تمديد حالـــــــة الطوارئ الوطنية المعلنة ضد السودان

Quote: جاءنا التوضيح التالي من الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السودانية :- تود وزارة الخارجية أن تعلق على تجديد الرئيس الاميركي السيد دونالد ترمب للقرار التنفيذي الخاص بحالة الطوارئ الوطنية بشأن السودان، وأن تبين أنه لا أثر لهذا التجديد على الخطوات الجارية حالياً لرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب. وتجديد القرار المعني هو اجراء روتيني يتم متى استحق وقته، وهو مرتبط بوجود السودان فى القائمة، وينتظر أن يتم الغاؤه مباشرة مع القوانين التى شرعت ضد السودان طوال السنوات الماضية ، بعد استكمال الاجراءات الجارية لانهاء التصنيف والغاء كافة القوانين المتصلة به.

Quote: الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي وزعيم الأنصار : بعض العسكريين يتوهمون أن التطبيع سوف يمنحهم حماية من أية مساءلة جنائية مع أن الرجلين المنوط بهما هذه الحماية، ترامب ونتنياهو، مرشحان للسجن في المستقبل القريب. الحماية أو العفو هو بيد المتضررين خاصة والشعب السوداني عامة .

Quote: Notice of October 30, 2020 Continuation of the National Emergency With Respect to Sudan On November 3, 1997, by Executive Order 13067, the President declared a national emergency with respect to Sudan pursuant to the International Emergency Economic Powers Act (50 U.S.C. 1701-1706) and took related steps to deal with the unusual and extraordinary threat to the national security and foreign policy of the United States posed by the actions and policies of the Government of Sudan. On April 26, 2006, by Executive Order 13400, the President determined that the conflict in Sudan's Darfur region posed an unusual and extraordinary threat to the national security and foreign policy of the United States, expanded the scope of the national emergency declared in Executive Order 13067, and ordered the blocking of property of certain persons connected to the Darfur region. On October 13, 2006, by Executive Order 13412, the President took additional steps with respect to the national emergency declared in Executive Order 13067 and expanded in Executive Order 13400. In Executive Order 13412, the President also took steps to implement the Darfur Peace and Accountability Act of 2006 (Public Law 109-344). On January 13, 2017, by Executive Order 13761, the President found that positive efforts by the Government of Sudan between July 2016 and January 2017 improved certain conditions that Executive Orders 13067 and 13412 were intended to address. Given these developments, and in order to encourage the Government of Sudan to sustain and enhance these efforts, section 1 of Executive Order 13761 provided that sections 1 and 2 of Executive Order 13067 and the entirety of Executive Order 13412 would be revoked as of July 12, 2017, provided that the criteria in section 12(b) of Executive Order 13761 had been met. On July 11, 2017, by Executive Order 13804, I amended Executive Order 13761, extending until October 12, 2017, the effective date in section 1 of Executive Order 13761. On October 12, 2017, pursuant to Executive Order 13761, as amended by Executive Order 13804, sections 1 and 2 of Executive Order 13067 and the entirety of Executive Order 13412 were revoked. Despite recent positive developments, the crisis constituted by the actions and policies of the Government of Sudan that led to the declaration of a national emergency in Executive Order 13067 of November 3, 1997; the expansion of that emergency in Executive Order 13400 of April 26, 2006; and, with respect to which additional steps were taken in Executive Order 13412 of October 13, 2006, Executive Order 13761 of January 13, 2017, and Executive Order 13804 of July 11, 2017, has not been resolved. These actions and policies continue to pose an unusual and extraordinary threat to the national security and foreign policy of the United States. Therefore, I have determined that it is necessary to continue the national emergency declared in Executive Order 13067, as expanded by Executive Order 13400, with respect to Sudan. Start Printed Page 69464 This notice shall be published in the Federal Register and transmitted to the Congress.   THE WHITE HOUSE, October 30, 2020. Filed 10-30-20; 11:15 am] [FR Doc. 2020-24429 Billing code 3295-F1-P

Quote: ج. أيضاً هناك جماعات أهدرت مصداقيتها السياسية بالانخراط في مؤسسات النظام المباد التنفيذية والتشريعية يجدون في موجة التطبيع فرصة تسلق لدور سياسي في سودان الثورة الذي يدينهم .

Quote: المشروع الإسرائيلي بشد الأطراف ثم بترها

Quote: #مُدُن_السودان_تنتفض, [31.10.20 19:15] [In reply to #مُدُن_السودان_تنتفض] 🚨🚨🚨السفارة الامريكية بالخرطوم :‏ يعد تمديد حالة الطوارئ الوطنية ضروريًا للحفاظ على عقوبات الأمم المتحدة المتعلقة بالإجراءات في دارفور في ظل النظام السابق ، ولا يؤثر بأي حال من الأحوال على شطب السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب

Quote: المدعو / البشرى ولا بشرى لكم أيها المنسوب إلى المسلمين وهو يناصر الملاحدة الشيوعيين وأزلام صهيون اللعين في الحرية والتغيير التحرر من الدين وتغيير الدين ديدن ودين عبدة الشيطان أجمعين: إن من منحنا هذه القلادة المشرفة لكل مسلم - إلا من تابع صهيون اللعين - إن من منحنا هذا الشرف عند الله رب العالمين هم (المسلمون المجاهدون) الإرهابيين كما يصفهم سيدكم صهيون اللعين وأنتم ببغاوات تردد ما يقول، إنهم المجاهدين الآسيان والعربان في بلاد خراسان الذين مرغوا أنفق زانيتكم الداعرة امريكا الشيطان الأكبرفي التراب، وأفلسوا خزائنها بعد حرب دامت 19 عام وما زالت مستمرة .. ما زال المجاهدون الآسيان والعربان في جهاد ماضٍ إلى يوم الدين على هؤلاء العلوج الأمريكان ومن ناصرهم من الكفار والمرتدين .. إنه الدعس على الرقاب والدق على الخشوم لهؤلاء الغزاة المحتلين لبلاد المسلمين. هل تستطيع زانيتكم الداعرة أمريكا أن تحاكم هذه العصبة المؤمنة المقاتلة (طالبان)؟ أو تضع بلادهم (افغانستان) على القائمة الشيطانية السوداء؟ كلا فالثمن غالٍ يا هؤلاء فهو دفع الأنفس والأرواح لا الأراضي والأموال! فمن يمد رجله لا يمد يده! فطالبان الرجال قهروا بقدرة الرحمان هؤلاء الأمريكان وأذاقوهم (حمرة عين) لم يجرؤ حتى وضع (افغانستان) على قائمة الدول الراعية للإرهاب. لماذا؟ لأن الحق هو القوة في هذا الزمان زمان حكم أحفاد القردة والخنازير صهيون اللعين. فمن من صهيون الأمريكان أو منكم يا أزلام صهيون اللعين يستطيع أن يقدم نفسه روحه فداءً وقربان من أجل مقارعة الأمريكان المتكبرين في الأرض بغير الحق؟ فإن ثمن التحرر من التهمة التي هي يراد به باطل وثمن التحرر من مهانة هؤلاء الأمريكان وتسلطهم على المسلمين لن يكون بأيدي الملاحدة الشيوعيين والمرتدة الجمهوريين والانتهازية الديمغراطيين ولا العميان السائرين خلف العميان 70 عام إن الخروج من قائمة الدول الراعية للإرهاب - حسب تصنيف صهيون اللعين - هو ثمن غالٍ تدفعونه من دينكم أولاً قبل أموالكم. والأرخص منه تقديم الأنفس والأرواح قتالاً لهؤلاء الأمريكان والأوروبيان والتحرر من استعبادهم للمسلمين بهذه البلاد؛ إفقاراً وتجويعاً وتعطيشاً وإذلالاً وتشريد. فمن منكم يا ذراري المسلمين في هذه البلاد - قادتكم - يستطيع أن يفعل ذلك؟ اللهم سخر لنا من المسلمين من يحررنا من الاسترقاق بيد هؤلاء الأمريكان والأوروبيان المتغطرسين المتكبرين في الأرض بغير الحق، دمدم الله عليهم أجمعين.

Quote: وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمرا تنفيذيا يمدد رسميا حالة الطوارئ تجاه السودان ويحتفظ بالعقوبات المفروضة ضده بسبب الأزمة في دارفور، لمدة عام واحد. وقال ترامب، في بيان أصدره اليوم الاثنين البيت الأبيض: "على الرغم من الأحداث الإيجابية الأخيرة، إلا أن الأزمة التي نشبت نتيجة تصرفات وسياسات الحكومة السودانية وأدت إلى إعلان حالة الطوارئ الوطنية في 3 نوفمبر 1997... لم يتم حلها بعد". وأضاف ترامب: "هذه التصرفات والسياسات تواصل أن تمثل تهديدا خاصا وطارئا للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة. لهذا السبب قررت أنه من الضروري تمديد حالة الطوارئ الوطنية". وأوضح الرئيس الأمريكي أن هذا الإجراء يمدد سريان الأمر التنفيذي الصادر في 3 نوفمبر 1997 لإعلان حالة الطوارئ تجاه السودان، والقرار المعلن يوم 26 أبريل 2006 الذي قال إن "النزاع في إقليم دارفور السوداني يمثل تهديدا خاصا وطارئا للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة" ووسع نطاق الأمر الأول. من جانبه، قال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، إن أمر ترامب ينص على "تمديد بعض الصلاحيات المتعلقة بالسودان والتي تعتمد عليها الولايات المتحدة لتطبيق التزاماتنا الخاصة بالعقوبات في إطار قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على خلفية النزاع في دارفور". وأشار بومبيو مع ذلك إلى أن هذا الإجراء "لا ينعكس سلبا" على "العلاقات المتحسنة" بين الولايات المتحدة والسودان وأنشطة الحكومة الانتقالية المدنية". كما شدد بومبيو على أن هذه الخطوة "لا تؤثر بأي شكل على القرار والعمليات حول سحب السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب". ويقضي الأمر الصادر عام 1997 باعتقال الأصول السودانية الموجودة في النظام البنكي الأمريكي. وسبق أن أعلن ترامب أنه قرر شطب اسم السودان من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب بعد أن دفع تعويضات بمبلغ 335 مليون دولار لذوي القتلى والمصابين بتفجير سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا عام 1998. المصدر: RT

Quote: اوعى تكون انت برضك من المزعلّاهم قصة الرفع دي