الأستاذ محمود محمد طه: مرتضي ونميري وابوقرون: Hit and run

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 09:35 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-27-2021, 09:46 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأستاذ محمود محمد طه: مرتضي ونميري وابوقرون: Hit and run






                  

02-27-2021, 09:47 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه: مرتضي ونميري وابوق� (Re: عبدالله عثمان)

    *أخلاق نميري: رئيس دولة من عيار Hit and run*

    بقلم: النور حمد

    جاء في الكتاب الذي أصدره مركز الدراسات السودانية، بالقاهرة، (بلا تاريخ!!)، والذي هو عبارة مذكرات الوزير المايوي، مرتضى أحمد إبراهيم، الكثير من الطرائف. وإسم الكتاب (الوزير المتمرد)، وأحببت أن أشرك أعضاء المنبر في بعض ما ورد فيه. والمهم هنا ليس هو تحقيق المتعة مما تجلبه الطرفة، عادة. وإنما المقصود بالأساس، زيارة تاريخنا القريب، ومعرفة حقيقة القامات الخُلُقية، لمن ظلوا يحكموننا، ويديرون شؤوننا، ممن ألبستهم الآلة الإعلامية هالاتٍ وتيجاناً زائفة. ومن أولئك جعفر نميري، الذي تدل الحادثة التي سوف أثبتها هنا، مما رواه عنه وزيره مرتضى أحمد إبراهيم، على مبلغ تدني القامة الخُلُقية وانعدام حس المسؤولية لدى جعفر نميري.
    برهن نميري بهذه الحادثة أنه لا فرق بينه وبين المجرمين العاديين من عيار، ما يصطلح عليه الغربيون بعبارة (اضرب واهرب hit and run). وهي غالبا ما تُستخدم في حق من يصدم أحداً بسيارته، ويهرب من موقع الحدث، تجنباً لمواجهة المسؤولية. والكتاب في جملته، ليس سوى مرافعة، من جانب الوزير مرتضى أحمد إبراهيم، لتبرئة ساحته، وإبراز نزاهته، ووطنيته، في فترة توليه الوزارة، في بدايات مايو. ولقد حاول مرتضي برواية تلك الحادثة إعابة نميري، ولكنه نسي، أو تناسى، كونه قد كان شريكاً فيها. ولقد تستر عليها عقوداً قبل أن يخرجها للملأ. ومع ذلك فإنه يُحمد للوزير المايوي، مرتضى أحمد إبراهيم، الصدق في رواية تلك الحادثة، فقد أصبحت بفضل كتابه ذاك جزءاً من تاريخنا المكتوب، الذي هو ملك للأجيال. وكتابة مرتضى، في هذا الكتاب، تمثل في عمومها، هي الأخرى، متكأً ممتازأ للتعرف على ضعف المستوى المعرفي والثقافي ومستوى الحصافة العامة لمن استوزروا في تاريخنا. ولكن لذلك حديث آخر.

    أما الآن فإلى هذه الحكاية من حكايات الوزير، مرتضى أحمد إبراهيم:

    جاء في الكتاب المذكور عاليه، تحت عنوان: (دعوة النميري لي للمصالحة) صفحات 184-186 ما يلي:

