|
Re: الوجود الكيزاني في أمريكا (Re: Yasir Elsharif)
|
شكرا ياسر، والتحية لمولانا محمد الحسن محمد عثمان.. وما لم يذكره كثير ين منهم قدموا للجوء السياسى عن طريق عضويتهم فى الحزب الجمهورى.. وإنهم مضطهدون فى السودان.. ومن أجل الإنترفيو كانوا يذهبون لأخ جمهورى ليشرح لهم الفكرة الجمهورية حتى يقدروا يجيبون على الأسئلة.. لا داعى لذكر اسم الأخ الجمهورى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الكيزاني في أمريكا (Re: Abureesh)
|
سلام يا أبو الريش وشكرا
مولانا نشر الحلقة الثانية: ــــــــ
Quote: وعاد الكيزان لحكم السودان ياامريكان:الحلقة الثانية
01:24 AM February, 12 2022
سودانيز اون لاين محمد الحسن محمد عثمان-الخرطوم مكتبتى رابط مختصر
الترابى جهز كل أدواته لحكم السودان وكل خططه واكاذيبه وحيله وخطط الترابى لتضليل العالم حول علاقته بالتنظيم العالمى للاخوان المسلمين وعلاقاته بتنظيم الاخوان المسلمين المصرى لانه لو اظهر ارتباطه بالتنظيم المصرى فمصر عند الامريكان خط احمر ولو اظهر تنسيقه مع التنظيم العالمى فستتوحد جبهه عريضه لمحاربته فالإخوان مرفوضون في الغلب الدول العربيه فأشاع قبل انقلابه انه على اختلاف مع التنظيم العالمى وكذلك مع تنظيم الاخوان المسلمين فى مصر واستطاع ان يقنع الكثير من الدول بذلك وهذا اعطاه مساحه للتحرك اوسع فى العالم كما استطاع ان يقنع الامريكان بكل بساطه وكذلك حسنى مبارك ونظامه انه لا علاقه له بتنظيم الاخوان فى مصر ولا له علاقه بانقلاب الانقاذ بدليل ان حسنى مبارك كان فى زياره خارجيه عندماحدث انقلاب الانقاذ ٨٩فقطع رحلته الخارجيه وذهب للدول العربيه وأقنعهم ان من قاموا بالانقلاب هم اولادنا فاعترفت الدول العربيه تباعاً بانقلاب الاسلاميين ومعروف ان الكيزان افلحوا فى شراء اللواء مخابرات مصريه الشربينى السفير المصرى فى السودان فضلل النظام المصرى ويحكى عن احتفال فى بداية الانقاذ اظنه فى السفاره المصريه والانقلاب جديد وكان الشربينى يتباهى بان الذين قاموا بالانقلاب هم اولادهم فوقف الاستاذ بشير محمد سعيد رئيس تحرير الايام غاضباً وقال للسفير المصرى "انتوا عمركم ماتفهموا السودان " وخرج من الاحتفال وصدق بشير فهم حتى الآن لم يفهموا السودان
والترابى وتنظيمه كان لديهم تواصل عميق مع كل الحركات الاسلاميه وحتى مع تنظيمات السود الامريكان وسأتطرق لدورهم فى تكوين التنظيمات الارهابيه كالقاعدة التى يعانى منها العالم حتى وساحكى لكم قصه غريبه حدثت فى الايام الاولى لقدومى لامريكا صدمتنى لانى كنت اظن ان الارض الامريكيه محرمه على الكيزان وهنا يتداخل الخاص مع العام فقد وصلت لامريكا وانا لا اعرف فيها احد وبالصدفه وفى مناسبه فى الخرطوم قابلت زوجتى خطيبة عمر وهو مغترب فى امريكا وحكت لها عن سفرى لامريكا وانا لا اعرف احد هناك فاصرت خطيبة عمر ان انزل مع خطيبها عمر وسيرحب بى وبعد فتره عرفت ان عمر فعلاً رحب بذلك وهكذا كان السودانيون فى الزمن الجميل ووعد عمر بمقابلتى فى مطار نيويورك وكان عندى الف دولار هى كل مااملك فى هذه الحياه بعد ان فصلتنا الانقاذ وكانت حيازة الدولار ممنوعه فى بداية الانقاذ والحيازه عقوبتها الاعدام فقمت بتسليم اهل قريبى المغترب فى السعوديه