اعادة المفصولين في هذا التوقيت يعتبر خيانة وطعن في ظهر الثورة

Quote: تحياتي أستاذ أحمد عثمان في حكاية فايتة علي إنو قرار إعادة المفصولين ينطبق عمليا - علي عدد محدود جدا منهم كيف ؟ 1- القرار ينطبق فقط علي من كان عمره 35 عاما أو34) أو أقل عند إنقلاب الإنقاذ - إي مفصول عمره أكثر من ذلك -سيكون عمره الان 65 عاما وهي سن المعاش الإجباري في السودان - وهو ما نصت موجهات لجنة إعادة المفصوليين - (أن من عمره 65 عام لن يعاد للخدمة وإنما ستصرف مستحقاته المادية .. 2- وحتي علي مستوي من كان عمره أقل من 35 ستجد أن هناك من توفي أو أقعده مرض و إغترب أو هاجر بوضع وتوظف بوضع أفضل وهناك إشتغل بعمل حر أو في قطاع خاص ْيدر عليه دخل أفضل .. 3- وهناك من سيعاد إعتباره ويعاد للخدمة ويتركها فورا - لإكتفائه برد الإعتبار * - 4إعادة أي مفصول مستوفي للشروط لن تكون علي متقدم جديد للخدمة لأن المعاد للخدمة سيتم توطينه بنفس درجة من زاملوه في الخدمة ولازالوا بها كذلك ستحسب معاشات من وصل لسن المعاش وإعادته ستكون علي حساب من تعينوا بالتمكيين الإنقاذي ! 5- إذا أنت ستوظف فقط فقط شريحة صغيرة فقط ممن تعينوا عام 1980 وبعده! إذا الموضوع لايستحق هذه الضجة وهو في المقام الأول هدفه إزالة ظل وتحقيق عدل ورد إعتبار

Quote: و لا انسي الزميل المخرج طارق فريجون بعد ان تم فصله تم اعتقاله و تذيبه من قبل جهاز العصابة و بعدها ماتو بالحسرة و غيرهم كثر هذا فقط في تلفزيون السودان فما بالك ببقية السودان

Quote: طارق فريجون صاحب أخلاق الملائكة .... أخرج لنا عدد من الأعمال المسرحية و نحن طلبة نهوي المسرح .... كان معلم و صديق يا خضر لك العزاء و لأسرة و اصدقاء طارق ل مجتبي و منال و محمد اسماعيل و عبد المنعم آدم و أبوبكر عثمان ... لايناس خيري و خالد الطاهر ... لأمير شمت و خالد جحا ... ووو القائمة طويلة عدد من الاعمال المسرحية أخرجها طارق و تم عرضها و تعرضت لاعتداءات مسلحة من اعضاء الاتجاة الاسلامي بجامعة الخرطوم ... و كانت ابتسامة طارق حاضرة نستمد منها القوة و العزيمة و الاصرار. العزاء لمن كانوا في حماية هذه الاعمال و هم مسلحين بالوعي و الايمان بالحرية. ضد مسلحين بالسيخ و القنابل الحارقة و غيبوبة الايمان. لم يمت طارق الف طارق يطرق الباب الآن يا خفافيش الظلام

Quote: تحبة لك اخي الفاضل خضر ولكل الشرفاء ضحايا مجزرة الصالح الخاص التي دمرت في البداية الاذاعة والتلفريون كمؤسسات اعلامية ذات رسالة خالذة وشردت الكفاءات الوطنية وحولتها الى مجروسات حملت شباب الوطن الى ساحات الحروب الداخلية وشوهت المشاعر السلمية للزوق السوداني الذي يستمتع بنفحات الصباح وصوت ليلى المغربي وحل محلها يونس ديك الصباح ذلك العقيد الذي وظف القرأن السامي للشتيمة والتهديد والوعيد ونسى ان روح القران وهدفه الرحمة والسلام اتمنى ان تعود الاذاعة والتلفزيون الى حضن الوطن م

Quote: الوجع كبير يا عزيزي فقدنا ناس جميلين في الحيشان التلاتة الإذاعة و التلفزيون و المسرح و كلهم كانوا مؤهلين و في قمة الرقي يكفي اننا فقدنا الفنان الشامل عبد العزيز العميري العميري ما اداهم فرصة يشيلوهو اتوفى بعد ايام من مجئ النظام البائد لا بارك الله في الترابي و لا في عمر البشير

Quote: في مليون تطبيق ممكن تزبط الشغلة دي حتى لو كانت المادى قديمة