    ((فجأة في مساء يوم في حوالي شهر أبريل من عام 1971 جاء إلى بيتي حرس النميري ليقول لي إن الرئيس يطلب مجيئي إليه في منزل فاروق أبو عيسى. وذهبت معهم إلى هناك حيث وجدت الرئيس وفاروق يجلسان معاً. ولم يكن منزل فاروق في امتداد الخرطوم الجديد يبعد كثيراً من منزلي في شارع 25 من نفس الإمتداد. وهناك وجدت النميري وجلسنا نحن الثلاثة. كان النميري شرهاً في احتساء الخمر وكان يملأ كأسه نقياً بالوسكي خالياً من أي إضافات ويحتسيه كأنه ماء عذب. وعلى الرغم من ذلك لم تبد عليه علامات السُّكر وآثاره مما شرب من كميات، وربما كان ذلك بسبب ضخامة جسمه وعمق بطنه. وكان له لسان كبير وعريض يملأ كل فمه بصورة ملفتة للإنتباه.
    بدأ النميري يعاتبني قائلاً بأننا كنا أصدقاء وكانت صلتنا وعلاقتنا قوية وحميمة. وكنت من أقرب الناس إليه أيام الثورة الأولى. "ولكنك يا مرتضى تغيرت الآن وأصبحت لي خصماً تهاجمني وتنتقدني كلما وجدت فرصة لذلك، وابتعدت عني وناصبتني العداء. ولهذا جئت اليوم هنا لفاروق، فهو صديقك وصديقي وأرسلت لك تحضر لنتصالح". قلت له: "يا ريس لست أنا الذي تغير. ومن أكون أنا لكي أخاصم وأعارك رئيس دولة وقائد ثورة. فما أنا يا ريس إلا حتة باشمهندس. وكما قلت لك فيما مضى لو تذكر إنها مهنتي وشرفي الذي حصلت عليه بكدي وعقلي وعرق جبيني. أما الوزارة والاستوزار فإنها منح توزعها أنت من مخزنك لمن تشاء ولكل من هب ودب إن أردت أنت ذلك، لهذا فالمنحة التي تفضلتم بها علي لا يمكن أن تدفعني للتكبر والتغير اللهم إلا إن كنتُ من أصحاب المصالح وصغار العقول والتافهين. وأحمد الله فأنا لست واحداً من هؤلاء. إما إن كان فينا من تغير، فهو أنت يا ريس". فسأل مستغربا: "أنا"؟ . قلت: "نعم وسأبرهن لك كيف تغيرت. في الأيام الأولى لما كنت على سجيتك وكنت تقول عن نفسك أنك حتة عسكري ويوم كنا في جامعة الخرطوم في صباح يوم جمعة في قاعة الإمتحانات حيث عقد مؤتمر للإقتصاديين وحين وقف أحدهم يطبل لك قائلاً: نميري الكساء، نميرى الدواء نميري الغذاء. أردت أن تقوم لتطلع دينه كما قلت فأوقفتك وقمت نيابة عنك وطلعت دينه. أتذكر تلك الحادثة؟؟ أيامها كنت بسيطاً تلمح الإفك والتطبيل ولا تحبه. أما الآن فدعني أقص عليك ما حدث قبل بضعة أسابيع عندما كنا في حفل عيد العلم أمام مبنى وزارة التربية والتعليم. وهناك كنت أجلس خلفك مباشرة. وهناك قال لك الأفاق محمد التوم التجاني مساعد الوكيل في نهاية كلمته التي ألقاها في الحفل: "النميري المُلْهِم. نميرى المُلْهَم". نظرت إليك من الخلف وقلت في نفسي هل ستلتفت إليَّ لتقول لي قوم طلع دينه. ولكن هيهات والله يعلم رأيت بعيني رأسك يتضخم ويكبر. ورأيت بعينيَّ أذنيك تتحركان إلى أعلى واسفل. وانتفخت تتلفت يمنة ويسرة، وأنت مبتسم فرح لأنك قد صدقت ما قاله عنك العالم المنافق. وبدأت تصفق مع المصفقين. ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل بقيت الفرحة في نفسك إلى اليوم التالي حين وقعت على ترقية محمد التوم التجاني إلى درجة وكيل الوزارة بأثر رجعي لأكثر من سنة، مخالفاً بذلك قرار مجلس الوزراء الذي ألغي أي ترقية في الخدمة بأثر رجعي حتى لو ظل الموظف يباشر أعمال الوظيفة خالية الإنشغال. فهل بعد ذلك تظن أني انا الذي تغيرت أم أنت يا ريس؟". لم يرد النميري بل ظل صامتاً يحتسي كأسه، وانا وفاروق ننظر إليه. وفجأة قال لي: "يا دنقلاوي إنت إبن كلب". فرديت مبتسما: "وإنت يا دنقلاوي إبن ستين كلب"، وضحكنا نحن الثلاثة. ثم قال لي: طيب إيه رأيك نفتح صفحة جديدة، قلت موافق وكيف لا أفتح صفحة جديدة معك يا ريس. أتمنى أن تكون فاتحة خير لي ولك وللبلد ثم شربنا الأنخاب وساد الود والأنس الرفاقي جلستنا وبانتهاء جلستنا عرض النميري علي أن يأخذني في سيارته إلى بيتي. وأشار إلى حرسه ان يعودوا إلى سكناتهم وانطلق بي في سيارته إلى بيتي. ولكنه ضل الطريق ودخل في شارع، سار فيه وفجأة إعترضتنا خيمة مأتم منصوبة على عرض الطريق بأكمله فحاول النميري تفادي الدخول في الخيمة حيث يرقد أعداد من الرجال النائمين. وانحرف نحو الحائط حيث الأوتاد والحبال فانهارت الخيمة واستيقظ النائمون يصيحون. وتأكد لهم أن المعتدي لابد وأن يكون غائب العقل وزائغ البصر من تأثير ما احتسى من خمر. فما كان أمام النميري سوى أن يهرب مسرعاً تفادياً لما سيفعله فينا أولئك الناس وواصل ضغطه على أبنص البنزين إل أن عاد إلى بر الأمان حين طارت السكرة وجاءت الفكرة فأوصلني إلى داري وودعني وذهب.) .. انتهى نص الوزير، المهندس، مرتضى أحمد إبراهيم.