الألف دولار ليسلمنى لها فى مطار جده وانا متجه لنيويورك وعندما وصلت الطائره جده اكتشفت ان قريبى لم يحضر المبلغ لانه ظن اننى سأنزل فى جده وللصدفة كان معى فى الطائره قريب آخر اعطانى ٣٠٠ دولار فنزلت فى مطار نيويورك وانا احمل ٣٠٠ دولار فقط ولم اجد مضيفى فى المطار فقد طلب منه العمل فى ذلك اليوم وخرجت من مطار نيويورك وهى مدينه عدد سكانها فى ذلك الحين ٥ مليون تقريبا وانا لا اعرف احد منهم ومضيفى الذى لا اعرفه لم يستقبلنى وفى جيبى ٣٠٠ دولار فقط وليس فى جيبى غير عنوان فقط !! ولكن نحن دائماً ننسى العنايه الالهيه فقد قررت ان استخدم البصات لمحدودية مالى فعندما ذهبت لمكان قطع تذاكر البص وانا لا احمل غير عنوان فى مدينه سكانها اكثر من ٥ مليون وهنا تطل العنايه الالهيه فقد وجدت بائع التذاكر من نفس المنطقه التى اقصدها ففصل لى طريقة الوصول للموقع وماذا اركب ووصلت للموقع فى بروكلين شارع فلات بوش ورحب بى المضيف ووجدت معه نادر التيجانى وهو رجل من اكرم من قابلت ومن حسن الصدف انه كان من المعارضين كما وجدت فى الشقه ايضاً محاميان من سنجه اسامه وخالد وكانت صحبه جميله وفى اول يومين وقبل ان يعرف عنى احد اى معلومه او اعرف معلومه عن احد تعرفت على احد خريجى الجامعات الرومانيه كان من معارف نادر وتناقشنا عن موضوع الامريكان السود وتاريخهم وقال لى خريج رومانيا هذا وانا لم اكمل اسبوع فى امريكا ان لديهم لقاء مع امريكى اسود آخر الاسبوع ويمكننى ان ارافقهم لهذا اللقاء ( لم اكن اعرف ان خريج رومانيا كوز ومنظم ولم يكن هو يعرف اننى معارض لنظامهم وكراهيتى للكيزان بلا حدود ) وفعلاً حضر الرجل فى نهاية الاسبوع وكنت اعتقد اننا سنلتقى مع الامريكى الاسود فى مقهى او مطعم ونناقش معه تاريخ الامريكان السود ولكن الرجل قادنى لشقه فى بدروم فى منطقه فى زقاق منطقه غامضه وغير مزدحمه بالسكان كبقية مناطق بروكلين ولدهشتى نزل بى فى بدروم ليس فيه احد الضوء كان خافت جدا والبدروم خالى وليس فيه كراسى او سراير او اى قطعة عفش فذهبت بى الظنون مذاهب شتى ولكن لم تذهب ابداً ابداً الى ماتكشف بعد ذلك فدخلنا وجلسنا على الارض ودخل علينا سودانى عرفنى به اسمه سليمان عبد التواب ( اتضح انه رئيس اتحاد طلاب جامعة القاهره سابقاً عن الحركه الاسلاميه عين مباشره بعد فتره من هذا اللقاء سفيراً للسودان فى احدى الدول الاسيويه )واحضر سليمان معه مسجل وازدادت دهشتى وبعدها حضر امريكى اسود وجلس معنا على الارض وبدأ الحديث المسجل عن نضال الرجل الاسود فى امريكا ولدهشتى التى تراكمت كان سليمان يقول لخريج رومانيا " ادخل فى الموضوع " والواضح ان هناك موضوع وهناك اجنده ولكن خريج رومانيا لم يدخل فى الموضوع والواضح انه لايريد ان يكشف كل الاوراق امامى وانتهى اللقاء وحددوا مع الامريكى موعد آخر لم اكن انا طرفاً فيه وبعد ان عرفت الاطراف وضح لى ان الكيزان قد اخترقوا الامريكان تماماً وان حسن الترابى عندما قال انهم اخترقوا اجهزة مخابرات عالميه ومنها المخابرات الامريكيه كان صادقاً ولكن لم اعرف هل هذا الامريكى الاسود هل هو من المخابرات او من تنظيم ارهابى واستنتجت ان هذا المكان هو مقر للكيزان فى نيويورك وان هذا اللقاء بتوجيه من التنظيم وان التسجيل سيرسل