استسلام علي كوشيب

Quote: الجنيدي ومحمد صالح في فتيل بعد إلقاء القبض على زعيم المليشيات الجنجويد علي كوشيب من قبل قوات حفظ السلام ب دولة أفريقيا الوسطى وكان متهماً ب جرائم الحرب والإبادة الجماعية في إقليم دارفور وعند محاولة توقيفه ذكر أسماء شخصيات سياسية وعسكرية بارزة في دولة تشاد ومنهم حسن الجنيدي و محمد صالح النظيف سنزودكم بعد غداً الجمعة عند مثول المتهم لاهاي محكمة العدل الدولية منقول :قروب صوت تشاد الحر

Quote: المحكمة الجنائية الدولية: “علي كوشيب” متهم الحرب فى دارفور يصل لاهاي تم النشر منذُ 29 ثانيةاضف تعليقاًمصدر الخبر / المشهد السوداني المشهد السوداني مصدر الخبر / المشهد السوداني أعلنت المحكمة الجناية الدولية، أن علي محمد عبد الرحمن “علي كوشيب”، وصل الثلاثاء إلى مركز احتجاز المحكمة في شفينينجن، قرب لاهاى في هولندا. وقالت المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية فاتو بنسوده، في بيان مساء الثلاثاء، إنه تم تحقيق إنجاز بارز في حالة دارفور بالسودان باستسلام علي كوشيب، وهو زعيم مزعوم لميليشيا “الجنجويد”، ونقله إلى عُهدة المحكمة الجنائية الدولية، موضحة “ستتبع المحكمة الآن الإجراءات القضائية وفقًا لمتطلبات نظام روما الأساسي مع الاحترام الكامل لحقوق المشتبه فيه والإجراءات القانونية الواجبة، تحت إشراف قضاة المحكمة وسلطتهم“. ورحبت بنسوده، بالحوار مع حكومة السودان لاستكشاف جميع الخيارات المتاحة لتيسير الإجراءات القضائية الحقيقية بحق المشتبه فيهم على خلفية الحالة في دارفور، ممن أصدرت المحكمة أوامر قبض بحقهم، إما في قاعة محكمة في السودان أو في المحكمة في لاهاي. وأشارت المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، إلى مواصلة بذل كل ما في وسعها بموجب نظام روما الأساسي لضمان العدالة للضحايا في حالة دارفور، مؤكدة أن “إنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم الفظيعة ضروري أيضا لتحقيق سلم وأمن دائمين في دارفور“. وأضافت أن “تطور اليوم مهم ويجسد مرونة العدالة ومثابرتها وقوتها، فضلا عن الأهمية الحاسمة للمحكمة الجنائية الدولية في الكفاح العالمي ضد الإفلات من العقاب“. وكانت المحكمة الجنائية الدولية أعلنت، في وقت سابق أنها احتجزت علي كوشيب، بعد أن سلم نفسه طوعاً إليها في جمهورية إفريقيا الوسطى.

Quote: حميدتى اعترافات كوشيب حتما ستطوله الله يستر على اخونا صلاح الزبير

Quote: ورحبت بنسوده، بالحوار مع حكومة السودان لاستكشاف جميع الخيارات المتاحة لتيسير الإجراءات القضائية الحقيقية بحق المشتبه فيهم على خلفية الحالة في دارفور، ممن أصدرت المحكمة أوامر قبض بحقهم، إما في قاعة محكمة في السودان أو في المحكمة في لاهاي.

