الكوز عبدالرحيم الصديق من سفير البشير فى جاكرتا الى سفير حكومة الثورة بالدوحة

Quote: سفير السودان بجاكرتا يُهدد المكتب التنفيذي للجالية بإبلاغ السلطات الاندونيسية لوقف أي نشاط ولو اجتماعي جاكرتا- الراكوبة بطبيعة الحال إن الرئيس الراقص وباسلوبه الفظ الغليظ في تعامله مع شعبه مرة بالامتنان عليه، ومرة بالشتائم والسباب حتى طبع ذلك الاسلوب على شخصيات القيادة الحاكمة السودان من وزراء وولاء ومحافظين وسفراء وحتى أصغر موظفي الدولة. وكما يقول المثل -إذا كان رب البيت بالدف ضارب فشيمة أهل البيت الرقص-، هذا المثل يصور العديد من الصور السالبة في معاملة الرئيس عمر البشير مع القضايا الوطنية ومع الشعب السوداني. إن قصة سفير السودان في جمهورية إندونيسيا المدعو عبد الرحيم الصديق مع أعضاء الجالية في جاكرتا هي ذات قصة الشعب السوداني مع رئيسه الراقص عمر حسن احمد البشير، نفس العنجهية والديكتاتورية وقلة الأدب مع جالية متميزة بكل ما تحمل هذه الكلمة من معاني، افرادها من الخُبراء والمتعلمون والفاعلون كل منهم يعتبر سفير للسودان في هذا البلد الطيب، عاكسين أجمل الصور عن بلادنا العزيزة وعن انسانها المتحضر. هذا الديكتاتور الصغير الذي قلّد لغة كبيره في التعاطي مع أفراد الجالية السودانية في جاكرتا بصلف عجيب ولغة لا تنم عن دبلوماسية أبدا، مهددا وموعدا بكل من لا ينصاع لقراراته بالتسفير والابعاد من اندونيسيا، ولكبر جهله لا يعلم شيئا عن قوانين البلاد التي يمثلنا فيها، معتقدا نفسه سفيرا للسودان في السعودية أو الامارات أو قطر ستنصاع لإملاءاته بتسفير أي سوداني يدلهم عليه..!!. دائما ممثلي الحزب الحاكم في الخارج تصيبهم العقد النفسية لأنهم يمثلون بلادنا مع أفراد جالية من النخب العملية والاكاديمية والمهنية وأصحاب الضمائر الحية، بالنظر إلى أنفسهم لا يحملون إلا شهادات الانتماء لهذا الحزب العقيم صابح السجل الاجرامي الأكبر في تاريخ السودان المعاصر. سفير السودان في جمهورية إندونيسيا المدعو عبد الرحيم الصديق يمثل الصورة الحقيقية لقادة بلادنا في هذا الزمن الردئ، انتهت مهمته الدبلوماسية منذ يونيو الماضي ومارس كل أنواع التشبث بكرسيه في سفارة السودان إندونيسيا، مستخدما كل علاقاته الشخصية والاجتماعية ومصالحه المادية لكي يبقى في جاكرتا، لذلك يعيش في لحظات يفترض فيها أن يكون متسامحا مع الجالية ومتعاونا معها في كل برامجها التي ليس لها علاقة بأي عمل سياسي بل عمل اجتماعي يقرب الاسر لبعضها البعض، ويجعلهم في كيان واحد حتى لا يشعروا بالغربة عن بلادهم، وهذا شأن كل العمل الاجتماعي في الجاليات السودانية في أي بلد في العالم. هذا السفير عبد الرحيم الصديق بادر بالعداء للجالية معبرا عن ضيقه لمغادرة الموقع بعيدا عن الدولارات والامتيازات شأنه شأن كل سفراء (الانقاذ) لا يتحملون العيش في بلادهم وقد عشقوا النعم التي يوفرها العمل الدبلوماسي في الخارج، وامتيازاته. بدأت أحداث الأزمة بين الدكتاتور السفير عبد الرحيم الصديق والجالية بعد أن ارسلت اللجنة التنفيذية للجالية والبعثة دعوة للاحتفال بمولد المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام، وقد نشرت في قروب الجالية السودانية بجاكرتا من خلال مجموعة الواتساب. نص الدعوة كما نشرت بقروب الجالية: ……………. ولد الحبيب ومثله لا يولد في شهر ربيع صلى عليه الأوحد ************* ولد الحبيب وخده متورد والنور من وجناته يتوقد جبريل نادى في مناصة حكمه هذا مليح اللون هذا أحمد *************** هذا كحيل الطرف هذا المصطفى هذا جميل الوجه هذا السيد إن كان يوسف قد أفاق جماله تا الله ذا المولود منه أزيد ************** صلى عليك الله يا من إسمه عند البرية أحمد ومحمد ************* سعادة السفير عبد الرحيم الصديق، الاخوة اعضاء البعثة الكرام الاخوة والاخوات اعضاء الجالية السودانية بجاكرتا. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ابتهاجاً وفرحاً بمناسبة المولد النبوي الشريف، يدعوكم المكتب التنفيذي للجالية لإحياء ذكرى مولد الحبيب المصطفى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وذلك يوم الاحد 12 ربيع الاول 1438هـ الموافق 11 ديسمبر 2016م الساعة الخامسة عصرا بالمركز العربي. نسأل الله ان يجعلنا من اصحاب نبينا وحبيبنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم المكتب التنفيذي للجالية. أعقبتها ثلاثة مداخلات تهنئة بالمولد والصلاة على الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام، ثم جاءت مداخلة السفير الدكتاتور عبد الرحيم الصديق ادناه، في خلال اقل من ساعة من نشر دعوة المولد، دون أي مقدمات سلام او الصلاة على الحبيب المصطفى، ونشرها في المنبر العام للجالية، وهذه هي المداخلة من السفير: كنّا قد اقترحنا ان تؤجر الدار وأبدينا الرغبة في الدعم مرارا وتكرارا وفى اجتماع رسمي بالسفارة حضره من حضره، وغاب عنه بعض أعضاء المكتب التنفيذي وتم الإعلان عبر المستشار الطيب عن إمكانية دعم الا يجار ب ٥٠ ٪‏ من البعثة إلا انه وحتى الان تم تسفيه هذه المقترحات حتى برنامج الجالية الذي أعلنته مؤخرا لم يتم التشاور فيه مع السفارة وتم إهمال التشاور معها تماما في حين وبموجب امر الإشراف الرسمي الذي تقوم بموجبه السفارة باعتماد الجالية من قبل السلطات الاندونيسية ولدى جهاز المغتربين فلا بد من التشاور مع السفارة في كل شيء يخص امر الجالية وبرامجها لان هذه مسئوليه فيها جانب يتعلق بالعلاقات الثنائية واحترام قوانين البلد الذي يستضيفنا. لم يتم التشاور معنا في أي شيء بل أرسل إلينا خطاب وجدته بالمكتب ولم يكلف الشخص الى احضره نفسه بتوضيح الغرض من إحضاره أهو للعلم بالبرنامج ام للتشاور والدعم والمساندة وإنما سلمه للإداري وخرج ونحن كسفارة لا نقبل بهذا التسفية، سبق وان قدمنا اقتراحات بان تستضيف دار البعثة مناسبات الجالية طالما انه لا توجد دار الا ان. ذلك قوبل بالإهمال والتسفيه ايضا ومثال على ذلك اقتراحنا بافطارات رمضان والتي مرت دون الاستجابة لها في رمضان الفائت وعند اقتراحنا لجعل موضوع الدار طلع علينا من يقول ان للجالية خطة لامتلاك دار خاصة بها يعنى لا حاجة لدعمكم يا ناس السفارة نحن عندنا ما يكفينا ولإحقاق الحق لم يجد الاقتراح ثناءا إلا من الاخ حمزة، واظن شخص واحد اخر، اما الاخرون فلم يفتح الله عليهم بكلمة ثناء واحدة بما فيهم أعضاء اللجنة ورئيسها كلهم. اجتماع الجمعية العمومية السابق اقترحنا ان يتم الاجتماع في السفارة ولكن تم الرفض بحجة واهية هي ان السفارة قد لا تجمع كل الناس وعايزين مكان محايد وقبلنا ذلك على مضض لان السفارة أصلا، لم تغلق بابها دون أي حد والغريب في الامر تطلب لقاء مع حد يقول ليك انا أجيك في البيت وكأنه لا يعترف بالسفارة او الشخصية الاعتبارية للسفير، وفى مرة من المرات رفضت ذلك الأسلوب وألغيت اجتماعات واحقاقا للحق فان من له قلب مفتوح هو الاخ اللورد محمد الفكي الذي لا ينقطع عن التواصل معنا. يتم كل ذلك والجميع يعلم انه لا وجود للجالية الا بإشراف السَّفَارة بنص القوانين الاندونيسية وقوانين المغتربين السودانية، نحن نأخذ على اللجنة قطع صلتها بالسفارة وعدم التشاور معها في ما يدور الان، وهذا مؤشر خطير لا نرى له مبررا خاصة ان البعثة ابدت استعدادها للتعاون وثبت ذلك في دورات سابقة. لا تظنوا انه ليس لدينا تفسيرات لهذا الحال ولكن عندما يحين الوقت المناسب سنفصح عنها ان شاء الله.. ولكم التحية والتقدير اخوكم السفير. *** رد فعل اللجنة التنفيذية للجالية.. ردا على هذه اللغة الفوقية والمتعالية التي كشفت عن جهل ممثل النظام الحاكم بالقوانين واللوائح التي تنظم عمل الجاليات، كان الرد قويا إذ تم حذف السفير من المنبر العام بواسطة مدير القروب حسب سلطاته بالحذف لكل من يخالف لوائح ونظام القروب. وتواجد السفير في هذا المنبر هو وأعضاء بعثته كأعضاء في القروب ينطبق عليهم ما ينطبق على بقية الاعضاء والبعثة، ورئيسها يعلمون ذلك تمام العلم. بمجرد حذفه من القروب انسحب كل أعضاء البعثة، أرسل السفير الدكتاتور عبد الرحيم الصديق خطابا بتجميد نشاط اللجنة التنفيذية للجالية السودانية بجاكرتا، والذي أكد فيه بشكل واضح عدم إلمامه بعمل الجاليات والقوانين التي تظمها سواء من جهاز شؤون المغتربين السوداني، أو اللوائح التي وضعتها الكثير من البلدان بالتعامل مع الكيانات التي تمثل الجاليات باعتبارها مؤسسات مستقلة عن العمل الدبلوماسي الرسمي. وعلى أثر ذلك تحركت مجموعة من أعضاء الجالية كوساطة خير لحلحلة الخلاف، وبعد اجتماع المكتب التنفيذي بمجموعة الوساطة، سلمت هذه المجموعة مقترحاتها للخروج من الآزمة، للمكتب التنفيذي مساء 29 ديسمبر، أثناء اجتماع المكتب لمناقشة مقترحات الوساطة وصلت الرسالة المرفقة تحمل التحذير والتهديد بإبلاغ السلطات الاندونيسية لوقف أي نشاط ولو اجتماعي او حتى دوري حسب نص الخطاب (تاريخ الخطاب 28 ديسمبر، سلمه مندوب السفارة لمكتب رئيس الجالية، بتاريخ 30 ديسمبر بعد الساعة السابعة مساء، علماً بان المسافة من مقر البعثة تستغرق اقل من ساعة. بالسيارة ساعة الذروة، واقل من نصف ساعة بالموتر واقل من 12 ساعة بشركات ترحيل المستندات (الكورير). صورة من خطاب السفير الخاص بتجميد اللجنة التنفيذية للجالية وردا على هذا الخطاب من السفير السوداني بجاكرتا كتبت اللجنة التنفيذية للجالية السودانية نحت توقع د. أيمن أحمد محمد سعيد رئيس الجالية