للتنظيم وكان هذا مدهش وصادم لرجل هجر بلده من اجل الا يعيش مع هذا التنظيم فى بلد واحد فيفاجأ بان هذا التنظيم متمدد حتى فى امريكا !! وشعرت بالدهشه والصدمه وتقازفت لراسى اسئله عديده وبعد سنه سنتين كانت الصله قد توطدت بين الكيزان وتنظيمات الامريكان السود وقامت الحركه الاسلاميه بعقد زيجات لأمريكان سود بسودانيات ليربطوهم بالسودان فكان الامريكان يذهبون للسودان ويقضون فيه ٦ شهور ثم يعودون وهذا ليصبحوا عدول بين الزوجات وبعضهم كان التنظيم يحجز لهم فى فندق السودان وهو فندق ٥ نجوم والحكومه الامريكيه لا تدرى مايجرى داخل ارضها او خارجها لذلك انا لم اصاب بالدهشه عندما رايت الامريكان يهربون من كابول جرياً ويتركون معدات بمليارات الدولارات واتوقع ان يهربوا من افريقيا ايضتً فتنظيم الدوله الاسلاميه يتمدد فى افريقيا وقد قرات فى الواشنطون بوست يوم ٥ فبراير بان تنظيم الدوله الاسلاميه فى الكنقو الديمقراطيه هاجم السجن فى مدينة نابلوى واطلق سراح ٢٠ سجين من عضويته وقتل فى هذا الهجوم ٣ من المواطنين !!
كنت وعدت ان اتحدث فى هذا المقال عن عمر عبد الرحمن وساتكلم عنه فى المقال القادم وعن اختراقنا للبعثه السودانيه كما اخترق الكيزان الامريكان والى الحلقه القادمه
محمد الحسن محمد عثمان
mailto:mailto:[email protected]:[email protected] |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الكيزاني في أمريكا (Re: Yasir Elsharif)
|
سلام عليكم وجود عناصر التنظيم الدولى فى امريكا بل وفى دل اخرى بلغ مرحله من الخطوره تخطت اختراق المؤسسات السياسيه الى اختراق المؤسسات الامنيه والتاثير على الاعلام وامتدت بعض الانشطه حتى الى مجالات نقل التقنيه والعلوم همه لصالح مراكز التنظيم فى الدول الاخوانيه الصرفه استغلال طلاب الدراسات الجامعيه ختلف مستوياتها مبعوين او بشكل منفرد (بدعممن شخصيات وجهات اخوانيه) ولاحقا استغلال موجه هجرات اللجوء واذكر انى ذكرت انهم منذ الثمانينات يركزو على الجيل المولود فى دول الغرب وامريكا والحاملين للجنسيه سواء كانو ابناء مبعوثين او عاملين نعم استهدافهم ليكونو موجه الاخوان الجديده ويكفى ان نرى مثال التطرف السودانى فى سوريا اهمهم اصحاب جوازات بريطانيه. للان مجتمعات المهاجرين مثلت حاضنه اجتماعيه وسياسيه لتمكين الاخوان (التنظيم الدولى) فى وقت المتوقع كان مقاومه وعل هذه الشخصيات والمنظمت حتى تتحرر مجتمعات المهاجين فى الغرب من سرطان الاخوان الذى سيصبح لاحقا ربما دافع لجوء (ثانى) للهروب من اخوان الغرب وامريكا وكندا التى اظنها الان اصبحت حديقه خلفيه لاخوان الغرب وحاضنه عميقه لهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الكيزاني في أمريكا (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: وعاد الكيزان لحكم السودان ياامريكان:الحلقة الثانية
01:24 AM February, 12 2022
سودانيز اون لاين محمد الحسن محمد عثمان-الخرطوم مكتبتى رابط مختصر
