|
Re: الإسلام بين ماكرون وشيخ الأزهر بقلم نيرڤا (Re: Yasir Elsharif)
|
أجد نفسي مضطرا لنقل هذا التعليق الهابط البذيء من شخص يكتب في موقع الحرة، حيث نشر المقال، ولكن من نافذة الفيسبوك، ولا يخجل من وضع صورته. في تقديري أن مثل هذا التعليق دليل على صحة ما ذهب إليه ماكرون: ــــــــــــــــــــــــ الجربه عبداللطيف
من أنت لتنتقدين الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف؟ ومن هو المنافق خائن الإسلام وسيم يوسف إنه المجرم ذو الوجهين نيرفانا محمود ليست إلا صعلوقه لا تفهم شيئا شرمـوطه لتنتقد أعظم وأكبر صرح إسلامي في العالم الإسلام قادم علي أيدي شرفاء الغرب ولا عزاء الخونه والعملاء ضد دينها من العرب الإسلام أعلي ديانه يدخل فيها الناس في أنحاء العالم
هناك فرق يانيرفا ياغبيه بين الإسلام كدين المسلمين أعجبني · رد · يومان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإسلام بين ماكرون وشيخ الأزهر بقلم نيرڤا (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: فهم الكاتب السعودي فيصل عباس، رئيس تحرير صحيفة "عرب نيوز" (Arab News) فهم رسالة الرئيس الفرنسي، وأنه ليس ضد الإسلام كدين ولكن يريد أن يلعب الإسلام دورا إيجابيا في المجتمع الفرنسي وأن يكون شريكا للدولة الفرنسية في مكافحة التشدد. ولهذا دعا الكاتب إلى دعم الرئيس الفرنسي وليس الوقوف ضده.
من المحزن أن نرى تفهما سعوديا للرئيس الفرنسي بالمقارنة مع تشنج وغضب من أكبر سلطة دينية في مصر. |
كلام مضلل الكاتب السعودى انما يكتب عن وجهة نظر الحكومة السعودية والتى تريد عمل تجميل ومكياج لوجهها الكالح جراء سنوات طويلة من العنف الاسلامى الذى نشرته فى العالم . والحكومة السعودية احد معاول التشدد الاسلامى وكل منابع التشدد خرجت للعالم من السعودية . و الامير محمد بن سلمان قبل فترة فى لقاء مع صحيفة الواشنطن بوست قال : { نشر الوهابية كان بطلب من الحلفاء لمواجهة السوفييت }
بمعنى انّ الغرب هو الذى قام بزرع التشدد فى الاسلام . ماكرون اخطأ لا شك فى ذلك وهذا الكاتب السعودى حاول يكحلها فعماها . وقد قيل : فاقد الشئ لا يعطيه .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإسلام بين ماكرون وشيخ الأزهر بقلم نيرڤا (Re: علاء سيداحمد)
|
https://www.france24.com/https://www.france24.com/
Quote: ماكرون يدعو إلى التصدي "للنزعة الإسلامية الراديكالية" الساعية إلى "إقامة نظام مواز" في فرنسا
الرئيس الفرنسي يعرض خطته حول "النزعات الانفصالية" في ليه موروه بضواحي باريس، 2 أكتوبر/تشرين الأول 2020.
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة في خطاب ألقاه في ليه موروه بضواحي باريس، أن على فرنسا "التصدي للنزعة الإسلامية الراديكالية" الساعية إلى "إقامة نظام مواز" و"إنكار الجمهورية".
وقال ماكرون خلال عرضه لخطة عمل حول "النزعات الانفصالية" وبالخصوص النزعة الإسلاموية المتطرفة إن الإسلام "ديانة تعيش اليوم أزمة في كل مكان في العالم" بسبب تجاذب تيارات داخلها.
ومن المزمع تقديم مشروع قانون حول "النزعات الانفصالية" لمجلس الوزراء بداية ديسمبر/كانون الأول ثم مناقشته في البرلمان في النصف الأول من عام 2021، أي قبل الانتخابات الرئاسية عام 2022.