Quote: كوشيب فى ضيافة الجنائية الدولية بقلم فيصل الباقر 02:28 PM June, 10 2020 الضحايا يجب أن يكونوا فى مركز الاهتمام : كوشيب فى ضيافة أو "فتيل" الجنائية .... ثُمّ ماذا بعد .. ومن هو الضيف القادم؟!. سيدخل اليوم التاسع من يونيو 2020، التاريخ من أوسع أبوابه، كيومٍ تاريخىٍ هامٍ، وناصعٍ، فى سجلّات وتاريخ تحقيق العدالة الجنائية الدولية، فى جرائم دارفور، باعتباره اليوم الذى تناقلت وتداولت فيه الميديا السودانية والعالمية، خبراعتقال واحد من مطلوبى المحكمة الجنائية الدولية، فى أبشع جرائم انتهاكات حقوق الانسان فى السودان، وقد اعلنت مُدّعية المحكمة الجنائية الدولية، السيدة فاتو بنسودا - رسمياً - أنّ ( المطلوب) على محمد على عبدالرحمن، المعروف بالاسم ( على كوشيب ) بات من اليوم فصاعداً، فى عُهدة المحكمة، بناءاً على مُذكّرة التوقيف التى أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحقّه فى 27 أبريل 2007، كما أكّدت - بنسودا - أنّ أوّل مثول له أمام المحكمة " سيحصل فى أقرب وقت ممكن". ومن هُنا سيبدأ - بلا شك - تاريخ جديد فى ملف العدالة الجنائية الدولية فى دارفور، بمحاكمة على كوشيب الذى يواجه – ضمن آخرين - اتهامات بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية، بينها جرائم قتل واغتصاب ونهب وتعذيب، فى دارفور، راح ضحيتها ما لا يقلّ عن 300 ألف شخص وتشريد الملايين، وفق تقارير الأُمم المتحدة. أخيراً، وليس آخراً، هاهو الهارب من العدالة ( كوشيب ) فى قبضة وكنف العدالة الجنائية الدولية، وستجد مُتابعات قضيته صحافياً، صحافة تغرق فى تفاصيل خروجه من السودان، وتتنافس فى فك طلاسم وأسرار وخبايا ومفاجئات القبض عليه ، وسيتم - سهواً أوعمداً - تناسى جراحات ومشاعر الضحايا ومطالبهم ورغبتهم فى أن يروا العدالة تتحقّق، ولو بعد انتظارٍ طويل، وهذا لعينى، لظلم كبير!. ولمصلحة الأجيال الجديدة من القراء، نورد أجزاء مقتضبة من السيرة الذاتية لكوشيب المولود فى العام 1957، فى إحدى قُرى وادى صالح، فى غرب دارفور، إذ تقول بعض صحائفه، أنّه التحق بالقوات المسلحة السودانية، فى العام 1964، حيث عمل بالتمريض فى السلاح الطبى، إلى أن وصل إلى رتبة المُساعد، أُحيل بعدها إلى التقاعد فى عام 1977، ثُمّ التحق بعد ذلك التاريخ، بالدفاع الشعبى، وأصبح أحد القادة الميدانيين لتلك المليشيا المدعومة أوالمصنوعة حكومياً، وتحمل الاسم الشهير( الجنجويد )، وهى المليشيات التى ارتكبت مجازر ومذابح فظيعة ضد المدنيين والسُكّان الآمنين، فى مناطق مُكجر ودِليج وبِندس وأرولّا، وغيرها من القُرى والمناطق، فى الاعوام 2003- 2004، وهذا حديث يطول!. ومن غرائب وعجائب الوضع السودانى، أن السيد كوشيب، بقى حُرّاً طليقاً فى دارفور يُمارس حياته بصورة طبيعية وعاديّة – بعد ثورة ديسمبر 2018 - دون مُسائلة، أواعتقال، وفارّاً من العدالة، إلى أن تناقلت الصحافة المحلية والاقليمية أخبارعن مغادرته، للسودان، وعبوره من جنوب دارفور، لدولة إفريقية مجاورة ، فى الإسبوع الاخيرمن شهرفبراير2020، وهاهى الاخبار تعود لتحمل أنباء وقوعه فى قبضة المحكمة الجنائية الدولية، ليواجه عدالتها، بعد أن ظلّ فى خانة الهاربين من العدالة الدولية لأكثر من عقدٍ من الزمان !. ودون الخوض أو الاسهاب فى تفاصيل السيناريو