|
Re: ***** رئيس لجنة فض الاعتصام يكشف andquot;أسباب ا (Re: ABUHUSSEIN)
|
Quote: قال نبيل أديب لموقع "سكاي نيوز عربية" إن إدارة الأدلة الجنائية السودانية لا تملك القدرات الكافية لتفحص الأدلة المادية التي تحصلت عليها لجنته. |
الرد كافي و وافي:-
Quote: ودحض الخبير الأمني والقانوني والقيادي السابق في الشرطة السودانية الطيب عبد الجليل الادعاء بعدم قدرة إدارة الأدلة الجنائية على التعامل مع الادلة المادية المتعلقة بجريمة فض الاعتصام. أكد لموقع سكاي نيوز عربية تمتعها بإمكانيات ومقدرات فنية وبشرية عالية التأهيل.
وأوضح "إضافة إلى الإمكانيات الكبيرة التي تتمتع بها إدارة الأدلة الجنائية السودانية، فإنها تعتبر مركزا مرجعيا للكثير من بلدان العالم".
ووصف عبد الجليل الأدلة المادية الخاصة بجريمة فض الاعتصام بـ "البسيطة" التي يمكن اثباتها بكل سهولة. وأضاف "حتى إذا افترضنا جدلا أن هنالك جوانب معقدة، فإن إدارة الأدلة الجنائية السودانية تمتلك من المقومات ما يمكنها من أداء المهمة؛ كما لها علاقة تعاون مع مراكز مشابهة في أوروبا والعديد من أنحاء العالم". |
نبيل أديب كذااااااااااب ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** رئيس لجنة فض الاعتصام يكشف andquot;أسباب ا (Re: ABUHUSSEIN)
|
Quote: ورفض اديب تحديد مدى زمني بعينه لإنهاء التحقيق وتقديم التقرير النهائي. |
الرد المقنع جدا :-
Quote: غير ان الخبير القانوني صالح محمود استغرب تلك التبريرات؛ وقال لموقع سكاي نيوز عربية "عندما كلف مجلس الأمن لجنة القاضي الإيطالي أنطوني كالسياسي في أكتوبر 2004 بالتحقيق في جرائم دارفور؛ رفعت اللجنة تقريرها في مارس 2005 اي في أقل من 6 اشهر؛ الآن مضى على تكليف لجنة أديب نحو 17 شهرا ولم تخرج بتقرير واضح على الرغم من أن مساحة المنطقة التي وقعت فيها الجريمة التي يحقق فيها أديب أقل من 4 كيلومترات مربعة، في حين تصل مساحة دارفور إلى أضعاف مساحة دول قائمة". |
أديب بلف و يدور و ظهر جليا انه اقل قامة من هذه القضية .... إنسان ضعيف و ما عندو ضمير .......
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** رئيس لجنة فض الاعتصام يكشف andquot;أسباب ال (Re: ABUHUSSEIN)
|
سلام أبو حسين و الضيوف
أولا، على حد معرفتي المتواضعة بالمبادئ القانونية أن الإعتراف سيد الأدلة. الاعتراف الشفاهي الذي ألقى به الكباشي عبر الأجهزة الاعلامية و هو حينها الناطق الرسمي باسم القيادات العسكرية كافي لإدانة المجلس العسكري الراهن. يكفينا القصاص من المجلس العسكري لكنهم جبناء بكرة ابيهم. حتى الذين حكموهم بالإعدام في محكمة الشهيد الاستاذ أحمد الخير و محكمة شهداء الأبيض التي تمت اليوم جعلوا الجنود أكباش فداء و تعالوا النظر عن أصحاب القرار أو الأمر العسكري.
ثانيا، المجتمع السوداني كله ركز على جريمة فض الاعتصام و نسوا أن هذه الجريمة سبقتها آلاف المجازر و المذابح في جبال النوبة و دارفور و النيل الأزرق. الأولى حسب الترتيب أن تبدأ المحاكمات بجرائم القتل التي اقترفتها الإنقاذ و اعتراف البشير بقتل "عشرة الف بس"، على حد اعترافه في الإعلام القومي نافيا أنهم قتلوا ثلاثة ملايين.
