|
Re: حسين خوجلي يتملق الجيش - و يتلقى صفعة قوية (Re: دينق عبد الله)
|
لاخ الاستاذ حسين خوجلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إستشهادك بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم في اخر المقال ليس في موضعه.
كعادة تجار الدين الكيزان اللصوص الكذابين القتلة حاولت أن تحرف مقصد حديث نبي الرحمة.
نصرة اخيك ظالما و مظلوما يعني أن تنصره وهو مظلوم و أن ترده الي الحق وهو ظالم و ليس كما ذهبت إليه انت تحريفا و تملقاً.
و لأنني ضمن الذين انتقدوا القوات المسلحة ؛ استطيع ان اقول لك بأنني فعلت ذلك بمبدأ رد اخ ظالم الي رشده كما جاء في مقصد مبعوث الرحمة للعالمين (ص) .
أن الجيش الذي ظل يقتل المواطنين السودانيين العزل لما يزيد عن ست عقود من الزمان، مستغلا اكثر من الستين بالمائة من ميزانية الدولة و ينفذ الانقلابات و يحتكر الحياة السياسية في الوقت الذي تقبع فيه مساحات شاسعة من الأرض السودانية تحت الاحتلال المصري و الاثيوبي يستحق أن ينتقد من باب الإصلاح.
للأسف كل ما ذكرته عن الرصد و المتابعة في لقائك بالاخ الفريق أول محمد بشير سليمان مجرد اختلاق و اكاذيب. بالتأكيد انت إلتقيت به . لكن ما ذكرته مجرد اختلاق كعادتكم.
مازلنا ننادي بضرورة إصلاح المؤسسة العسكرية السودانية.
لعلمك ؛ فإن الاستخبارات العالمية و الإقليمية ليست في الحاجة إلى المعلومات عن الجيش السوداني من السياسيين أو المفكرين ؟؟ هي معلومات مكشوفة.
نحن من يحق له مقاضاة الجيش على:- -حنثه باليمين -سرقته للسلطة المدنية بالانقلابات -استحواذه لميزانية الدولة -قتله للمواطنين العزل -دخوله في التجارة -تفريطه في حماية ثغور البلاد و العباد
ألا يستحي جيشك الذي في سيرة كل ضباطه أنهم قاتلوا في جنوب السودان أو دارفور أو جبال النوبة او جنوب النيل الازرق؟؟ اي أن كل مشير و كل فريق اول أو فريق الي كل عقيد أنه كرس كل حياته المهنية في قتل الاطفال و النساء و الشيوخ العجزة السودانيين في المناطق المذكورة بينما اراضينا تقبع تحت الاحتلال المصري و الاثيوبي؟؟؟
د. حامد برقو عبدالرحمن
التفاصيل هنا: https://www.alnilin.com/13132140.htmhttps://www.alnilin.com/13132140.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حسين خوجلي يتملق الجيش - و يتلقى صفعة قوية (Re: دينق عبد الله)
|
نحن من يحق له مقاضاة الجيش على:- -حنثه باليمين -سرقته للسلطة المدنية بالانقلابات -استحواذه لميزانية الدولة -قتله للمواطنين العزل -دخوله في التجارة -تفريطه في حماية ثغور البلاد و العباد شكرا دينق عبد الله هذه هى الحقيقة التى يجب ان نطالب بها لكن حسين خوجلى مثله مثل اى عازف وعلى كمنجة التملق ظل يعذف ثلاثون عاما بنى منها مجده ونهبه المنظم والان يريد ان يعيد عقارب الساعه الى الوراء نجس من انجاس الكيزان القتله المجرمين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حسين خوجلي يتملق الجيش - و يتلقى صفعة قوية (Re: MOHAMMED ELSHEIKH)
|
الأخوان محمد الشيخ السنجك منتصر سلامات و احترام
حسين خوجلي انسان بلا حس لم يتوقع سقوط أولياء نعمته لذا كتب في ١١مارس ٢٠١٩ مقاله المهين للثورة و الثوار تحت العنوان السخيف التالي:
(( فتح الأنترنت بجنيه واحد وناضل على الأثير وصاح في نشوة: وشرفي الماركسي تسقط بس))!!