الذى تمّ به القبض على كوشيب، فى جمهورية أفريقيا الوسطى، سواء ، سلّم نفسه طوعاً واختياراً، أو أُعتقل كُرهاً بعد أن تقطّعت به السُبل، أوصدفةً أو مصادفة، أوعبر الاستدراج المخدوم، والعمل الاستخباراتى المُحكم، فإنّ الحقيقة الجديدة، والساطعة والباقية، والأهم، هى أنّ كوشيب قد أصبح تحت عهدة أوضيافة المحكمة الجنائية الدولية فى لاهاى، وبلغة شباب اليوم داخل " فتيل " الجنائية الدولية !. خبراعتقال ( كوشيب ) ومثوله للمحاكمة فى لاهاى، له أكثر من جانب، فهو من جانب يؤكّد أنّ قضية تحقيق العدالة فى جرائم دارفور- كما فى غيرها - ليست من الأمورالتى تسقط بالتقادم، أوتبطل اجراءاتها بتبدُّل الأنظمة والحكومات، أومن الممكن أن تصبح طى النسيان، بمجرّد الامتناع عن التعاون مع المحكمة، إذ اتّضح - الآن- أنّ المشتبه بهم، طال الزمن أم قصر، سيمثلوا أمام العدالة، طالما بقواعلى قيد الحياة، وهذا أمرهام لقضية العدالة. دعونا نقول ونتساءل: هاهو كوشيب فى ضيافة الجنائية، فمن هو الضيف المحتمل القادم إلى ساحات العدالة الجنائية، طوعاً أو كُرهاً، ومتى سيكون ويتحقّق ذلك الحدث المُنتظر؟!. من الآن، فصاعداً، ستصبح أخبار محاكمة كوشيب مادة مُتابعات خبرية جديدة فى أجندة الصحافة السودانية والاقليمية والعالمية. ومن ملاحظاتنا أنّ الميديا - عالمية ومحليّة - تنشغل - عادةً - بقصص الجُناة والمُتّهمين، والمحاكمات وسيرها وإجراءاتها، والقُضاة وقراراتهم، وهو أمرمهم فى دور الميديا فى تحقيق العدالة، بنشر أخبارها للناس، ولكنّها - أى الصحافة - تنسى أو تُقصّر كثيراً، فى الجانب الأهم – فى تقدير كاتب هذه الكلمات - وهو الجانب المتعلّق بأوضاع ومشاعر وحالة ومصائر الضحايا، وهو الأمرالذى يستحق الاهتمام الأكبر، والمزيد من التركيز، وهذا هو ما يُصنّف الميديا إلى صحافتين، واحدة تحصر نفسها فى نشر وتداول أخبارالجُناة ومُنتهكى الحقوق، وأُخرى تهتم - إلى جانب ذلك،ومُضافاً إليه – بالضحايا والناجين، فتعنى بقضاياهم، وتفتح صفحاتها وغُرف أخبارها لمطالبهم، وتحكى آلامهم وأحلامهم، وأمانيهم، وتشرح مُعاناتهم، ورغباتهم، وتطلُّعاتهم فى أن يروا العدالة مُحقّقة، انتصاراً لانسانيتهم التى زعزعتها الحروب، ودمّرتها النزاعات المسلّحة. كاتب هذه المقال، يتمنّى أن يرى - فى بلادنا - سودان الحرية والعدالة والسلام، صحافة وميديا، تعنى بشئوون الضحايا والناجين من انتهاكات حقوق الإنسان، وفظائع الحروب والنزاعات المسلحة فى دارفور - وغير دارفور- ، صحافة تضع فى مقدّمة وقلب أجندها اليومية، التركيزعلى قضايا تحقيق العدالة والانصاف للضحايا، ومسائل جبرالضررالذى حاق بهم، وبمجتمعاتهم، صحافة تؤمن أنّ الضحايا يجب أن يكونوا فى مركز الاهتمام والحدث، وفى أجندة الصحافة والصحفيين والصحفيات، صحافة، تنقل قضاياهم وآلامهم وآمالهم، وأمانيهم، وأحزانهم وأفراحهم، صحافة تمتلك – باختصار - حساسية حقوق الإنسان، وحساسية النوع الاجتماعى، وحساسية عالية تجاه قضايا ومفاهيم وقيم ( العدالة ) بما فيها العدالة الوطنية والعدالة الانتقالية والعدالة الجنائية الدولية، وهوضربُ جديد من ضروب صحافة المُناصرة والتنوير، نعمل ونتمنّى أن يجد صحفيين مناصرين وصحفيات مناصرات له، فى صحافتنا السودانية، وهذا هو المطلوب. تُرى هل نطلب المستحيل ؟!. فيصل الباقر