ثالثا، تكفي جريمة قتل واحدة فقط لتعدم علي عثمان و قوش و نافع و حميدتي و جميع قيادات الصف الأول في الإنقاذ.
رابعا، تأخير هذه المحاكمات من شأنه أن يؤخر العدالة و بالتالي لن يكون هناك سبيل للسلام و لا للحرية و لن ننتقل لمربع الثورة المعني بالتنمية.
خامسا، و هذا هو الأهم، في غياب الدستور الدائم و المحكمة الدستورية لن يتم أي تنفيذ حكم إعدام على مجرم و لا عدالة، بل سيرجع الكسر الدائري بدعم من دول كثيرة بنت مصالحها على دمار السودان و شعبه.
أخيرا، نحن غير معزولين عن قضايا أوروبا و أمريكا و الخليج مع ظروف التغير المناخي و الاحتباس الحراري و حرب المياه و حلم دولة إسرائيل الكبرى و النظام العالمي الجديد، كل هذه اللوبيات تتفق و تفترق حسب بوصلة مصالحها التي جعلت من حرب الجيل الرابع منهجا لحرب باردة يلعب فيها الإعلام و التجويع و الصراعات الداخلية أكثر الأدوار بطشا و فتكا حتى نهلك بعضنا البعض.
الحل في رأيي ثورة تصحيحية غير سياسية، غير هتافية نرتب فيها أولوياتنا كالآتي:-
١) الشؤون الداخلية قبل الخارجية (إغلاق السودان عام كامل) ٢) الديمقراطية التوافقية أقرب لواقعنا الاجتماعي من الليبرالية (تكوين إدارات اجتماعية تحل محل الاحزاب السياسية في الفترة الانتقالية. ٣)الانتقال لمربع التنمية من خلال التركيز على الزراعة بكل انواعها (محاصيل، بساتين، إنتاج حيواني و غابات) من مستوى المدرسة و البيت و الشارع و الحقل و المشاريع الكبيرة. ٤) احتكار الذهب للقطاع العام لصك عملة ذهبية ذات قيمة حقيقية. ٥) حل الجيش بتسريح جميع الرتب العسكرية و ترك الجنود فقط إلى حين تدريب جيش يتناسب مع حرب الجيل الرابع التي صارت جرثومية و اقتصادية و اعلامية تحتاج لتفكير استخباراتي متقدم و ليس ضرب الكلاشنكوف و الطيران و غيرها من ادوات حرب الجيل الثالث. ٦) جمع كل الأسلحة من القوات النظامية وغيرهم مع سن قوانين رادعة لمن لم يسلم سلاحه تفاديا لما يمكن أن يحدث كما حدث في فض الاعتصام و قبله في الأقاليم البعيدة. ٧) أخيرا تعيين جيش وطني يرسم الحدود السودانية بوجوده المادي فيها و تفريغ المدن من أي صفة عسكرية روى الشرطة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** رئيس لجنة فض الاعتصام يكشف andquot;أسباب ا (Re: عاصم الطيب قرشى)
|
اعتراف الكباشي و الغدر في ليلة القدر
لبنى احمد حسين
خلع الفريق اول كباشي لباس الستر عن مجلسه العسكري و عن كل قيادات القوات النظامية و فوق هذا رئيس القضاء و النائب العام ليزيد في اوجاعنا اوجاع و يكشف لنا عمن اجتمع في تلك الليلة ليدبر المؤامرة و الناس بين ساجد و عاكف و عابد في العشر الاواخر من رمضان.. و ليكشف لنا : من غدر بنا في ليلة القدر؟
فضح الكباشي عورات دولتنا المتمثلة في قواتنا النظامية و القضاء والنيابة العامة و ليدخل كل ذِي لسان كان يُكذِّب عينيه في ظفره خجلا.. خلع كباشي لباس الستر ليضع شعب السودان في علبه فمن قتلونا ليسوا أغراب او جنجاويد فقط ، سواء أكان جنجاويد محلي او مستورد ، فالذي خطط و دبر ونفذ و تولي كبره هم لحمنا و دمنا و اعمامنا و اخواننا و ابناؤنا الذين لجأنا لحرمهم و تعلقنا باستار كعبتهم و واعطونا الامان ثم غدروا .. كلهم ولغوا و تفرق دمنا بين منتسبي القوات العسكرية و الشرطية و الامنية و قوات حميدتي .. فكلهم جنجاويد.. فعلام نمدّ سباباتنا نؤشر لاشقائنا بدول الجوار الغربي؟ و لم يرجف لهم جفن و هم يخوضون في بحر الدماء.. فلماذا اذن لم يطيعوا كبيرهم المخلوع عمر البشير يومها بفض الاعتصام بالقوة؟ فالدم هو الدم ..و الرصاص هو الرصاص .. ام انتهزوها فرصة للجلوس على الكرسي ققط؟ انتم ما اتيتم لحماية شعب.. و لا لحقن دماء.. اتيتم لقطع الطريق امام نجاح الثورة و لسرقتها..
كشف كباشي لباس الستر ليكشف لنا ان مأساتنا و جراحنا التي تستحق ان نلطم الخدود و نشق الجيوب او نثور حتى ينجلي الظلم و الظلام ليست هي المجزرة فقط على فداحتها ، اولئك رجال و نساء من صلاحهم اصطفاهم الله لجواره في العشر الاواخر ليكونوا شهداء في الشهر الكريم لهم الجنان مع الصديقين و لذويهم الصبر.. انما مأساتنا في انهيار دولة و “الحارس مالنا و دمنا” ، في شرطتنا التي في “حماية الشعب” في قضاء قضاء الحاجة يستشار مسبقا قبل وقوع الجريمة .. و عجبت لما لم يصدر رئيس القضاء امرا باعتقال كل مدبري و مخططي الجريمة قبل وقوعها و هو بينهم؟ و عجبت كيف لم يتحرك لايقاف المذبحة؟ و ما اظنه من الغباء لدرجة ان يصدق ان المجلس العسكري بكاملة و قادة القوات بنوابهم و المقصات باكتافهم قد اجتمعوا ل”كشة” كولومبيا التي تقل مساحتها عن مربوع بيوت .. و ليس لاحتلال دولة كولومبيا التي بامريكا الجنوبية.
ووجعي في القضاء يعادل كل الجروح.. على أي المذاهب ترى افتي لهم مولانا هذه المرة؟.. أو ما سمعت يا هذا بالقاضي عابدين اسماعيل و موقفه في ثورة اكتوبر؟ و لم تنحصر اخذ المشورة على القضاء الجالس.. سيادة معالي النائب العام كان حضورا ..مع ان الامر كان يحتاج فقظ لوكيل نيابة .. فهل ضللّ النائب العام وكلاء النيابة وهم تحت امرته بانهم ذاهبون ل”كشة كولومبيا “؟ ام هو نفسه اتلعب به سياسة ؟ و حين علم النائب العام باجتماع فض الاعتصام ، لماذا لم ينذر و يحذر سيادة النائب العام جمهور المعتصمين بالاخلاء و المغادرة خلال مهلة معينة ..بعدها تنفذ القوة الجبرية ؟.. باي جامعة درست القانون.. يا هذا؟ و هل رافق وكلاء النيابة الحملة ابتداءا ليكونوا شهودا على عدم انصياع الجنود لهم ؟ هل ليكون وكلاء النيابة شهودا علي المجلس العسكري ام لبراء ته ؟ فقد اصدروا صبيحة المذبحة بيان للناس بانهم رافقوا بعض القوات الي منطقة كولومبيا حيث لم تلتزم هناك القوات لا باستخدام القوة المعقولة ولا بالمنطقة المحددة لينسحب وكلاء النيابة و يسحبوا معهم بعض الجرحى حسب البيان.