الترابى جهز كل أدواته لحكم السودان وكل خططه واكاذيبه وحيله وخطط الترابى لتضليل العالم حول علاقته بالتنظيم العالمى للاخوان المسلمين وعلاقاته بتنظيم الاخوان المسلمين المصرى لانه لو اظهر ارتباطه بالتنظيم المصرى فمصر عند الامريكان خط احمر ولو اظهر تنسيقه مع التنظيم العالمى فستتوحد جبهه عريضه لمحاربته فالإخوان مرفوضون في الغلب الدول العربيه فأشاع قبل انقلابه انه على اختلاف مع التنظيم العالمى وكذلك مع تنظيم الاخوان المسلمين فى مصر واستطاع ان يقنع الكثير من الدول بذلك وهذا اعطاه مساحه للتحرك اوسع فى العالم كما استطاع ان يقنع الامريكان بكل بساطه وكذلك حسنى مبارك ونظامه انه لا علاقه له بتنظيم الاخوان فى مصر ولا له علاقه بانقلاب الانقاذ بدليل ان حسنى مبارك كان فى زياره خارجيه عندماحدث انقلاب الانقاذ ٨٩فقطع رحلته الخارجيه وذهب للدول العربيه وأقنعهم ان من قاموا بالانقلاب هم اولادنا فاعترفت الدول العربيه تباعاً بانقلاب الاسلاميين ومعروف ان الكيزان افلحوا فى شراء اللواء مخابرات مصريه الشربينى السفير المصرى فى السودان فضلل النظام المصرى ويحكى عن احتفال فى بداية الانقاذ اظنه فى السفاره المصريه والانقلاب جديد وكان الشربينى يتباهى بان الذين قاموا بالانقلاب هم اولادهم فوقف الاستاذ بشير محمد سعيد رئيس تحرير الايام غاضباً وقال للسفير المصرى "انتوا عمركم ماتفهموا السودان " وخرج من الاحتفال وصدق بشير فهم حتى الآن لم يفهموا السودان
والترابى وتنظيمه كان لديهم تواصل عميق مع كل الحركات الاسلاميه وحتى مع تنظيمات السود الامريكان وسأتطرق لدورهم فى تكوين التنظيمات الارهابيه كالقاعدة التى يعانى منها العالم حتى وساحكى لكم قصه غريبه حدثت فى الايام الاولى لقدومى لامريكا صدمتنى لانى كنت اظن ان الارض الامريكيه محرمه على الكيزان وهنا يتداخل الخاص مع العام فقد وصلت لامريكا وانا لا اعرف فيها احد وبالصدفه وفى مناسبه فى الخرطوم قابلت زوجتى خطيبة عمر وهو مغترب فى امريكا وحكت لها عن سفرى لامريكا وانا لا اعرف احد هناك فاصرت خطيبة عمر ان انزل مع خطيبها عمر وسيرحب بى وبعد فتره عرفت ان عمر فعلاً رحب بذلك وهكذا كان السودانيون فى الزمن الجميل ووعد عمر بمقابلتى فى مطار نيويورك وكان عندى الف دولار هى كل مااملك فى هذه الحياه بعد ان فصلتنا الانقاذ وكانت حيازة الدولار ممنوعه فى بداية الانقاذ والحيازه عقوبتها الاعدام فقمت بتسليم اهل قريبى المغترب فى السعوديه الألف دولار ليسلمنى لها فى مطار جده وانا متجه لنيويورك وعندما وصلت الطائره جده اكتشفت ان قريبى لم يحضر المبلغ لانه ظن اننى سأنزل فى جده وللصدفة كان معى فى الطائره قريب آخر اعطانى ٣٠٠ دولار فنزلت فى مطار نيويورك وانا احمل ٣٠٠ دولار فقط ولم اجد مضيفى فى المطار فقد طلب منه العمل فى ذلك اليوم وخرجت من مطار نيويورك وهى مدينه عدد سكانها فى ذلك الحين ٥ مليون تقريبا وانا لا اعرف احد منهم ومضيفى الذى لا اعرفه لم يستقبلنى وفى جيبى ٣٠٠ دولار فقط وليس فى جيبى غير عنوان فقط !! ولكن نحن دائماً ننسى العنايه الالهيه فقد قررت ان استخدم البصات لمحدودية مالى فعندما ذهبت لمكان قطع تذاكر البص وانا لا احمل غير عنوان فى مدينه سكانها اكثر من ٥ مليون وهنا تطل العنايه الالهيه فقد وجدت بائع التذاكر من نفس المنطقه التى اقصدها ففصل لى طريقة الوصول للموقع وماذا اركب ووصلت للموقع فى بروكلين شارع فلات بوش ورحب بى المضيف ووجدت معه نادر التيجانى وهو رجل من اكرم من قابلت ومن حسن الصدف انه كان من المعارضين