Quote: هل ذكر كوشيب أي اسم سيتم استدعاؤه الى لاهاي ؟؟

Quote: ما ظنيت المحكمة تحتاج ليهو كشاهد ملك لان لديها بينات والبشير نفسه اعترف بالقتل المجاني .. شهادة الملك بتعرض في حالة انعدام الادلة ولا يوجد غير احد المتهمين من يملك الدليل ..

Quote: طيب بخلاف مجازر دارفور فى موضع دعم الارهاب ووجود اصوات تتهم قاده النظام بدعم طرف فى الصراع الماضى فى افريقيا الوسطى مش احتمال اذا كان جزء من الشبكات الاشتغلت فى دعم الصراع دا سواء نقل سلاح او مشاركه ويكون فى صفقه فى الجانب دا؟

Quote: يعتبر أهم خبر منذ الانتفاضة.

Quote: هل صدر بيان عن الضحايااو من ينوب عنهم؟ هل هيئة محامي دارفور تمثل الضحايا؟

Quote: دقق معي في الدقيقة 01:34 حيث اعترف ببالقتل وقال (زي النوعية دي نحنا قاتلين كتير في الحقيقة)😒😒 محور حديث الرجل بحسب الفيديو الذي بثته دارفور 24 كان حول التعليم والمعلمين بمنطقة رهيد البردي، الرجلل يظهر انه كان يشغل منصب مسؤول امني كبير بحسب ما جاء في كلامه، ومن ثم اختفي وهرب الي بانغي عاصمة افريقيا الوسطي ومن ثم حدث ماحدث معه والجنائية الدولية.

Quote: Today, 11 June 2020, Pre-Trial Chamber II of the International Criminal Court ("ICC" or "Court") reclassified as public, with redactions, a second warrant of arrest against Mr Ali Kushayb who was transferred on 9 June 2020 to the ICC Detention Centre on account of a first arrest warrant delivered on 27 April 2007. His first appearance before Pre-Trial Chamber II is scheduled on 15 June 2020; further practical information on this hearing will be communicated shortly. The second arrest warrant was initially issued as secret on 16 January 2018. It adds three new charges of war crimes (murder) and crimes against humanity (murder and other inhumane acts) allegedly committed in Deleig and surrounding areas between on or about 5 to 7 March 2004. Public redacted version of 'Second warrant of arrest for Ali Muhammad Ali Abd-Al-Rahman ("Ali Kushayb")', 16 January 2018, ICC-02/05-01/07-74-Secret-Exp Decision on the convening of a hearing for the initial appearance of Mr Ali Kushayb Background: Mr Kushayb, Sudanese national born approximately in 1957, was allegedly one of the most senior leaders in the tribal hierarchy in the WadiSalih locality and member of the Popular Defence Forces (PDF) and allegedly commanded thousands of Janjaweed militia from on or about August 2003 until on or about March 2004. He is alleged to have implemented the counter-insurgency strategy of the Government of Sudan that also resulted in the commission of war crimes and crimes against humanity in Darfur, Sudan. MrKushayb is perceived to be the mediator between the leaders of the Janjaweed militia in WadiSalih and the Government of Sudan. He is also alleged to have enlisted fighters, armed, funded and provided food and other supplies to the Janjaweed militia under his command, thereby intentionally contributing to the above-mentioned crimes. Ali Kushayb is alleged to have personally participated in some of the attacks against civilians namely i n the towns of Kodoom, Bindist, Mukjar and Arawala between August 2003 and March 2004, where the killing of civilians, rape, torture and other cruel treatments occurred , therefore he allegedly committed, jointly with others, the above-mentioned crimes. On 27 April 2007, ICC Pre-Trial Chamber I issued two warrants of arrest, against Ali Kushayb and Ahmad Harun (not in ICC custody). Pre-Trial Chamber I considered that there are reasonable grounds to believe that, (i) from about August 2002, an armed conflict took place between the Government of Sudan including combatants from the Sudan People's Armed Forces (the Sudanese Armed Forces) and the Popular Defence Force (PDF) along with the Janjaweed militia against organised rebel groups, including the Sudanese Liberation Movement/Army (SLM/A) and the Justice and Equality Movement (JEM) in Darfur, Sudan; (ii) in 2003 and 2004, that the Sudanese Armed Forces and the Janjaweed militia, acting together as part of the counter-insurgency campaign, carried out several attacks, of a systematic or widespread nature, on the towns of Kodoom, Bindisi, Mukjar, Arawala and surrounding areas. In the above mentioned towns criminal acts were allegedly committed against civilians primarily from the Fur, Zaghawa and Masalit populations, such as murders of civilians, rapes and outrages upon the personal dignity of women and girls, persecution , forcible transfers, imprisonment or severe deprivation of liberty, and attacks intentionally directed against the above-mentioned populations. The warrant of arrest delivered on 27 April 2007 against Ali Kushayb lists 50 counts on the basis of his individual criminal responsibility for war crimes and crimes against humanity. For further information on this case, click here.

Quote: ارجو ان يكون استسلام يأتي في إطار دور شاهد ملك - ليثبت ويوكد ادوار من خطط ودبر لمجازر دارفور ومن اصدر الأوامر -انتهاء بمن نفذ - ومن المؤكد ان هذا سيشمل عددا من قادة الإنقاذ - وبعضا من العسكريين - ولانامت اعين الكيزان -الظاهر من هم والخفي !

