شكرا ترامب .. بحب الامريكان من سنة 81 حتى اليوم اجمل ناس

Quote: التحية لاحبابنا اليهود!

Quote: ¨ أنا من زمان بعيد ديمقراطي بحب الحزب الديمقراطي ولكن عشان المصلحة المرة دي سوف أشكر الجمهوريين مع التحية لحبيبنا عبدالله عبدالله ... الظاهر بايدن مختلف عن ترامب

Quote: وصف الحزب الشيوعي رفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب بعد عام ونصف من سقوط النظام البائد، بمحاولة لابتزاز للسودان لتحقيق أطماع أمريكا بالتطبيع مع إسرائيل. وقال سكرتير الحزب الشيوعي محمد مختار الخطيب بحسب صحيفة المواكب: كان على أمريكا رفع السودان من القائمة مباشرة بعد إسقاط النظام.. إذا كانت جادة في ذلك وأضاف: “أمريكا لم تتجاوب مع ثورة الشعب السوداني، وعملت على ابتزاز الشعب، مقابل التنازل عن إرادته للتطبيع مع إسرائيل، مؤكداً أن تحت نفس هذا البند تم فصل الجنوب، وليس بسبب الحرب على الإرهاب، وقال إن الإرهاب تصنعه المظالم، والدول الرأسمالية الكبرى تريد نهب موارد البلاد الفقيرة، لذلك تعمل على فرض تلك العقوبات

Quote: تعتزم الولايات المتحدة منح البنك الدولي قرضا بقيمة مليار دولار للمساعدة في تسوية متأخرات السودان مع المؤسسة، مما يفتح الباب أمام السودان للحصول على التمويل الذي تشتد الحاجة إليه. وقالت وزيرة المالية السودانية، هبة محمد علي في تصريحات خطية لوكالة بلومبيرغ، اطلعت عليها “العربية.نت”: “إن هذه الخطوة ستؤدي إلى استعادة السودان إمكانية الوصول إلى المؤسسة الدولية للتنمية التابعة للبنك الدولي” ورفعت الولايات المتحدة، السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب يوم الاثنين، بعد 27 عاماً من وضعها على القائمة. وقد يسمح هذا التغيير بدوره للسودان بالحصول على 1.5 مليار دولار من المساعدات الإنمائية السنوية من خلال مبادرة البلدان الفقيرة المثقلة بالديون، وفقا لعلي. والتي قالت إن وفداً يضم أكبر 10 شركات زراعية أميركية سيزور السودان قريباً لبحث فرص استثمارية، يليه مسؤولون من قطاعات أخرى.

Quote: أتفاقيات عسكرية بين الخرطوم وواشنطن تشمل صفقات تسليح للجيش السوداني❗* الخرطوم: سودان برس صرّح مسؤول حكومي أميركي رفيع في واشنطن لـ “سكاي نيوز عربية” أن الإدارة الأميركية ممثلة بوزارتي الدفاع والخارجية تقوم بإجراء محادثات مع الحكومة السودانية عبر ممثلين ديبلوماسيين وعسكريين، كانوا وصلوا في الساعات الماضية إلى الخرطوم، من أجل التوقيع على اتفاقات أمنية وعسكرية مشتركة بين البلدين. وأضاف المسؤول، ردا على سؤال لـ “سكاي نيوز عربية”، أن الاتفاقيات هذه تتضمن توفير عقود تسلح للجيش السوداني، قد يكون جزء من ضمن مبيعات أسلحة ميسّرة في المدى القصير، إضافة الى برامج تدريب تشمل زيارة ضبّاط سودانيين للولايات المتحدة وإرسال مدربين أميركيين إلى السودان. وأوضح المسؤول أن مرحلة جديدة من التنسيق الأمني والعسكري قد بدأت وهي ستشمل تعاون استخباراتيا في مجال مكافحة الإرهاب وخصوصا مجموعات العنف المتطرف في المنطقة الأفريقية المحيطة وفي مقدمها منطقة القرن الأفريقي. ولم يستبعد المسؤول أن تجيز الحكومة السودانية السماح لقوات أميركية باستخدام تسهيلات عسكرية داخل الأراضي السودانية إن دعت الحاجة. المصدر: سكاي نيوز عربية