كشف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة عن خطة عمل ضد "النزعات الانفصالية"، وخصوصا النزعة الإسلاموية المتطرفة لمكافحة "من يوظفون الدين للتشكيك في قيم الجمهورية، وهو موضوع حساس في فرنسا، بدأ العمل عليه في فبراير/شباط لكن الأزمة الصحية أعاقته".
وبعد أن اعتبر أن "الإسلام دين يعيش أزمة اليوم في جميع أنحاء العالم"، تحدث ماكرون بإسهاب عن "الانفصالية الإسلامية" في فرنسا التي أدت إلى "تسرب الأطفال من المدارس"، و"تطوير ممارسات رياضية وثقافية" خاصة بالمسلمين و"التلقين العقائدي وإنكار مبادئنا على غرار المساواة بين الرجال والنساء".
وقال ماكرون "ثمة في تلك النزعة الإسلامية الراديكالية عزم معلن على إحلال هيكلية منهجية للالتفاف على قوانين الجمهورية وإقامة نظام مواز يقوم على قيم مغايرة، وتطوير تنظيم مختلف للمجتمع" معتبرا أن الإسلام "ديانة تعيش اليوم أزمة في كل مكان في العالم".
وأعلن ماكرون في كلمته عن تدابير عدة مثل إرغام أي جمعية تطلب مساعدة من الدولة التوقيع على ميثاق للعلمانية، وفرض إشراف مشدد على المدارس الخاصة الدينية والحد بشكل صارم من التعليم الدراسي المنزلي.
لكنه اعتبر أن السلطات تتحمل قسما من المسؤولية إذ سمحت بتطوير ظاهرة "تحول الأحياء إلى معازل". وقال "قمنا بتجميع السكان بموجب أصولهم، لم نعمد إلى إحلال ما يكفي من الاختلاط، ولا ما يكفي من مكان الانتقال الاقتصادي والاجتماعي". مضيفا "بنوا مشروعهم على تراجعنا وتخاذلنا".
وفيما يتعلق "بالماضي الاستعماري" لفرنسا، أوضح ماكرون: "لم تُحل بعض الصدمات بعد، بسبب حقائق راسخة في النفس الجماعية"، حسب قوله، في إشارة إلى الحرب الجزائرية.
وألقى ماكرون هذا الخطاب الذي كان منتظرا بترقب شديد وأرجئ مرارا، في ظل ظروف ضاغطة بعد الاعتداء بالساطور الذي نفذه شاب باكستاني قبل أسبوع في باريس والمحاكمة الجارية في قضية الهجوم على شارلي إيبدو عام 2015 والذي أودى بحياة عدد من موظفيها.
ويأتي هذا الخطاب المناهض للنزعة الانفصالية في سياق حساس في فرنسا حيث تعد العلمانية قيمة أساسية ويمثل الإسلام الديانة الثانية في البلاد. كما يتزامن مع تعرض ماكرون لنيران اليمين واليمين المتطرف اللذين يتهمانه بالتراخي، واليسار الذي يندد بوصم المسلمين لأسباب انتخابية.
"التشديد على التعليم في المنزل"
وفقا للسلطات، هناك 50 ألف طفل يدرسون حاليا في المنزل. وشدد الرئيس الفرنسي على أن التعليم في المنزل سيكون من بداية العام الدراسي 2021، "مقتصرا بشكل صارم على المتطلبات الصحية على وجه الخصوص".
وأوضح "كل أسبوع، يبلغ مدراء المدارس عن حالات أطفال خارج النظام التعليمي بالكامل. كل شهر، يغلق محافظون "مدارس" يديرها غالبا متطرفون دينيون"، متحدثا عن أولياء أمور يرفضون مشاركة أطفالهم في دروس الموسيقى أو السباحة.
وقال إن مشروع القانون الذي يتضمن هذه الإجراءات المختلفة سيُعرض في 9 كانون الأول/ديسمبر على مجلس الوزراء وسيهدف إلى تعزيز العلمانية وترسيخ المبادئ الجمهورية "بعد 115 سنة من المصادقة النهائية على قانون 1905".
"حماية المسلمين من الإسلام المتطرف"
ويفترض أن توضع التفاصيل الأخيرة لمشروع القانون المستقبلي بحلول منتصف أكتوبر/تشرين الأول، على أن يعرض على مجلس الوزراء بداية ديسمبر/كانون الأول ثم مناقشته في البرلمان في النصف الأول من عام 2021، أي قبل الانتخابات الرئاسية عام 2022.
وشدد الإليزيه في وقت سابق أن "هذا القانون يهدف لحماية المسلمين الذين يمثلون الضحايا الرئيسيين للإسلام المتطرف".
وعند استقباله الأربعاء في القصر الرئاسي مع ممثلين آخرين للمسلمين الفرنسيين، أكد رئيس المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية محمد الموسوي أنه "يتشارك تماما أهداف" الوثيقة، ومنها مكافحة "من يوظفون الديانة الإسلامية لغايات سياسية" لكنه حذر كذلك من وقوع "أضرار جانبية" مستقبلية.
أما عميد مسجد باريس شمس الدين حافظ فقال إنه "يجب أن نكون متنبهين جيدا لمحاولات وصم الجالية المسلمة".
"فهم أفضل للإسلام"
ودعا الرئيس الفرنسي إلى "فهم أفضل للإسلام" وتعليم اللغة العربية. كما تمنى "إسلاما يكون في سلام مع الجمهورية"، وخاليا من "التأثيرات الخارجية"، متطرقا إلى موضوع يتكرر طرحه في فرنسا.
وقال إنه سيتم تعزيز الرقابة على تمويل دور العبادة، من خلال تشجيع الجمعيات الدينية الإسلامية على تغيير نظامها، ووضع حد لما وصفه بأنه "نظام التعتيم".
وقال "إن المسألة ليست مسألة حظر التمويل" الخارجي، "بل تنظيمه". وأضاف أنه سيتم تضمين القانون "آلية تمنع الانقلاب" لمنع استيلاء متطرفين على المساجد.
كما أشار ماكرون إلى إعلان صدر في شباط/فبراير يقوم على إنهاء نظم الأئمة المبتعثين في غضون أربع سنوات. ويوجد من هؤلاء الأئمة 300 ترسلهم تركيا والمغرب والجزائر إلى المساجد الفرنسية، فضلا عن جامعي الزكاة خلال شهر رمضان.
ولكي تتمكن فرنسا من تعويض هذا النقص، أكد إيمانويل ماكرون أنه "اتفق مع المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية"، المحاور الرئيسي للسلطات العامة، على أن ينتهي "في غضون 6 أشهر على الأكثر" من إعداد برنامج "تدريب الأئمة في بلادنا".
وقال "علينا معا، في صحوة جمهورية، أن نتصدى لأولئك الذين يبتغون الفصل فيما بيننا".
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإسلام بين ماكرون وشيخ الأزهر بقلم نيرڤا (Re: osama elkhawad)
|
فرانس 24
Quote: فرنسا:
الخطر الإرهابي ذو الجذور السنية يبقى التهديد الرئيسي الذي تواجهه البلاد.
أكثر من ثمانية آلاف شخص مدرجون على قائمة التطرف لأغراض إرهابية
قبل يومين من بدء المحاكمة في اعتداءي صحيفة شارلي إيبدو والمتجر اليهودي في كانون الثاني/يناير 2015، أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان الإثنين أن 8132 شخصا في فرنسا مدرجون اليوم على قائمة التقارير للوقاية من التطرف ذات الطابع الإرهابي. وأوضح الوزير أن "الخطر الإرهابي... يبقى التهديد الرئيسي الذي تواجهه" البلاد.
أوضح وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان الإثنين أن التهديد الإرهابي لا يزال مرتفعا في فرنسا وذلك عقب الإعلان عن وجود أكثر من ثمانية آلاف شخص (8132) مدرجين اليوم على قائمة التقارير للوقاية من التطرف ذات الطابع الإرهابي.