Quote: بس هنا بحوّل ليك مداخلة الاخت نعمات و بالتأكيد بتلقى عندك الاجابة

Quote: Joy, tears in Darfur as ICC arrests war crimes suspect Nyala (Sudan) (AFP) - Sudanese civilians displaced during the devastating conflict in Darfur have welcomed news that a top militia leader accused of atrocities there has surrendered himself to the International Criminal Court. Ali Kushayb, also known as Ali Muhammad Abdelrahman, was wanted on more than 50 counts of war crimes and crimes against humanity in the western region. He turned himself in earlier this week in the Central African Republic, ending 13 years on the run. "I couldn't believe it at first," said Badria Saleh, who lives in a refugee camp of mud houses with grass and plastic roofs in the South Darfur region. "Kushayb killed my husband and my brother as they were burying a relative in 2013," she told AFP. "We fled our village," she added, bursting into tears. The Darfur conflict broke out in 2003 when ethnic African rebels, complaining of systematic discrimination, took up arms against the government of longtime dictator Omar al-Bashir. The state hit back with violence by the mostly Arab Janjaweed militias, a campaign that saw the ICC accuse Bashir of war crimes, crimes against humanity and genocide. The United Nations says the conflict killed 300,000 people and displaced 2.5 million. - 'Scared of his cruelty' - Kushayb, a senior Janjaweed commander in the early years of the conflict, was the target of a 2007 ICC arrest warrant on multiple counts including rape, murder and pillaging. Hassan al-Senousi, another displaced Darfuri at the Al-Sarif camp near South Darfur's regional capital Nyala, said Kushayb's arrest brought him "deep satisfaction." "Kushayb attacked our village with five cars and killed my brother and 35 other villagers," he said. "That was eight years ago -- since then I've been living in the camp because I'm scared of his cruelty." Fellow camp resident Hamed Ahmed Harir said he had tried to return to his village of Raheid al-Bardi, 150 kilometres (90 miles) south of Nyala four months ago, but was blocked by Kushayb's forces. "Kushayb detained me for two days and threatened to kill me if I didn't leave," he said. "I've never been back." Displaced 70-year-old Abdelrahman, who lives in the sprawling Kalma camp east of Nyala, said Kushayb's forces had looted his family's properties. "My family was forced to abandon 150 shops in Raheid al-Bardi market," he said angrily. "Kushayb seized them and turned them into private investments." - Hopes of return - Kushayb's arrest comes less than a year after a transitional government took power following Bashir's ouster by the military in April 2019 on the back of vast protests against his rule. The country's new rulers, including civilian and military figures, have promised accountability for those responsible for crimes under Bashir. In December Bashir himself was sentenced to two years in a community reform centre over corruption. And in February, transitional authorities finally agreed to hand him over for trial at the ICC, although they have yet to do so. They have also started peace talks with rebel groups in Darfur and other conflict-torn parts of the country. Kushayb is set to be the first of five Sudanese suspects wanted by the ICC over atrocities in Darfur to appear before the court. "Kushayb's arrest is a success for international justice and... for the victims," Minni Minnawi, leader of a rebel group active in Darfur Sudanese Liberation Army, wrote on Twitter. "May the rest follow, first and foremost Bashir." The ICC has also issued arrest warrants against several former officials including Ahmed Mohamed Haroun and Abdulreheem Mohamed Hussein, who held top government posts under Bashir. The ICC's chief prosecutor Fatou Bensouda hailed Kushayb's arrest and urged Sudanese authorities to ramp up cooperation and allow investigators access to the country. "Justice for Darfur has already been too elusive for too long," she said in a statement. "A window of opportunity has been opened. We must collectively seize it... to finally bring justice to the victims in Darfur." On Wednesday, Sudanese government spokesman Faisal Mohamed Saleh welcomed Kushayb's surrender and again stressed Khartoum's readiness to "discuss the appearance of the other defendants before the ICC". For displaced Darfuri Al-Maafi Madani Al-Ghali, Kushayb's surrender has rekindled hopes of going home. "It will bring relative security to Darfur," he said. "We can return to our villages that he forced us to leave." View reactions (1)

