|
Re: إنشقاق ١٣ حركة من حركة العدل والمساواة و� (Re: محمود الدقم)
|
Quote: 1/ حركة / جيش تحرير السودان بقيادة/ دكتور الريح محمود.
2/ حركة،/جيش الجبهة الوطنية السودانية التحرير القائد / يعقوب آدم سعد النور.
3/ حركة العدل والمساواة التصحيحية. القائد /زكريا موسى الدش.
4/ حركة جيش تحرير السودان الموحدة القائد/ الطيب سليمان (جبل مون).
5/ تجمع قيادات تحرير السودان. القائد/ اللواء الطيب.
6/ حركة التجمع الوطني للعدالة والديمقراطية قيادة /ادم عبدالله تور.
7/ حركة تحرير السودان مجموعة / قيادة حميده عبدالكريم حلاء.
8/ حركة العدل والمساواة قيادة / اسحق محمد عبدالله .
9/ حركة العدل والمساواة قيادة / عبدو داوود اسحق .
10/ حركة تحرير السودان مجموعة 19 برئاسة جارالنبي عبدالكريم.
11/ حركة تحرير السودان قطاع الغربي بقيادة / ابو ياسين.
12/ حركة تحرير السودان المنطقة الجنوبية والغربية بقيادة/ اللواء محمد باشر.
13/ حركة جيش تحرير السودان بقيادة المستقلة / بقيادة الرفيق عباس محمد اصيل(عباس )جبل مون |
هذا العدد المهول من "الحركات" دليل دامغ على أزمة "الحركات" نفسها !!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنشقاق ١٣ حركة من حركة العدل والمساواة و� (Re: osama elkhawad)
|
هذا العدد الخرافي من حركات تتحدّث عن "ثورة حتى النصر"،
يجب انْ يجعل تلك الحركات ومعها نحن -في جميع انحاء السودان- أن ننتبه إلى أن هنالك أزمة حقيقية للعقل السوداني.
هؤلاء نخبتنا يتشرذمون بهذه الطريقة المريعة أمام أعيننا..
فماذا ينتظر النازحون في مخيّمات اللجوء من "نخبة" كهؤلاء "القادة"؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إنشقاق ١٣ حركة من حركة العدل والمساواة و� (Re: زهير عثمان حمد)
|
الاخ زهير و ضيوفه الكرام تحية و تقدير ، اجد في قراءة سريعة لهذا الخبر ان الانشقاقات ليس حقيقيا بقدر انها تكتيك من العدل و المساواة و حركة تحرير السودان وفق استراتيجية leave the back door open فهذه الحركات سارت في مسار التفاوض كل ذلك الوقت و لم تظهر بوادر انشقاق حينها و ظلت تتفاوض بكل ثقلها و مطالبها التي جاءت واضحة في الوثائق السياسية و الترتيبات الامنية و لما كانت الاخيرة بينت بشكل واضح مسألة قوات الحركات المسلحة ما بين دمج و تسريح تدريجي، عليه يبدو ان ظهور هذه الانشقاقات او الانقسامات في الحركات المسلحة في هذا الوقت انما جاء تعبيرا عن خشيتها التفكيك و الدمج ثم التسريح التدريجي و بذاك تفقد قدراتها القتالية و ايضا سلاح التفاوض الاساسي مع اي سلطة او اي تغيرات مستقبلية، و في اطار الاستعداد لاي ردة في الموقف السياسي و الميداني تستطيع الرد و التجمع من جديد لتتمترس خلف هذه القوات المنشقة اسما و ليس فعلا. و يبدو من ذلك ان الحركات المسلحة لا تثق في الحماية الاممية لمسار السلام بأيدي خالية من السلاح.
| |
|
|
|
|
|
|
|