    تعليق قصير:
    هذا هو المستوى الأخلاقي لنميري رئيس دولتنا لستة عشر عاما!! رئيس دولة بحالها، يتسبب في حادث، ثم لا يجد حرجاً من الهرب من مكان الحادث. يدوس على دواسة الوقود ويسرع مبتعدا، ما وسعته السرعة، من مكان الحادث، مثلما يفعل أي جبان، ومستهتر، لا تعني المسؤولية الأخلاقية، عنده شيئاً!! ومع ذلك، فهو الإمام الذي بايعه لإمامة المسلمين كل من الدكتور، حسن الترابي، والأستاذ، يس عمر الإمام في أبو قرون بعد سنوات من تلك الحادثة. وقال يس عمر الإمام إن دموع المبايعين قد انهمرت في تلك الأمسية، التي ذكرتهم بالسلف، بأمجاد الأمة الغاربة، وببيعة الرضوان!!
    ثم هذا هو نفسه الإمام الذي أعمل بسم الله الرحمن الرحيم سكاكينه بتراً في أيدي وأرجل المساكين من الجوعى والمحرومين. وهو نفسه الإمام الذي قال إنه أمضى يومين ساهراً يقلب في كتب الفقه الإسلامي لكي يجد مخرجاً واحداً يبعد الأستاذ محمود محمد طه عن حبل المشنقة، ولكنه لم يجده، ومن ثم، لم يجد مناصاً من الأمر بقتله، لأنه ـ بزعمه ـ لا يتلاعب في حد من حدود الله!!!
                  

02-28-2021, 00:10 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48696

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه: مرتضي ونميري وابوق� (Re: عبدالله عثمان)

    بالله شوف كيف؟



    Quote: من النميري إلى البشير.. ومن قوانين سبتمبر إلى قوانين الترابشير
    2.378 Aufrufe
    •02.11.2013
    Mag ich
    Mag ich nicht
    Teilen
    Speichern
    Yasir Elmalih
    14.300 Abonnenten
    حلقة من برنامج "بين زمنين" بثت في قناة أبو ظبي عام 2002.. لو أردت أن ألخص ما أريد قوله لمن شاهد أو سيشاهد هذه الحلقة أن مشكلة نميري والبشير المشتركة هي قوانين سبتمير وليست المشكلة هي رفع الدعم عن البترول والسلع الأساسية، كما قد يتبادر إلى الذهن..
    في حقيقة الأمر نميري أسقطه تواطؤ قيادة الجيش ممثلة في عبد الرحمن سوار الدهب مع الإخوان المسلمين، بعد أن اختطفوا انتفاضة أبريل الشعبية التي أشعلها قرار رفع الدعم عن السلع.
    ومع أن كل الانتفاضات الشعبية في السنين الأخيرة منذ انفصال الجنوب قد أشعلتها أسباب اقتصادية تختص بغلاء المعيشة إلا أن نظام البشير أفلح حتى الآن في قمع كل هذه الانتفاضات الشعبية وإسكاتها. أثناء وبعد قمع انتفاضة سبتمبر/أكتوبر الأخيرة بدأنا نشهد حراكا يقوده إسلاميون لإسقاط نظام البشير على خلفية رفع الدعم وعلى خلفية قتل المتظاهرين السلميين.. الإصلاحيون بقيادة دكتور غازي صلاح الدين والحركة الوطنية للتغيير التي يقودها البروفيسور الطيب زين العابدين. لو تمكن الساعون من إسقاط النظام بدون الالتفات إلى إلغاء قوانين وشكل ومضمون الدولة الدينية المتمثل في قوانين 1991 وقانون النظام العام فسوف يُعاد إنتاج الأزمة من جديد. أول خطوات التغيير الذي يفضي إلى استقرار يمكن تحت ظله للسودانيين أن يقيموا وطنا موحدا هو في إلغاء القوانين المسماة "إسلامية"، ومعها قوانين ما سمي بالنظام العام، وهي كلها في حقيقة الأمر ليست سوى وسيلة وضعت واستغلت لإرهاب الشعب وسوقه إلى الاستكانة عن طريق إذلاله.. أكثر من ذلك، إذا لم يبطل السودانيون شكل ومحتوى عبارة "الإسلام هو دين الدولة الرسمي"، فلن يتمكنوا من العيش في وطن واحد.. وكل تجربة لا تورث حكمة تكرر نفسها.. هذه مقتطفات من منشور "هذا.. أو الطوفان" الذي أخرجه الأستاذ محمود والجمهوريون أرجو تأملها مع تذكُّر أن الجنوب قد انفصل أساسا بسبب عدم الالتفات لمطلب إلغاء قوانين سبتمبر:
    ((غايتان شريفتان وقفنا ، نحن الجمهوريين ، حياتنا ، حرصا عليهما ، وصونا لهما ، وهما الإسلام والسودان .. فقدمنا الإسلام في المستوى العلمي الذي يظفر بحل مشكلات الحياة المعاصرة ، وسعينا لنرعى ما حفظ الله تعالى على هذا الشعب ، من كرايم الأخلاق ، وأصايل الطباع ، ما يجعله وعاء صالحا يحمل الإسلام إلي كافة البشرية المعاصرة ، التي لا مفازة لها ، ولا عزة ، إلا في هذا الدين العظيم ..

