|
Re: أبو بكر عبد الرازق لا يخجل ولكن الباقر الع (Re: Yasir Elsharif)
|
سلام يا عزيزي محمد دودي
عندما قلت أن أبابكر عبد الرازق لا يخجل قصدت بالتحديد قوله: "قضية الدين لدينا تعني الحرية التي لا فيها ردة يُعاقب عليها دنيويا بل يُعاقب عليها في الحياة الآخرة" وهذا طبعا مجرد مغالطة فالترابي هو الذي أشرف على وضع القانون السوداني لسنة 1991 والذي يشتمل على المادة 126 "الردة" وينص على عقوبتها بالقتل. واستمرت المادة موجودة إلى أن ألغيت في يوليو 2020 كما هو معروف بعد سقوط نظام الإنقاذ.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أبو بكر عبد الرازق لا يخجل ولكن الباقر الع (Re: Shinteer)
|
سلام يا حبيبنا شنتير
وشكرا لك
Quote: شنو الفرق بين أبوبكر عبدالرازق والباقر العفيف؟ |
فرق الليل من النهار.
Quote: مع أن أبوبكر أبلغ في كذبه من الباقر. في النهاية ما في فرق بين حزب ديني وحزب ديني يا أخانا ياسر. كلو سيم سيم، مع وضوح الكيزان ومن شابههم وغموض أشكال زي الباقر العفيف. |
ما أستطيع أن أقوله بكل ثقة أن الجمهوريين ليسوا حزبا دينيا بالمعنى المألوف للأديان، وهم ليسوا ساعين نحو السلطة، ولكنهم أصحاب فكرة تسعى، بالتوعية، لتطوير التشريع الإسلامي كي يستوعب ثلاثة أهداف: الديمقراطية والاشتراكية والعدالة الاجتماعية، والدعوة والتبشير بذلك. الأمر الآخر الذي يبغيه الجمهوريون هو التعريف بفكر الأستاذ محمود محمد طه، وتطبيق ما يمكنهم تطبيقه من ذلك الفكر. الأمر الأخير الذي ينتظره الجمهوريون هو توقُّع النصر في الموعود الإلهي "هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدا" وفي صلاة المسيحيين الربانية التي تقول: "أبانا الذي في السموات. ليتقدس أسمك، ليأت ملكوتك لتكن مشيئتك. كما في السماء كذلك على الأرض."
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أبو بكر عبد الرازق لا يخجل ولكن الباقر الع (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: سلام يا عزيزي محمد دودي
عندما قلت أن أبابكر عبد الرازق لا يخجل قصدت بالتحديد قوله: "قضية الدين لدينا تعني الحرية التي لا فيها ردة يُعاقب عليها دنيويا بل يُعاقب عليها في الحياة الآخرة" وهذا طبعا مجرد مغالطة فالترابي هو الذي أشرف على وضع القانون السوداني لسنة 1991 والذي يشتمل على المادة 126 "الردة" وينص على عقوبتها بالقتل. واستمرت المادة موجودة إلى أن ألغيت في يوليو 2020 كما هو معروف بعد سقوط نظام الإنقاذ |
لو كان ده قصدك فقط , فانا متفق معك تماما فى تحليلك...الكيزان اتتهم الفرصه وكان تطبيقهم للقوانين المستخرجه من الاسلام خصما علي الاسلام نفسه
| |
|
|
|
|
|
|
|