|
Re: سلام فسوة الديك (Re: أيمن نواى على)
|
مطالب شعب كامل لم يحقق منها شئ غير الفصل و التعين فى الوظائف .. الغبى الذى يظن تحقيق مطالب حركات على عدد أصابع اليد .. ما عارف بعد الدولار يصل ٥٠٠ جنية كيف يتم تمويل مشاريع السلام .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلام فسوة الديك (Re: أيمن نواى على)
|
لا يمكن مقاومة تيار السلام الجارف .. و التعلق بالقشة لا ينجى من الغرق .. المسألة انتظار الزمن حتى تتكشف الحقائق .. حينها يهدر سنوات فى العبث .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلام فسوة الديك (Re: أيمن نواى على)
|
لا قدر الله إذا فشل السلام .. و هذا متوقع فى اقل من سنة .. ماهو مصير منى اركو وجبريل و بقية قيادات الجبهة الثورية .. هناك خياران لا ثالث لهما إما أن تستلم و تستمر فى خنوع و إذلال فى ظل عدم تنفيذ بنود الاتفاقية .. و إما أن يهربوا و يعيشوا لاجئين فى دول اخرى .. إذا تمكنوا من الهرب كما فعل منى اركو من قبل .. هكذا يتم إسدال الستار على الجبهة الثورية .. و تشيعها إلى مثواها الأخير .. لا يمكن أن ترجع إلى قواعدها فى دارفور .. و لاتملك كروت ضغط لتنفيذ بنود الاتفاق .. يبقى أمامها الخياران أما الصمت أو الهروب و اللجؤء .. غدا لناظرنا قريب .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلام فسوة الديك (Re: أيمن نواى على)
|
من حق منى و جبريل أن يكونوا ارقوزات مسرح السلام فى جوبا .. لكن ليس من حقهم أن يبيعوا احلام الشعب السودانى و اللاجئين فى معسكرات النزوح من أجل نزوة سلطة مؤقتة .. عندما تكون النفس دنيئة و متلهفة تساق بقطعة من السلطة إلى حتفها .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلام فسوة الديك (Re: أيمن نواى على)
|
مسار دارفور تم توقيعه بالاحرف الاولى و لم ينتهى بقية الحروف .. فى ظل تعدد المسارات أخطرها مسار شوكة الحوت الذى يمثلها ديك العدة الذى بداء المفاوضات منذ خمس سنين خلت خاض ١٣ جولة حتى سقطت الإنقاذ و هو متواصل .. تسقط الانتقالية و هو متواصل لم ينتهى .. إلى أن يقضى الله أمرا كان مفعولا .. أو ينام اطفال الترس على تحريك الحجارة فى انتظار وجبة دسمة فى ظل غلاء المعيشة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: سلام فسوة الديك (Re: أيمن نواى على)
|
من السهل أن تبتسم أمام الكاميرات .. من الصعب أن تحتفظ بالابتسامة عند البكاء .. شتنا ما بين ابتسامة الرضاء و الغباء .. من إحدى الأزمات قيادة الرؤس الخاوية التى خلقت التشرزم و التناحر و اطالت أمد الصراع .. القائد الذى يصعد على جماجم الضحايا لابد أن يسقط إلى الهاوية .
| |
|
|
|
|
|
|
|