    وجاءت قوانين سبتمبر 1983 ، فشوهت الإسلام في نظر الأذكياء من شعبنا ، وفي نظر العالم ، وأساءت إلى سمعة البلاد ..))
    ((إن هذه القوانين قد هددت وحدة البلاد ، وقسمت هذا الشعب في الشمال والجنوب و ذلك بما أثارته من حساسية دينية كانت من العوامل الأساسية التي أدت إلى تفاقم مشكلة الجنوب .. إن من خطل الرأي أن يزعم أحد أن المسيحي لا يضار بتطبيق الشريعة .. ذلك بأن المسلم في هذه الشريعة وصي على غير المسلم ، بموجب آية السيف ، وآية الجزية .. فحقوقهما غير متساوية .. أما المواطن ، اليوم ، فلا يكفي أن تكون له حرية العبادة وحدها ، وإنما من حقه أن يتمتع بسائر حقوق المواطنة ، وعلي قدم المساواة ، مع كافة المواطنين الآخرين ..))

    ياسر الشريف
    السبت 2 نوفمبر 2013
                  

02-28-2021, 04:12 AM

امتثال عبدالله

تاريخ التسجيل: 05-15-2017
مجموع المشاركات: 7424

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه: مرتضي ونميري وابوق� (Re: Yasir Elsharif)

    شكرا عبد الله عثمان لتعريفنا بكتاب مرتضى احمد ابراهيم وعنوانه الوزير المتمرد، فقد قمت بتحميل الكتاب في التابلت بتاعي من موقع مكتبة الجامعة ووجدت الكتاب الذي يقع في ٢٨٦ صفحة كتابا مفيدا عن فترة تاريخية من تاريخ السودان المعاصر كنا نجهلها ،، وقد بدات في قراءة الكتاب حيث يبدا الكاتب مقدمة الكتاب بقصيدة مؤلفها اخيه الشاعر صلاح احمد ابراهيم،،،،وما زلت في الصفحات الاولى من الكتاب ولكن يبدو من الوهلة الاولى انه كتاب مفيد ويؤرخ لتاريخ مهم،،،
    وارجو بعد اكمال قراءة الكتاب ان اعطيكم فكرة عامة عن محتواه وشكرا مرة اخرى فقد اهديتنا كتابا قيما
    والله يديك الصحة والعافية

    (عدل بواسطة امتثال عبدالله on 02-28-2021, 11:04 AM)

                  

02-28-2021, 11:01 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48696

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه: مرتضي ونميري وابوق� (Re: امتثال عبدالله)

    الله يديك الصحة والعافية ويزيدك من الخير يا امتثال

    وشكرا لك على لفت النظر لإمكانية تنزيل كتاب المهندس مرتضى أحمد إبراهيم من الشبكة وقراءته، فقد استمتعت ولا زلت أستمتع بالقراءة فيه.

    والتحية موصولة لعبد الله عثمان والنور حمد.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de