كما وجدت فى الشقه ايضاً محاميان من سنجه اسامه وخالد وكانت صحبه جميله وفى اول يومين وقبل ان يعرف عنى احد اى معلومه او اعرف معلومه عن احد تعرفت على احد خريجى الجامعات الرومانيه كان من معارف نادر وتناقشنا عن موضوع الامريكان السود وتاريخهم وقال لى خريج رومانيا هذا وانا لم اكمل اسبوع فى امريكا ان لديهم لقاء مع امريكى اسود آخر الاسبوع ويمكننى ان ارافقهم لهذا اللقاء ( لم اكن اعرف ان خريج رومانيا كوز ومنظم ولم يكن هو يعرف اننى معارض لنظامهم وكراهيتى للكيزان بلا حدود ) وفعلاً حضر الرجل فى نهاية الاسبوع وكنت اعتقد اننا سنلتقى مع الامريكى الاسود فى مقهى او مطعم ونناقش معه تاريخ الامريكان السود ولكن الرجل قادنى لشقه فى بدروم فى منطقه فى زقاق منطقه غامضه وغير مزدحمه بالسكان كبقية مناطق بروكلين ولدهشتى نزل بى فى بدروم ليس فيه احد الضوء كان خافت جدا والبدروم خالى وليس فيه كراسى او سراير او اى قطعة عفش فذهبت بى الظنون مذاهب شتى ولكن لم تذهب ابداً ابداً الى ماتكشف بعد ذلك فدخلنا وجلسنا على الارض ودخل علينا سودانى عرفنى به اسمه سليمان عبد التواب ( اتضح انه رئيس اتحاد طلاب جامعة القاهره سابقاً عن الحركه الاسلاميه عين مباشره بعد فتره من هذا اللقاء سفيراً للسودان فى احدى الدول الاسيويه )واحضر سليمان معه مسجل وازدادت دهشتى وبعدها حضر امريكى اسود وجلس معنا على الارض وبدأ الحديث المسجل عن نضال الرجل الاسود فى امريكا ولدهشتى التى تراكمت كان سليمان يقول لخريج رومانيا " ادخل فى الموضوع " والواضح ان هناك موضوع وهناك اجنده ولكن خريج رومانيا لم يدخل فى الموضوع والواضح انه لايريد ان يكشف كل الاوراق امامى وانتهى اللقاء وحددوا مع الامريكى موعد آخر لم اكن انا طرفاً فيه وبعد ان عرفت الاطراف وضح لى ان الكيزان قد اخترقوا الامريكان تماماً وان حسن الترابى عندما قال انهم اخترقوا اجهزة مخابرات عالميه ومنها المخابرات الامريكيه كان صادقاً ولكن لم اعرف هل هذا الامريكى الاسود هل هو من المخابرات او من تنظيم ارهابى واستنتجت ان هذا المكان هو مقر للكيزان فى نيويورك وان هذا اللقاء بتوجيه من التنظيم وان التسجيل سيرسل للتنظيم وكان هذا مدهش وصادم لرجل هجر بلده من اجل الا يعيش مع هذا التنظيم فى بلد واحد فيفاجأ بان هذا التنظيم متمدد حتى فى امريكا !! وشعرت بالدهشه والصدمه وتقازفت لراسى اسئله عديده وبعد سنه سنتين كانت الصله قد توطدت بين الكيزان وتنظيمات الامريكان السود وقامت الحركه الاسلاميه بعقد زيجات لأمريكان سود بسودانيات ليربطوهم بالسودان فكان الامريكان يذهبون للسودان ويقضون فيه ٦ شهور ثم يعودون وهذا ليصبحوا عدول بين الزوجات وبعضهم كان التنظيم يحجز لهم فى فندق السودان وهو فندق ٥ نجوم والحكومه الامريكيه لا تدرى مايجرى داخل ارضها او خارجها لذلك انا لم اصاب بالدهشه عندما رايت الامريكان يهربون من كابول جرياً ويتركون معدات بمليارات الدولارات واتوقع ان يهربوا من افريقيا ايضتً فتنظيم الدوله الاسلاميه يتمدد فى افريقيا وقد قرات فى الواشنطون بوست يوم ٥ فبراير بان تنظيم الدوله الاسلاميه فى الكنقو الديمقراطيه هاجم السجن فى مدينة نابلوى واطلق سراح ٢٠ سجين من عضويته وقتل فى هذا الهجوم ٣ من المواطنين !!