وقال دارمانان أثناء زيارة لمقر الإدارة العامة للأمن الداخلي أن التهديد الإرهابي "لا يزال مرتفعا في فرنسا" موضحا أن "الخطر الإرهابي ذا الجذور السنية يبقى التهديد الرئيسي الذي تواجهه" البلاد.
وقبل يومين من بدء المحاكمة في اعتداءي صحيفة شارلي إيبدو والمتجر اليهودي في كانون الثاني/يناير 2015 أكد وزير الداخلية أن "مكافحة الإرهاب الإسلامي أولوية للحكومة". وأضاف "لن نتوقف أبدا عن مطاردة أعداء الجمهورية بدون هوادة".
"أعمال إرهابية"
وإذ عرض أشكال التهديد قال دارمانان إنه "رغم الهزيمة العسكرية لتنظيم الدولة الإسلامية (...) فإن التهديد من الخارج (العمل الإرهابي المخطط له في الخارج والمنفذ في فرنسا) حتى وإن تراجع يجب أن نخصص له دائما كل اهتمامنا".
وأوضح أن "التهديد الناجم عن عمليات إرهابية يخطط لها في الداخل هو الأكبر والأقوى (...) تغذيه دعاية المجموعات الإرهابية المستلهمة من الجهاديين وأيضا تأثير أنصار الإسلام الراديكالي الذي يسعى البعض إلى أن يحظى به في أحيائنا".
ورأى الوزير أن "التهديد الذي يطرحه أنصار الإسلام الراديكالي بات تحديا متناميا لأجهزة الاستخبارات التي تقوم اليوم بمتابعة 8132 شخصا مدرجين على هذه القائمة".
وفي ظل تحديات عملية مكافحة الإرهاب لفت دارمانان إلى الإمكانات الإضافية المخصصة للإدارة العامة للأمن الداخلي التي ستزيد عديدها بـ"1260 فردا طوال فترة الولاية الرئاسية".
"505 سجين إرهابي إسلامي على صلة بالتيار الإسلامي"
وحول قضية الإفراج قريبا عن "505 سجين إرهابي إسلامي على صلة بالتيار الإسلامي" يضاف إليهم "702 من سجناء الحق العام الذين قد يصبحون متطرفين، اعتبر أنه "تحد أمني كبير".
ودعا إلى التنبه لـ"أشكال أخرى من التحرك" مصدرها "مجموعات متطرفة أو أفراد معزولون يؤيدون اللجوء إلى العنف". وفي هذا الخصوص أشار إلى توقيف شخص في أيار/مايو في ليموج كان يريد مهاجمة أماكن عبادة يهودية.
فرانس24/ أ ف ب |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإسلام بين ماكرون وشيخ الأزهر بقلم نيرڤا (Re: علاء سيداحمد)
|
سلامات يا علاء
وشكرا لك
Quote: كلام مضلل الكاتب السعودى انما يكتب عن وجهة نظر الحكومة السعودية والتى تريد عمل تجميل ومكياج لوجهها الكالح جراء سنوات طويلة من العنف الاسلامى الذى نشرته فى العالم . والحكومة السعودية احد معاول التشدد الاسلامى وكل منابع التشدد خرجت للعالم من السعودية . و الامير محمد بن سلمان قبل فترة فى لقاء مع صحيفة الواشنطن بوست قال : { نشر الوهابية كان بطلب من الحلفاء لمواجهة السوفييت }
بمعنى انّ الغرب هو الذى قام بزرع التشدد فى الاسلام . ماكرون اخطأ لا شك فى ذلك وهذا الكاتب السعودى حاول يكحلها فعماها . وقد قيل : فاقد الشئ لا يعطيه . |
كلامك صحيح. طبعا أمريكا لم تصنع التشدد والهوس الديني عند الإسلاميين والوهابية، ولكنها استغلته لأجندتها قبل أن تنقلب عليه وتحاربه.
| |
|
|
|
|
|
|
| |