*سألوا هتلر: من أحقر الناس قال شنو؟!

✍️ سألوا هتلر قبل وفاته من أحقر الناس قابلتهم بحياتك ؟
قال : كويس جدن إنكم تسألوني قبال تفقدوني، فإنن شر الدواب في
نظري واجدهم بنظرات أزدرائي، طبعن مما حتصدقوا إنهم هؤلاء
الخونة الذين ساعدوني على ترويع أمن بلدانهم الآمنة. وقع ليييك؟ !

أيوة ياخ، لأنو الغُزاة ديل طبعن ناس مهما
يكون الواحد همجي ولا فرق يُذكر بين بوته و دماغه ،
لكن ليهم قفراسة و قرون استشعار للخطر تشم ريحة الفطيسة
فايحة من بطون بطانات السوء وهي تطوف حول عروشهم.
+ ومتأكد لا بد في المية لو طرحو نفس السؤال دا للمرحوم
الهالك ، حميرلاي أركان خلا ، كان قال : ديل أصلن سااقطين
تمامن من نظري ، لكن خليناهم يساعدونا في حفر قبر أبونا
دقلو، و يوم نقبل حنجدعم عضاماً و هي رميم.

كلا بل ، هم كُثْر يمشون في الأرض
مطمئنين بين ظهرانينا , يجمعهم مزمار الطمع
و تفرقهم عصا أنهم يُردون أن غير ذات الشوكة
تكون لهم ، و لكن هيهاتَ لا جنٌّ ولا سخرةٌ ؛و إن كان
ليسوا سواءٌ و لكن كل يبكي على ليلاه، منهم كما نقل حبيبو
أبو زهراء ، شي فلول دولة عميكة , على مؤتمر شعبي و
منهم مرافيد جيش و رابعة الأثافي طبعن مؤتمرسوداني
وبقية قحاحيط من أحزاب الفتة، لسة شغالين معاهم
و الحسابة بتحسب للبغلة لابدة في الإبريق!

👈 عندما يكون الوطن في خطر
يُفترض أن كل أبنائه جنود في خندقٍ وواحدٍ.

👈 سجلات التاريخ؛ تحفظ لنا الكثير من قصص الجواسيس،
التي تصلح لأن تكون عبرة لمن يعتبر. ومنها على سبيل المثال :
أن القائد العسكري الشهير (نابليون بونابرت)؛ عندما شعر بالانكسار
نتيجة خسارته في معركة (اسبرن)، طلب من ضباطه أن تكون المعركة
استخباراتية، وبدأ ضباطه يبحثون عن جاسوس نمساوي يساعدهم على الدخول
إلى النمسا، من خلال نقطة ضعف في الجيش النمساوي، وبعد جهد جهيد، وسعي
حثيث، عثروا على رجل نمساوي كان يعمل مهربًا بين الحدود، واتفقوا معه على
مبلغ من المال إذا هم استفادوا من معلوماته. فدلهم الخائن على منطقة جبلية يوجد
فيها جيش نمساوي قديم، لكون المنطقة شبه مستعصية .
👈وبالفعل.. تمكن الجيش الفرنسي من اقتحام المنطقة واحتلالها،
وبعد أن استقر الوضع لفرنسا؛ جاء الخائن النمساوي لمقابلة (نابليون بونابرت)،
فأدخلوه على الإمبراطور وكان جالسًا في قاعة كبيرة، وما إن رأى (نابليون) ذلك
الجاسوس النمساوي؛ حتى رمى له بقبضة من النقود في صرة على الأرض؛ ليأخذها
ثمن خيانته وجزاء أتعابه، فقال الجاسوس- كعادة أمثاله: سيدي العظيم؛ يشرفني أن أصافح
قائدًا عظيمًا مثلك. فرد عليه نابليون: أما أنا فلا يشرفني أن أصافح خائنًا لوطنه مثلك.
وانصرف الجاسوس، وبصق عليه نابليون من وراء ظهره..!!
👈وكان كبار القادة جالسون عنده، فتعجبوا من تعامل نابليون مع
الجاسوس؛ على الرغم من أهمية الأخبار التي نقلها لهم؛ وكانت سبباً في
انتصارهم. وسألوه عن السبب فأجاب (نابليون) بعبارة هي من أروع عبارات
التاريخ الحديث عن الخائن والخيانة. ماذا قال..؟ قال:(إن الخائن لوطنه،
هو كمثل السارق من مال أبيه ليطعم اللصوص، فلا أبوه يسامحه، ولا
اللصوص يكافئون بسوى جزاء سنمار)! وحتى مصير الباشمهندس
سنمار ذات نفسه في نظري المتواضع كان جزاءً من جنس العمل.
👈 ود ال ح ي ش ان ال ت لا تة
مؤذن في عاسمة اللولوات اللتلاتة

