت الطيب
Haydar Badawi Sadig
Kostawi
Abureesh
يحي قباني
محمد المرتضى حامد
نادر الفضلى
بكرى ابوبكر
Mohamed Doudi
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست