*بحر في ترشيحات رئيس القضاء* هذا بحر في ترشيحات منصب رئيس القضاء الذي اصبح منصبا للبيع والكسب الرخيص في ازوان الوطن في ى اشد الحاجه الى قضاء مستقل قوى نجد ان المرشحين هم من أضعف قضاة المحكمة العليا القومية الان .. اولهم... القاضي فتحية عبد الباقي المنتمية الى حزب البعث العربي الاشتراكي فهذه ليس لها احكام قضائية معروفة ولا رصيد مهني بل ضعف لغوي واداري اذ انها لاتفرق بين القرار الاداري والقرار القضائي ولا القانون العام والقانون الخاص . وقد هالني من ضعفها القضائي انها ذكرت مرة ان قانون التمكين من ابواب القانون الخاص! كما هالني لغتها العربية الركيكة ناهيك عن الانجليزية التى لا تسعي فيه جملة واحدة رغم ابتعاثها من النظام البائد الى لندن جنت فيه اكثر من 10.000دولار من خزانة حكومة السودان . بنثرية فاقت 9000الف دولار وقامت على حساب الدولة بتبديل الركب كما فعل البشير وباكثر. مما فعل بمبلغ تجاوز ،16000 دولار من حساب حكومة السودان وقد رشحت نفسها بنفسها وساقت معها ضعفاء الي لجنة سياسية مكونة من محامين لمعاينات لمنصب رئيس القضاء بمباني المجلس الوطنى بامدرمان .عضدها في ذلك التطلع زوجها المحامي المنتمي لحزب البعث مجاهد عبد القادر الذي طاردته عدة اتهامات جنائية بالتزوير..اما عمرها الحقيقي قدبلغ 66 ستا وستين عاما. لكنها عمدت الى عمل شهادة تسنين مزورة أضافت لها ايام عمل زائفة قبل المعاش بعد اقل من اربع اشهر في اول يناير 2022.. ثانيهم ..عبدالله عبد الرحمن.المعروف بعبدالله قنب ذلك الذي كلامه يكاد لايبين من تتمة في لسانه وضعف في تركيزه حتى انه يهتز في جسده ويتردد بين الصوفية والشيوعية بتاثير زوجته المحامية الناشطة بالحزب الشيوعي..التي عينته رئيسل للجنة التمكين بالقضائية.. وكثير ما ينهي أحكامه الركيكة بالدعاء و الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم وقد وقع خطابا بترشيح نفسه بنفسه لمنصب رئيس القضاء بل والادهى من ذلك انه اقحم خصوماته الشخصية مع زملائه في كشف التمكين بصفته رئيس لجنة ازالة التمكين بالقضائية واحكامه ضعيفة جدا ليس منها حكم واحد منشور باي عدد من المجلة القضائية او حكم مميز اوحتى حكم عادي. ثالثهم.حسن احمد عمر..من أبناء المسيرية قاضي المحكمةالعليا بالمعاش بلغ من العمر 66 عاما لا شيئة فيه سوى انه لا يعلم عن الادارة شيئا ولم يتقلد اي منصب اداري الا مؤخرا رئيسا للجهاز القضائي غرب كردفان وهو جهاز صغير يديره غالبا قاضي محكمة إستئناف .. الا انه فشل في هذا المنصب فشلا زريعا واظهر عدم اي دراية بالعمل الاداري.. رابعهم. . مجد الدين وهومن القضاة العائدين وعمره الان خمس وستين عاما ولا نعلم له سوي نحو اربعة سنوات في العمل القضائي وهى سنوات خدمة المساعدين القضائيين وهو لا يعلم شيئا عن القضائية ولاحتى دورات مياهها ولا تتعدى أحكامه بها اصابع اليد الواحدة ... اما اخرهم .هاشم اوبي فهو قد خرج من القضائية منذ اكثر من خمس و ثلاثين عاما والان هو قاضي استئناف واحكامه القضائية بعدد اصابع اليد الواحدة اما عمره فهو بلا شك فوق الخامسة والستين وبالتالي فان عمره غير حقيقي ومزور لانه خريج العام 1980 اي انه تخرج من الجامعة منذ41عاما ولا يدخل الجامعة حينذاك من عمره اقل من 24عاما... اخلص القول الى ان المحكمة العليا الان ملئ بالوان الورود القضائية فلنقطف منها احسنها.. اللهم هل بلغت اللهم فاشهد. عبدالعظيم محمد عبدالمولى المحامي قاضى سابق
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
زهير عثمان حمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست