|
Re: بيان الحركة الإسلامية عن رفع اسم السودان (Re: Osman Musa)
|
.استاذنا عثمان السلام عليكم و التحايا و التقدير .. اتعجب من هؤلاء الذين يسمون انفسهم ال بالتعريف الحركة الاسلامية.. و هم منو زاتم كأنما ليس هناك حركات اسلامية بالسودان عاوزين ينسبوا الاسلام و الحراك الاسلامى لانفسهم لحاجة ف نفس يعقوب فاليسموا انفسهم حركة اسلامية .. لكن ان يستاثروا بالاسلام و الحراك الاسلامى كله لا و الف لا لتنسب اخطاؤهم اليهم . و ليس للاسلام هم قاصدين ..لتغبيش الوعى و عشان يكسبوا و يقنعوا الزينا ناس (ضواحى الدنيا ) زى ما حبيبنا الاستاذ على بيقول ...هههههههه يعنى ما كان فى حراك او اسلام ف السودان قبلهم ؟ هم النزل عليهم الاسلام و بقوا ال حركة الاسلامية .. و زاتو عاوزين نعرف ما معنى ال حركة الاسلامية ... و هم قاصدين شنو و منو ( و الشيوخ .. و الطرق الصوفية .. و ناس الدولة السنارية ..و المهدية ...و انصار السنة ..الجمهوريين ..السروريين ) ديل نصنفهم شنو ... عايتو الاسلام ف السودان ف فتيل .. جهجهوه جهجهة عجيبة و الشيخ ابو تفه ..و تبا لكم و لكن .. الله حافظ دينه و متم نوره .. و هذا عزاؤنا و راحة قلوبنا .. استاذنا عثمان معليش شرقنا شوية و بيانهم متناقض .. و مافى اعتراف باخطاء الحكومة السابقة التى تسببت لعزل السودان غايتو بيانم دة ذكرنى باحد بلدياتنا عندو مقولة مشهورة ( اظهر وجودك ف المجتمع ولو بكحة ) ترجمة حرفية .. و الله ينصر دولة العدل ايا كان توجهها حرية سلام و عدالة ان شاء الله بيه نبنى وطننا الجميل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بيان الحركة الإسلامية عن رفع اسم السودان (Re: ولياب)
|
فعلا لا يستحون..
امشوا أدفنوا نفسكم الشعب السوداني عرفكم تماما..
كانت هناك وظيفة باسم (مغتصب) في جهاز الأمن الكيزانيكانت هناك وظيفة باسم (مغتصب) في جهاز الأمن الكيزاني
مناظير الثلاثاء 15 ديسمبر، 2020 زهير السراج [email protected]
الذين يذرفون الدموع !
* خرج البعض يندد بفصل بعض السفراء والمستشارين القانونيين والعاملين في التلفزيون والاذاعة ويعتبره عملا مخالفا للقانون، ويذرف دموع التماسيح على ضياع العدل!
* يقول القاضي بالمعاش مولانا (محمد الحسن محمد عثمان): ما كنت اظن إنني سأسمع يوما احد السودانيين يطلب الرحمة للكيزان او يتعاطف معهم بعد ما فعلوه بالشعب ؟!
* هل نسي البعض دفن ضباط رمضان احياء وهم يصيحون "يا اخوانا اقتلونا قبل ما تدفنونا " هذا النداء الذى يهز قلب الشيطان ولم يهز قلب الكيزان!!
* وحكاية ام الشهيد مجدى التي كانت تجري من منزل لمنزل تستجدي الرحمة لابنها ووصلت حتى منزل الرئيس المخلوع، وعندما ذهبت لرئيس القضاء وجدته مشغولا برى حديقة منزله، فهي عنده اهم من روح مجدي الذى أعدمه الكيزان بدون ذنب وبدون رحمة!
* هل نسى الذين يطلبون الرحمة للكيزان أنهم لم يرحموا حتى اطفال العيلفون الذين قتلوهم بدم بارد عندما حاولوا الخروج لقضاء عيد الاضحى مع اهلهم، فقضوه بدلا عن ذلك تحت التراب في مقبرة جماعية لم يُعرف مكانها الا قبل اشهر قلية .. ومن عجب أن من أمر بقتلهم لا يزال يمثل السودان في وظيفة رفيعة بجامعة الدول العربية بدلا من القبض عليه وتقديمه للقضاء!
* ويرفع البعض عقيرته باكيا من ظلم المستشارين القانونيين الكيزان الذين فصلتهم لجنة تفكيك التمكين .. هل نسى هؤلاء اولادنا في انتفاضة سبتمبر 2013م وثورة ديسمبر الذين خرجوا يتظاهرون فحصدهم الكيزان بالرصاص وفصلوهم من الحياة كلها وليس من الوظيفة!
* أي مستشاري عدل هؤلاء الذين قتل أمامهم أكثر من 300 شاب، فلم يفتح الله على واحد منهم بكلمة واحدة يرضى بها ضميره قبل ان يرضى بها شخصا آخر، أليس هذا الصمت جريمة شنيعة تكفي وحدها لطردهم من وزارة العدل وحرمانهم من العمل في مهنة القانون ؟!
* تحكي لى ام هزاع عن ابنها الذي لم يبلغ العشرين بأنها رأت بعينيها مخه يسيل بعد ان اخترقت الرصاصة رأسه .. وتتباكون على مجرد فصل بعض من وظائفهم ؟!
* المخلوع وكيزانه اغتصبوا حتى الرجال في المعتقلات وبيوت الاشباح، وكانت هناك وظيفة باسم (مغتصب) في جهاز الأمن، ثم يتباكى البعض على فصل بعض السفراء، ويذرفون دموع التماسيح على اولادهم الذين سيتشردون من مدارس لندن وروما وباريس!!
* هل يستحق الرحمة الذين قيموا روح المواطن في دارفور وجبال النوبة بأقل ثمن طلقة رصاص بسبعة جنيهات ؟!
* إنهم لم يرحموا حتى الموتى فأغرقوهم في النيل، ولا يزال التحقيق في الجريمة مستمرا حتى اليوم رغم اعتراف القتلة بأنهم الذين خططوا ودبروا وامروا بفض الاعتصام وقتل المعتصمين، ولم يزل الذين اغتصبوا وقتلوا الشهيد احمد خير احياء حتى اليوم !
* يسمحون للبشير دخول قاعة المحكمة ببدلة قماشها مستورد من الخارج، قام بخياطتها ترزي شهير متخصص في حياكة بدل العرسان .. وكان هذا رده ورد الذين سمحوا له بارتداء بدل العرسان في المحكمة على مطالبة الشعب بأن يرتدى ملابس السجن مثل أي متهم آخر!
* بل انهم يقابلون المخلوع امام السجن وخارج قاعة المحكمة بالهتافات المؤيدة وتفسح لهم الشرطة الطريق، ويؤدى له لواء شرطة التحية العسكرية ويخاطبه بسعادة الرئيس والداخلية تتفرج .. والبشير يحيى جماهيره مبتسما ورافعا يده بشارة النصر!
* يذرفون دموع التماسيح على فصل بضعة كيزان من وظائفهم ، ويتهمون لجنة تفكيك التمكين بالظلم، وينسون الآلاف الذين شُردوا واغتصبوا وقتلوا ودفنوا في المقابر الجماعية وهم أحياء .. فأين كان العدل آنذاك؟!
*****
الجريدة الالكترونية
| |
|
|
|
|
|
|
|