كنت وعدت ان اتحدث فى هذا المقال عن عمر عبد الرحمن وساتكلم عنه فى المقال القادم وعن اختراقنا للبعثه السودانيه كما اخترق الكيزان الامريكان والى الحلقه القادمه
محمد الحسن محمد عثمان
mailto:mailto:[email protected]:[email protected] |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الوجود الكيزاني في أمريكا (Re: Yasir Elsharif)
|
سلام عليكم فيما يخص الامريكان السود/اصول افريقيه هم من اهم الحواضن الاجتماعيه للتنظيم وتمثلالسجون اهم ساحات التجنيد والاستقطاب وايضا استغلال التشوهات الاجتماعيه ايضا فى الاستقطاب والتجنيد. من الملاحظات انو دول الكاريبى اصبحت من اخطر مناطق التمدد للتنظي (خاصه الواجهات المتشدده) وقبل كدا قدمت بوست عن ترينداد -على سواحل امريكا اللاتييه-حيث محاوله انقلاب كيزانى ومجتمعات مغلقه لمن يدعون بالمسلمين اهم برعايه قائد محاوله الانقلاب وابنه. من خلال انفتاحى على معارف من مناطق مختلفه كان من ضمن من عرفتهم من جامياكا سيده (سنقل ماذار)تعمل طهي فى مدرسه وروضه (علمت منهاانهاتعرف رمضان لان مدير المؤسسه /المدرسه مسلم ووقتها لما ذكرت انو ذخب فى عطله لاوروبا)بعدها تم تسهيل جصولها على شهاده دبلوم فى الاشراف والرعايه المدرسيه تبعتها تصريحات واسئله عن الاسلام وفكره عن الحضور لافريقيا للتعرف عن الاسلام عن قرب ومعايشته-لم تجزن بقناعها او تحولها للاسلام بشكل اقرب للمرواغه- وعلامات الاستفهام فى ذهنى عن حاله الاحتواء من الدعم لنيل شهاده وموضوع الدعوه للاسلام وتزيين فكره العيش فى افريقيا لفتره للتعرف على الاسلام (ام هى فتره انخراط فى تدريب وتاهيل تنظيمى قد تعود بعده من المتشددين ؟؟؟).من جهه اخرى بعضمن اعرفهم فى امايكا توفرت لهم فرص مفاجئه للدخول لامريكا وتفرفرص عمل لهم ايام انتخابات اوباما الثانيه. الغرض من ماذكر ان السود من اخطر الحواضن الاجتماعيه للتنظيم بامتداتها فى الكاريبى والذى بدوره كثير من جزره على صله مع العمق الافريقى باسم التجاره احيانا (من يدير وينظم مثل هذه الصلات التى ربما كانت من منافذ غزو القارتين (الجنوبيه والشماليه خاصه الاسبانيه والبرتغاليه). اضافه جانبيه: عن اختراق المؤسسات وتاسيس تنظيمات واحد من رؤساء جمعيه دعويه تمت اعادة نشاطها حاليا (د.ب.ع)وامام راتب لمسجد الجامعهايام الدراسه خدم للجمعيه فى افريقيا وصرح بعد عودته فى واحدة من الونسات مع مقربين ان واحد من ابناء تلك البلد الافريقيه مني حاول تجنيدهم حذره من اخر لشكه فى اتمائه لاحد الاجهزه الامنيه (التنظيمات التى يتم تاسيسها لاتكون تنظيم الاخوان بالشكل التقليدى وانما تنظيمات بمسميات وخطاب ختلف حسب طبيعه وغرض التنظيم بن تنظيم مجتمعى دعوى او تنظيم متشدد عسكرى..الخ). الفهم وبالتالى التعامل مع التنظيم الدولى وتغلغله فى المجتمعات غير تقليديه بل وتستغل احيانا خصومها (افراد او واجهات ومؤسسات او حتى دول) فى تنفيذ اغراضها ترينداد.. الدولة الاكثر تصديرا لـ"مجاهدي الكاريبي" الى العراق ترينداد.. الدولة الاكثر تصديرا لـ"مجاهدي الكاريبي" الى العراق
| |
|
|
|
|
|
|
|