الفكرة لاتموت ..

Quote: الأفكار لا تفنى ولا تستحدث من العدم

Quote: التي لا تفنى ولا تستحدث من العدم دي الطاقة قايلنا ما بنحضر مسلسلات

Quote: ما يا هو دا جنس تفكيرك دا جاء من العدم ومصيره الفناء والإنقراض.

Quote: عرضت قناة ناشيونال چيوجرافيك تجربة أجريت على قردين فى قفصين متجاورين الحارس أعطى كل قرد منهما حصوة صغيرة ،ثم طلب منهما اعادتها إليه ..ثم منح كل قرد مكافأة القرد اﻷول أعاد الحصوة للحارس ،فأعطاه شريحة خيار ..فقفز القرد من الفرحة وراح يلتهم الخيار بشهية القرد الثانى أعاد الحصوة للحارس فأعطاه عنقود عنب أحمر وهى مكافأة ألذ وأعظم وعندما شاهد القرد الأول ذلك بدأت حماسته للخيار تضيع فى المرة الثانية القرد اﻷول أعاد الحصوة فأعطاه الحارس شريحة الخيار فأخذها بلا حماس ولم يأكل منها وانتظر حتى يرى مكافأة القرد الثانى فلما وجدها عنقود عنب ألقى الخيار فى وجه الحارس غاضبا.. فى المرة الثالثة أعطى الحارس القرد اﻷول الحصوة فألقى الحصوة مباشرة فى وجه الحارس ولم ينتظر المكافأة ..مع أنه كان فى المرة الأولى سعيداً بشريحة الخيار ولكن عندما رأى غيره يقوم بنفس الجهد ويحصل على أجر أكبر كره الخيار الذى كان يحبه التجربة أثبتت إن العدالة اﻹجتماعية فطرية ،وليست مكتسبة .. وليست مطلباً مبالغاً فيه . العدل اساس الرضا واستقامة الحياة ،،

Quote: شخصيا أعتقد اننا في السودان لا نملك احزابا تتعامل مع افكارها (بالشفافية) المطلوبة

Quote: ولكن هذا لا ينفي ان الارادة موجودة ، والأمل زائد، والوطنية ماثلة، والخبرة متوفرة للعبور متى ما بدأنا ..

Quote: صاحب الفكرة الجمهورية الأستاذ محمود محمد طه قال لي من فمه لأذني نحن لنا الغد

Quote: الأفكار التي أنتجت هذه الأحزاب المنغولية وصارت دينا لهم لم ولن تفيد أفراد الشعب السوداني في تقدمه وتطوره ولم تفيده حتى في معيشته وراحته وصارت وبالا عليه في تأخره عن بقية الأمم الحديث منها والقديم ... لا مستقبل لأفكار عقائدية تهتم لتجميع الأتباع أكثر من اهتمامها بي خدمة هؤلاء الأتباع في حياتهم ومعيشتهم ... لا نحتاج لأفكار تصنف هذا الشعب عقائديا لي دا كوز ود شيوعي ودا بعثي ودا جمهوري ودا ناصري

Quote: صدقني يا حبيب الاحزاب السودانية فيها خير كثير ، والتحزب في حد ذاته محمدة لأنه يجمع طاقات الناس ويوحد أهدافهم وبرامجهم

Quote: نعم كل الأحزاب السودانية فيها خيرا كثيرا ما عدا الأحزاب السودانية العقائدية التي تحمل أسباب فناؤها ذاتيا فغير التشابه الجيني الحقيقي بين الأبناء المنغوليين فكلهم يمتازون بالغباء السياسي وكلهم يتشاركون في كراهية هذا الشعب لرفضه دوما الانحياز لهؤلاء الأنبياء الجدد