السودانية خطابا أوضحت فيه ملاحظاتها ومرئياتها على ما جاء في الخطاب الرسمي للسفير. صورة من خطاب رئيس الجالية الدكتور ايمن محمد سعيد الصفحة الثانية الجالية السودانية بجاكرتا لها دار افتتحت في 2010 بتشريف 14 بعثة دبلوماسية عربية وافريقية، ممثل 12 منها سفراء وقائم بأعمال. البعثة كانت تساهم بألف دولار سنوياً، عند حضور السفير الحالي خفض الدعم الى 500 دولار في سنته الاولى وأوقفه تماماً بعد ذلك. إن سفير السودان في جمهورية إندونيسيا المدعو عبد الرحيم الصديق يريد أن يتحكم في كل شاردة وواردة في عمل الجالية، كما يريد أن يضع كل جهود العمل في الجالية بإندونيسيا تحت اشرافه شخصيا وسفارته البعيدة كل البعد عن هموم السودانيين. ومن الغريب والعجيب أن الديكتاتور الصغير هذا يريد أن يقمع السودانيين في جاكرتا حتى لا يعبروا عن رؤاهم وقناعاتهم حول ما يدور في بلدهم السودان، الذي أصبح غير خافي على جميع السودانيين في الداخل والخارج من صغيرهم لكبيرهم. إن الدكتاتور السفير قد دأب على التهديد بعبارات كثيرة ومنها “أن بضرب تحت الحزام”، و” أنا بسفر السودان كل من يخالفني الرأي”. صورة من خطاب لرئيس الجالية السودانية في جاكرتا للسفير الذي زعم أن المكتب التنفيذي للجالية يسفهه.. أخبار السودان احتجاجات كلية النهضة ارشيف- أخبار السودان لماذا تأجّل تشكيل الحكومة في السودان.. الجزيرة نت تكشف التفاصيل أخبار السودان العصيان المدني 13 مارس أخبار السودان احتجاجات الكلية الاردنية الخرطوم أخبار السودان احتجاجات كلية اليرموك الخرطوم أخبار السودان احتجاجات كلية النهضة ارشيف- أخبار السودان لماذا تأجّل تشكيل الحكومة في السودان.. الجزيرة نت تكشف التفاصيل حلايب.. منطقة بترولية! انتهاء العمل بالمشروع الحضاري ... كاريكاتير عبيد تعليق واحد يقولالسارةالرد هزيل: 3 يناير، 2017 الساعة 5:08 ص الرد هزيل .. والأخطاء الإملائية تكره ..اما السفير العياذ بالله .. منتهي رد يقول[email protected]: 3 يناير، 2017 الساعة 6:05 ص لا أدري لم نستغرب جهل السفير ، وأسلوبه الفج وجهلهبل وتخلفه العقلي . فهذا أمر طبيعي وعادي جداً لأن الكيزان كدة ، والحكومة دي مما استلمت الأمور عملت على فصل كل الشرفاء من وكلاء الوزارات الى صغار العمال الأكثر كفاءة وخبرة ، وجاءت بالجهلة المعقدين نفسياً والمنطوين على زواتهم والمفصلين عن المجتمع حولهم ، وبالله بس أرجو من أي واحد من القراء يستحضر كوز أي كوز عرفه قبل أن يزهر تكوزه وينظر في تاريخه الاجتماعي هل كانت له أي علاقات بناس الحلة الأولاد أو البنات في الحي ، كان بلعب كورة ، بشارك في الحفلات في الحي والمناسبات ، بتونس مع الناس عامة ، بشارك في مسرح المدرسة ( أناشيد ، مسرح ، غناء ، جمعيات مثل العلوم ، الجغرافيا ، جمعيات المواد) أو عاش حياة طبيعية عادية ، بجكس ، أو يدخن و يسف تمباك ، أو يشاغل البنات أو …….أو أو أو ؟ الإجابة لا ديل هم الكيزان يتم اصطيادهم بل رصدهم لتحقق مواصفات معينة ،وهي التي ذكرتها فهم أصلاً ناس ليسوا أسوياء هم حثالة المجتمع وما كان ينبغي أن يصلوا الى السلطة أصلاً ، الآن فقط عرفنا مدى حكمة عبد الفتاح السيسي الذي قطع عليهم الطريق في حكم مصر ، لصارت مصر أسوأ مما نحن فيه. ولذا أقول لأخوتي في جاكرتا وغيرها قاطعوا السفارة مادياً أولاً ، واجتماعياً ثانياً ، واعتبروا أن دولتكم ليس لها ممثل في البلد المقيمين فيه .استمروا على ذلك وكلها شهر و اثنين ونخلصكم نهائياً من هذه الأشكال. ثم علموا أن الدول أعلم بحاتها لكم فلا تظنوا أن السفير قادر على تأليب الدول عليكم وفصلكم من أعمالكم واعتباركم أشخاص غير مرغوب فيهم فهذا لن يحدث ، لأن الدولة المضيفة ببساطة لا تحقق ما لا مصلحة لها فيه رد يقولfaisal: 3 يناير، 2017 الساعة 8:41 ص خلوه يجينا هنا في اروبا عشان نوريه النجوم في عز الضهر وخطابه ده كنا جمدنا نشاطه هو ورجعناه مان ما اتي //////////////// ما دخل السفارة في انشطه الجاليه يا متخلف يا ناس اندونسيا اذا بلدكم مافيها قانون ارجوا الرجوع الينا رد يقولمواطن: 3 يناير، 2017 الساعة 8:47 ص الاعزاء في الجاليه السودانيه باندونسيا لكم التحيه وانتم تقفون سدا منيعا لاستلاب جاليتكم من قبل النظام الفاشي عن طريق سفارته بالطبع وكداب كل سفارات النظام لتي تعتقد ان هذه الجاليات داخل السودان ويمكنهم الاستيلاء عليها عن طريق الوعيد والتهديد والابتزاز. نحن في الجاليه السودانيه في جمهوريه التشيك نقف صدا منيعا عبر لجنتنا التنفيذيه الموقره ضد اي تعامل مع سفاره النظام ومنذ مجيئهم عدا قله تعد علي اصابع اليد الواحد من الفاقد التربوي والانتهازين الذيين وجدا ملاذا عند سفاره النظام يجب كشف وتعريه هولاء الفسده المفسدين في كل مكان من قبل السودانيون الشرفاء والوقوف ضد كل مخططاتهم للتسويق لهذا النظام الفاشي ايمانا بقضيه شعبنا العادله وايمانا منا بان نضالاتنا خارج السودان ستسهم عاليا في اسقاطه ورميه في مزبله التاريخ لينعم شعبنا بالامن والسلام والغذاء والدواء رد يقولسوداني وبس: 3 يناير، 2017 الساعة 12:01 م دا سفير دا بالله مالك ومال الجاليه ما تشوف شغلك الجاي ليو انتا رد يقولamajed: 3 يناير، 2017 الساعة 1:32 م بالله يا ناس الراكوبة نزلوا لينا صورة السفير دا عشان نرجموا سفير كل همك الصراع مع الجالية ما تمشي تشوف عملكم زي الشباب السودانيين المسجونيين بسبب الهجرة غير الشرعية في اندونيسيا تلقاك عامل اضان الحامل طرشة. رد يقولahmed: 4 يناير، 2017 الساعة 1:48 ص دا واحد من عصابة اللصوص في حكومة المؤتمر الوثني واقول له اولا افهم قوانين الجاليات قبل دكتاتورية سفارتك ياوهم .وثانيا الف دولار؟ دي انتو تسرقوها نسريات الشاي في يوم واحد.في سفارتكم الوهمية من حق شعب السودان المساكين والمشردين الذين لايجدون حق بوش فول.واد ان احكي كان هنالك سفير مشابه لهه في بلغاريا الا ما اذكر اسمه عبد الله الازرق .كان يستغل مواردالسفارة بصورة همجية جدا. يطلب خدم حبشيات بطلب خاص من زميله السفير في لبنان لكي يرسلهم له لللعمل معه في البيت وبمواصفات خاصة. لازم ان يكون حبشية وصغيرة.وبعد انتهاء مهمتها يساعدها للسفر للدول الاوربية..وكن ذلك السفير بنفس هذه المواصفات…هؤلاء عصابة سفراء المؤترالوثني .صعايك ليس اكثر؟؟؟؟؟؟؟