و المقال منشور على موقع النيلين ( الكيزاني)
رد عليه حامد برقو في ذات الموقع بالرد التالي :-
الاخ الأستاذ حسين خوجلي
تحية طيبة ما تلقت حكومة قط دعم شعبي في بداياتها مثلما تلقت حكومة الانقاذ لكن كان جزاء الوطن و انسانه القتل و التشريد و الحرق و النهب و تدمير البنية التحتية و الاجتماعية.
سيحتاج السودان الي الكثير من الوقت لكنس آثار اللصوص الكذابين القتلة.
لا ننتمي للمؤتمر الوطني و لا للمؤتمر الشعبي و لا الاخوان المسلمين السودانيين. لكننا و لله الحمد و المنه اسلاميين. نحن ضد هذا النظام المجرم الذي شوه منهج الاسلام .
في بدايات حكمكم ؛ احلتم الي ما يسمى بالصالح العام اناس في نقاء و طهر الانبياء فقط لأنهم شيوعيون او انهم لا ينتمون الي جبهتكم الاسلامية. يذهب ذلك الموظف الكادر او الخبير الي مكان عمله و كان قبله قد استلف حتى سكر الصباح من الدكان الذي يجاور بيته ،ليجد خطاب الفصل امامه، وهو الذي لم يسرق جنيهاً واحداً في حياته ، و كان بمقدوره ان يفعل لكن الله جل شأنه الذي تتشدقون بحبه انت و اخوانك اللصوص هو الذي عصم ذلك الشيوعي من السرقة.
الله تعالى في قلوب اهل الحزب الشيوعي و المؤتمر السوداني و البعثيين و الحركة الشعبية بينما انتم؛ فإن الرب سبحانه فقط في صحفكم و افواهكم. هنا يكمن الفرق ))
-----------------
ذلك كان الرد على تطاول حسين خوجلي على الثوار
بس يا محمد الشيخ يا قريبي ، حسين خوجلي ده جلده تخين و دمه تقيل
ههههه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حسين خوجلي يتملق الجيش - و يتلقى صفعة قوية (Re: دينق عبد الله)
|
🛑📍الي المدعو حسين خوجلي (ابوجلاضيم)
وكأنما كنا في دولة الخلافة الراشدة قبل حمدوك ، فذاكرتنا ياحسين ، ليست كذاكرة السمكة ، وهي من الضعف كما قيل بحيث أنها ترجع لذات السنارة التي نجت منها قبل ثلاث دقائق ، وانت تحدثنا عن مكيال عيش القبضة والكفاف واقتسام النبقة ، تضليلاً وإيهاماً فلا بد لنا أن نذكّرك ونذكّر من لم يعش تلك الأيام ، أننا عشنا الثلاث سنوات الأولى من عمر الانقاذ ، نشرب الشاي بالتمر والرغيف لا يوجد الّا في المدن الكبيرة ورغيفين فقط للفرد هذا حتى عام ١٩٩٢ وانعدام لصابون الحمام والغسيل ، وعشنا أياماً من المسغبة والجوع حتى لجأنا الى أكل البليلة ، وإذ أنسى لا أنسى ذاك اليوم من أيام ١٩٩٢ ومعي بركات ، سلقنا دجاجة وبحثنا عن خبز او كسرة في كل أنحاء السجانة ولم نفلح ، وأكتفينا بأكل لحمها وشراب مرقتها. وإذ تتباكى على الجنيه ، وتواضعه امام وثبة الدولار لاتنسى أن حكومتكم استلمته بسعر ١٢ جنيه ووصل في نهاية سقوطكم الى ٩٧ ، وهذه السبع وتسعون في الحقيقة هي ٩٧٠٠٠ ، ضللتونا بحذف الأصفار الثلاث ، أحسب كم تكون نسبة الأنهيار؟ ولنسألك من الذي يتاجر في الدولار ويعمل على إنهيار العملة الآن؟ وعامة الشعب الفقير لايعرف الدولار أصلاً ، من يتاجرون به هم صنيعتكم ، حتى الرئيس تاجر بالعملة. المريض المنزوع الارادة الذي ذكرته، لم تفلح حكومة الثلاثين عام في إنشاء مستشفيات حكومية يتعالج فيها ، بل أن وزير صحتكم قال لماذا نعالج مرضى السرطان طالما أنهم سيموتون حتماً ، ومامون حميدة يقول لهم كلوا الضفادع فهي غنية بالبروتينات ، وجفف كل المستشفيات وسط العاصمة واصبحت مستشفيات الخمسة نجوم للفاسدين والحرامية ، أما الأكابر منهم فيتعالجون في اوربا وامريكا والاردن. وتباكيك على العالقين ماهي الّا دموع التماسيح، إذ لم تحموهم يوم أن ضربتهم الشرطة المصرية بالرصاص في ميدان العتبة ، ولم تتحرك فيكم النخوة والرجولة وقتها بل لذتم بالصمت كما النساء. تعليق القانون والاستبداد بالخصوم والمعارضين ، انتم اصحاب القدح المعلى ، لم تكن حكومتكم تعرف القانون ولا العدل ، ونكلت بالعلماء والسياسيين أكثر ممافعلته حملة الدفتردار الانتقامية ، بدأت جرائمها بإعدام ضباط رمضان في محاكمة اقل من ساعة ، وأوغرت مسماراً في رأس الدكتور علي فضل ، وأنتهت بحشر خازوقٍ في دبر المعلم أحمد الخير ، ومابين المسمار والخازوق ، قتلت آلاف الشرفاء في المعتقلات والسجون وفي معسكرات الخدمة الالزامية والحروب العبثية. الدين و القرآن الذي تتحدث عنه ، لم نرَ أي منكم يحمل قيمه وكشفت لجنة التمكين زيف وخداع من كانوا يحدثوننا في القنوات عن الصبر والابتلاء والتضرع وهم يكنزون الذهب والفضة والانعام والحرث ، فشعبنا مسلم بالفطرة ويحترم الشيوخ الحقيقين حملة القرآن ، أما الذين يتاجرون بالدين فقد اسقطهم الشعب لما عرف انهم مخادعين ولصوص، ( خزنة وتنك ولحية فشنك طلع البدر علينا ، أم يا مستهبل ، طلع البنك) والتعري والسفور رأيناه يوم أن ضبطت أجهزتكم نفسها حفلات المجون في الصالات المغلقة ، ويوم أن ضُبط أمين أمانة المؤتمر الوطني بولاية البحر الأحمر يمارس الخلاعة مع اربع فتيات في شقة من عماراتكم المعدّة للبغاء والمجون ، ويوم أن تم ضبط مدير مكتب الرئيس يقوم بنفس ماقام به صاحبكم هذا ، لكأنما يتنافسون في الفحولة، تباً لهم. ولا ننسى حفلات عبَدَة الشياطين التي تقام قبل الشروق في ضفاف النيل ، وعروض الأزياء الرجالية التي تعج بالمخنثين وأشباه الرجال ، وسلطتكم توفر لهم الحماية. لاتحدثونا عن الأخلاق ، فصحائفكم ملأى بالمجون والخلاعة والزندقة . أما البكاء على الضحايا التي تتضرع الى الجاني ودفع الاتاوات ، أليس أنتم من كان السبب يوم أن منحتم الجوازات السودانية لإرهابيي العالم ودعمتموهم لتنفيذ التفجيرات في عدن وكينيا ، ألستم من جلبتم الارهابيين المغضوب عليهم في بلدانهم ، ثم غدرتم بهم ، فمنهم من هرب كإبن لادن الذي قال فيكم ( هؤلاء قوم خلطوا الدين بالجريمة المنظمة) ومنهم من سلمتموه ( كارلوس الى فرنسا وعبدالحكم بلحاج ومعه ثلاثين من رهطه الى القذافي) من الذي يمارس الغدر؟ لاتحدثنا أيها الضليل ، فلم يعد حديثك ذي بال فأنت تعوي وتهذي ، وحكومة الثورة تخطيء وتصيب ويكفيها أنها لم تحجر عليك رأيك ولكن كان يجب ان تتعلم قول الحقيقة في زمن الحريات لا ان تمارس التضليل وتغبيش الوعي. نعم هناك أخطاء في حكومة الثورة وننتقدها لأجل التصحيح والمسار الصحيح ، وشعبنا يساندها حتى تستقيم ، ولا يطلب منها طلبك المسموم ذي الاغراض المعروفة، فعقلية الوصايا ذهبت ولن تعود وصحفيي المخلايات لامكان لهم بين الاقلام الشريفة.
*منقوول*
| |
|
|
|
|
|
|
|