ﺍﻟﻘﺎﺋﺪ ﺍﻟﻤﻐﻮﻟﻲ #ﺟﻨﻜﻴﺰ #ﺧﺎﻥ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻫﺎﺟﻢ " ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺑﺨﺎﺭﻯ" ﻋﺠﺰ
ﻋﻦ ﺍﻗﺘﺤﺎﻣﻬﺎ ﻓﻜﺘﺐ ﻷﻫﻞ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ : ﺃﻥ ﻣﻦ ﻭﻗﻒ ﻓﻲ ﺻﻔﻨﺎ ﻓﻬﻮ ﺁﻣﻦ
ﻓﺎﻧﺸﻖ أهل المدينة ﺇﻟﻰ ﺻﻔﻴﻦ ﺍﺛﻨﻴﻦ ..فئة وقفت قنا لتقايل في سبيل
التراب.. حاملة أكفالنها على أكفها .. رفضتت تستسلموأصرت على
المواجهة والذود عن حياض المدينة و صون أعراض حرائرها و مقدرات
شعبها إلى آخر سهم في صدور الاعديﺃﻣﺎ ﺼﻒ ﺍﻟخيابى ﻓوافق على
الرضزخ و تسليممفاتيحهاخوفا من بطش جهال المغول التتار..
∆ ﻓﻜﺘﺐ" ﺟﻨﻜﻴﺰ ﺧﺎﻥ " ﻟﻤﻦ خنع و ﺮﺿﺥإن ﺃﻋﻨﺘﻤﻮﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﺘﺎﻝ ﻣﻦ
ﺭﻓﺾ ﻣﻨﻜﻢ، ﻧﻮﻟﻜﻢزمام ﺃﻣﺮ ﺑﻠﺪﻛﻢ...ونمكنكم من الحكم والسلطة.
فما صدقو الكلتانين و تجند العملاء منهم والخونةالرعاديد الجبناء
..و انصاعوﺍ ﻷﻣﺮﻩ ﻭﺩﺍﺭﺕ ﺭﺣﻰ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺑﻴﻦ ﺍبناء الشعب الواجد
وجحافل المغول التتار تتفرج إلى أن ﺍﻧﺘﺼﺮ ، للأسف صف ﺍﻟﻌﻤﺎﻟﺔ.
ﻭ ﻟﻜﻦ ﺍﻟطاﻣﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﺃﻥ ﺍﻟﺘﺘﺎﺭ حرظوهم ﻣﻨﺍﻟﺴﻼﺡ ﻭ ﺃﻣﺮﻭﺍ ﺑنحرهم
من الاضان للعضاتﻭ اطلق ﺟﻨﻜﻴﺰ خان ﻣﻘﻮﻟﺘﻪ ﺍﻟﻤﺸﻬﻮﺭﺓ :"ﻟﻮ ﻛﺎﻥ فيهم
خيراً لما تآمروا معنا على أعراض أمهاتهم و أخواتهم من الرضاعة!!!!
ف"هؤلاء" لا ﻳﺆﻣﻦ ﺟﺎﻧﺒﻬﻢ ﻟﻤﺎ ﻏﺪﺭﻭﺍ ﺑﺈﺧﻮﺍﻧ معاول هدمٍ توجد ثغراتٍ
بين محاذي مناكب و أقدام الإخوة..ليستغلها الغرباء إلى يومنا هذا.
(المصدر بشوية تصرف: ابن الأثير:الكامل في التاريخ)

+ وقد ذكرنا طاعة أبي مسلم لعبد الله السفاح واعتناءه بأمره
وامتثال مراسيمه، فلما صار الأمر إلى المنصور استخف به واحتقره،
ومع هذا بعثه المنصور إلى عمه عبد الله إلى الشام فكسره واستنقذ
منه الشام وردها إلى حكم المنصور.
+ ثم شمخت نفسه على المنصور وهمَّ بقتله، ففطن لذلك
المنصور مع ما كان مبطنا له من البغضة، وقد سأل أخاه
السفاح غير مرة أن يقتله كما تقدم ذلك فأبى عليه، فلما تولى
ابو جعفر المنصور ما زال يماكره ويخادعه حتى قدم عليه في
يومٍ نحسٍ استدعاه فيه لأمرٍ هاكٍّ حيث أكرم مثواه و اأحسن وفادته
وقد أخذه منه سيفه وجلس عليه الخليفة المنصور بحجة أنه آمن
في سربه و ضامن لقوت دهره و فاتت عليه خديعة أنه أشد
ما يُؤتى من مأمنه الحَذِر. ثم سأله المنصور، ويحك أبا مسلمٍ
أتحلمُ حقاً بأن تُنصِّبك نفسك خليفةً علينا؟! و جاءت ردة فعل أبي
مسلم نارياً حاسماً: وما يمنعني من ذلك يا أمير المؤمنين؟! لكنه
لفظها مع أنفاسه وقد طارت راسه شُعاعاً بعيداً عن عنقه.