بناءً على ذلك فان كلا الرجلين، رئيس القضاء و النائب العام والغ بقدر في المشورة بمذبحة الاعتصام ما ينسف جهود اي تحقيق محلي يكونا او اي موظف او قاض تحت امرتهما طرفا فيه . و لانه لا يمكن ان يكونا المحام الذي يقدم المشورة و المدع العام الذي يوجه الاتهام هو نفسه القاض الذي يصدر الحكم.. و تبقى لجنة التحقيق الدولية هي الخيار الامثل في وجود هذا التداخل بين السلطات مضافا لذلك دور المجلس العسكري كخصم و حكم.. عموما ، المجزرة كفيلة بتحويل مجلس القتلة الي لاهاي. (في الليلة السابقة للتنفيذ دعونا لاجتماع موسع حضره كل اعضاء المجلس العسكري، و كل قادة القوات النظامية و القوات المسلحة، رئيس الاركان و مجموعته، الاستخبارات العسكرية، مدير جهاز الامن و نايبه ، مدير عام الشرطة و نايبه و قايد قوات الدعم السريع . و طلبنا ايضا من السيد، رئيس القضاء والنائب العام ان يحضروا هذا الاجتماع لتقديم المشورة القانونية.. كل الذين ذكرتهم كانوا حضور في ذلك الاجتماع. اخذنا. الاستشارات القانونية اللازمة في كيفية التعامل. مع مثل هذة الظروف في هذة المنطقة الحساسة. و شاكرين، السيد رئيس القضاء و السيد النائب العام قدموا لنا الاستشارات اللازمة ثم خرجوا.. ومن ثم وجهنا القيادات العسكرية بالتخطيط لفض هذا الاعتصام وفق، الاجراءات العسكرية و الامنية المعروفة .. القيادات العسكرية ذهبت وضعت خطتها و نفذت)
تباينت التحليلات و التخمينات عن سبب اعتراف الكباشي الناطق الرسمي باسم المجلس الان بعد انكار شديد وبعد عشرة ايام من المذبحة هل هي زلة لسان و “درديق” كلام؟ ام يريد حجز مقعد شاهد الملك استباقاُ. ام تحدي للشعب علي وزن : نعم ، نحن قتلة و اعلي ما في خيلكم اركبوه؟ ام هو تهديد حميدتي للمجلس الذي كتب عنه قبل اسبوع الزميل بكري الصايغ بانه اي حميدتي هدد بحل كامل المجلس ليحل محله اخرون حال وجد نفسه وحده “يشيل الشيلة “.. فقد جعل الله كيدهم في نحرهم بدعوات الثكالي في العيد..ام تري هي الفلاشة “يو اس بي” التي تحوي تسجيل صوتي لمجريات اجتماع المؤامرة الذي تحدث عنه الكباشي و التي وصلت لمن وصلت اليه خاصة وان الاعتراف تزامن مع زيارة مساعد وزير الخارجية والمبعوث الامريكيين للخرطوم؟ مجلس القتلة الذي غدر في ليلة القدر.. يسقط بس !
و السلام
لبنى احمد حسين [email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ***** رئيس لجنة فض الاعتصام يكشف andquot;أسباب ا (Re: عاصم الطيب قرشى)
|
Quote: شي عجيب قال هناك فيديوهات موجودة في النت ولم يقول أخذناها من النت! يعني لسع برجعو ليها ويشاهدوها بواسطة قوقل! لسع ما نزلوها من النت وحفظوها عندهم! أو بحسب العبارات الواردة في النص فهل تنزيل هذه الفيديوهات وبحثها عايز استعانة بخبراء ومنظمات أجنبية؟! علما بأنها معرضة للإزالة المحتملة من شبكة النت يعني شغل تعباااان وما حا نظلم السلحفاة ونقول سلحفائي |
الزول دا شغال مماطلة و جرجرة واااااضحة دجنوه القتلة المجرمين
| |
|
|
|
|
|
|
|