Quote: نيويورك: الأمم المتحدة: صلاح إدريس وصفت ميشيل باسكيت المفوضة السامية لحقوق الانسان القبض على المجرم علي محمد علي عبدالرحمن المعروف بعلى كوشيب بواسطة المحكمة الجنائية الدولية “بالتطور المهم جدا” وعبرت عن “املها العميق” ان يتم اعتقال الاربعة الاخرين المتهمين في هذه الجرائم. ووصفت الاعتقال بأنه ” يمثل انذار لكل المسؤولين عن هذه الجرائم الشنيعة والعنيفة في السودان وأنحاء أخرى من العالم – سوف يأتي اليوم تطالهم هذه الجرائم”. وعلى كوشيب المجرم الدولي الذي ارتكب عدد من الجرائم في اقليم دارفور وهي تشمل التعذيب والاعتقال والتشرد والاغتصاب وجرائم حرب وجرائم ضد الانسانية قام على كوشيب بهذه الجرائم في الفترة من 2003 الى 2004م. وقالت باسكيت ان هذه ايضا رسالة الى القادة العسكريين والسياسيين الذين اعتقدوا انهم”في مأمن ” وذلك لانهم ارتكبوا هذه الجرائم تحت الحصانة. ويذكر ان المجرم علي كوشيب تم اعتقاله في جمهورية افريقيا الوسطى بعد فترة هروب طويلة من العدالة بتعاون وثيق بين تشاد وجمهورية افريقيا الوسطي وفرنسا وهولندا “الدولة المضيفة لمحكمة العدل الدولية ” . وشملت لائحة الاتهام عشرات التهم التي نفذ بعضها بنفسه وخاصة تلك التي حدثت في مناطق كتم تلسي مكجار- ارويلا وفي هذه الاعتداءات التي نفذها بنفسه حيث قام بالاغتصاب والتعذيب والاعتقال للعديد من المواطنين فى هذه المناطق التي تقع في اقليم دارفور. وقالت المفوضة السامية ان الاعتقال جاء بعد ” فترة طويلة استطاع العديد من المسؤولين عن ارتكاب هذه الجرائم الهروب من الادانة في هذه الجرائم ذات الصفة الدولية. وعلى كوشيب رغم انه الوحيد الذى سلم نفسه في افريقيا الوسطي بعد ان ظل مطلوبا من قبل المحكمة لفترة طويلة. ووجد اعتقال علي كوشيب ارتياحا كبيرا في الاوساط السودانية والاقليمية والدولية بعد الدور الاجرامي الذي قام به في هذه الجرائم في اقليم دارفور في تلك الفترة المظلمة من تاريخ النظام السابق.

Quote: يبدو انه خاف على روحو وفضل السجن على مصير آخر .. لا افقهه شيئا في القانون لكن حكاية شاهد ملك منطقيا لن تشفع له كثيرا بحكم مشاركته حال إثبات ذلك وربما سلم نفسه وهو يعلم بانه متهم والله اعلم

Quote: شاهد ملك مراقة له من العقاب ..بس حيشهد على من وهو قائد ميدانى؟ يعنى ما عنده طريقة يكون شاهد إثبات على قيادات الخرطوم، يمكن ان يشهد على قيادات عمليات بالإقليم. المحكمة الجنائية ليست من أحكامها الإعدام .. والسجن هنالك بلاهاى سيكون ونسة .. ولكن حتى إثبات التهمة ليس سهلاً، إلا إذا شهد عليه شهود عيان. فلو أنكر التهم .. وأن التقتيل والحرق نفذه جنود متفلتين لا يستطيع السيطرة عليهم .. وخوفا على حياته سكت . بيتخارج أو يخفف عنه الحكم. إعترافه يدينه وبأقصى عقوبة إلا إذا مقرون بإتفاق مسبق وموقع إعتباره شاهد ملك.

Quote: مسلسل جديد لمطالبة السودان بتسليم البرهان وحميدتي المزيد من الضغط على حكومة السودان الحالية بعد ان سوت قضية المدمرة كول وقضية السفارتين،، مسلسل جديد بفرض مزيد من العقوبات على السودان الحل: تسليم كل المطلوبين أو مجابهة ذات المصير الحالك لحكومة الكيزان،،

Quote: حبيبنا جلالدونا تحياتي يقولوا السجن في لاهاي عبارة عن خمسة نجوم أفضل لكوشيب بدل البهدلة وربما القتل أو كورونا يذهب الى لاهاي حتى لو مؤيد اذكر في سودانيز كان هناك وصف لسجن لاهاي (احسن ليهو من البهدلة ) حبيبنا جلالدونا .. اسمح لي اوجه سؤال لمولانا الملك :.. هل ذكر كوشيب أي اسم سيتم استدعاؤه الى لاهاي ؟؟ حتى لو كانت كيدية ؟؟