وجدتها .. وجدتها ..!! . كتبه عمر الحويج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 07-07-2025, 05:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-04-2025, 04:10 AM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 591

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وجدتها .. وجدتها ..!! . كتبه عمر الحويج

    04:10 AM July, 03 2025

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    مقال ساخر وجدته اليوم على صفحتي في الفيس بوك بتاريخ اليوم 3 / يوليو / 2021م ، دفعني لنشره هذا الجن "الكلكي" الذي ركب جماعة الإسلاموكوز وهم يوزعون التوبة ، على هذا ويمنعونها من ذلك فتحول "كتابهم ومفكريهم" كما يشيعون عنهم إلى فقهاء ، أحدهم يفتي بقبول توبة القحاتة حين حجهم إلى بيت الإسلاموكوز المقدس في بورتوكوز " عادل الباز" وثانيهم " أمين حسن عمر" يرفض توبتهم نهائياً دون مواربة ، فهم من كفار قريش ، ولا يجوز قبول توبتهم ، فهم بجانب ذلك ، خونة ومرتزقة ، و..و.. بل و.. يجب تطبيق شرع الله ، وإنفاذ حد الحرابة فيهم ، وجز رقابهم من جذرها حتى جذعها . وهي الفتوى ، التي وافقت مزاج أهل السنة والجماعة ، من شيوخنا حسن البناء ، مروراً بسيد قطب ، نهاية بشيخنا حسن الترابي . وإلى المقال ، على بركة الله .

    وجدتها .. وجدتها :-
    قال كاتبنا الكبير الراحل الطيب صالح متسائلاُ :من أين أتى هؤلاء الناس..؟؟ وقد نهض له كُثر ، وكل أدلى بدلوه في الإجابة على هذا السؤال المستعصي وقد ذهبوا مذاهب شتى ، ولكن جميعهم أعلنوا على رؤوس الأشهاد فشلهم في الإجابة على هذا السؤال الصعب الممتنع ، إلا أنا الفاهم الفهامة والعالم العلامة . فقد وجدتها .. وجدتها . أو هكذا صحت ، ولكنني يومها لم أجرِ عارياُ كما صاحب ذلك الإكتشاف الذي لا يقل إكتشافي عنه أهمية ، فبعد جهد جهيد واصلت فيه الليل بالنهار وأنا أبحث وأتغلغل في ثنايا كوننا الفضائي ولم أترك مدونة أو موسوعة علمية لم أطلع عليها ، ولا فيلماُ من أفلام الخيال العلمي لم أدخله ، خاصة سينما كولزيوم طيب الله ثراها ، ولا حتى وكالة ناسا التي وصلتها سيراُ على الأقدام ، وليس بطائرات الدرون بدون طيار . المنتشرة هذه الأيام ، والتي يملكها حتى أطفال الحروب الصغار . حيث إستقصيت منهم كثير من الأسرار في كوننا الفضائي هذا العجيب . خلاصة الأمر سيداتي سادتي : إكتشفت أن هناك ثلاثة مساتر ، وهي على فكرة (جمع مستر) قد إكتشفوا ، والعهدة عليهم وليس على الراوي ، أن هناك كوكب وليس كويكب يسبح في فضائنا وهو لايبعد عنا كثيراً ، وأسموه كوكب الأسرار . وهنا جاء دوري أنا في مواصلة هذا الإكتشاف . وأولها أنني أبدلت إسمه الي كوكب الأشرار ، وسار بهذا الإسم الركبان . بدلا من تسمية كوكب الأسرار التي ابتدعها هؤلاء (المساتر) دون وجه حق . لأني عرفت من (تحت لتحت) أنهم يتعاونون مع بعض أجهزة هؤلاء (المساتر) المخابراتية المنتشرة في أنحاء المعمورة ، حتى أنني ومن (تحت لتحت) أيضاً ، عرفت أنهم قبضوا على بعض سكان هذا الكوكب ، وليس الكويكب كما يسميه بعض الغافلين أو المغفلين لا يهم ، وأخفوهم حتي لا يعرف البشر الأبرار الأخيار ، سر هذا الكوكب وسكانه وما يفعلونه في كوكب الأرض الصادقين الطيب أهله وسكانه . وكانت بدايتي الأولى أنني من مصادري الفضائية الخاصة ، قد عرفت أن القوى الكبرى المسؤولة عن تسيير هذا الكوكب قد أرسلوا بتاريخ 30 يونيو عام 1989م في صباح جمعة مباركة ، كان الناس يتبركون بقدومها الميمون فدنسوها (وهو كان يوماً مشؤوماً على البشرية جمعاء) فقد تم أرسال مجموعة من الأشرار ، على مركبة فضائية فاخرة وانزلوهم على كوكب الأرض في مكان يسمى بلاد أرض السودان الواسعة ولكنها الأرض المعرفة بالمنكوبة .
    وقام هؤلاء الأشرار بأداء دورهم خير أداء فما دخلوا أرضاُ أو بلداً أو قرية إلا فسقوا فيها ، وقاموا بخرابها خير خراب ودمروها خير دمار . ومادخل دولار الى أرض هذه البلاد ، إلا ضل طريقه إلى جيوبهم النهمة .وما كانت هناك إبادة للبشر أو إغتصاب لكريمات السكان ، وما دق مسمار في رأس مناضل إلا وكانت تحت إشرافهم وباياديهم القذرة . ولما ثار عليهم شعب تلك البلاد الطيب أهلها ، ورمى بهم الى مزبلة التاريخ ، بعد ثورة مجيدة دخلت أيضاً ، تاريخاً أنصع ، أسماها صانعوها بثورة القرن . وأسماها العالم الخارجي المندهش بها حد الثمالة ، بالثورة العالمية . حينها جاء إكتشافي المذهل فقد تابعت مصادري الخاصة جداً !! ، أن ماحدث كان خطوة خطوة فما ( حدس قد حدس) وما حصل قد حصل ، ومن مات قد مات . فقد حطت بأرض السودان ذات المركبة وإن لم تكن فاخرة ، وجاءت فارغة بدون ركاب أو أشراراً جدد ، كما حافلات الوالي السابق والتي دفع فيها دم قلب شعب السودان الأبيض وليس الأحمر كما هو معتاد ، الذي كان مغلوباً على أمره ، ولم تكن كتلك التي أتت بهم في صباح الجمعة 30 يونيو 89م . لأن على ما يبدوا أن مسوؤلي كوكب الشر ، الإسلامويون الإرهابيون ، غاضبون علي جماعتهم التي تعبوا في تدريبها ، لأنهم لم يحسنوا طريقة الشر وفعله ، فقد كانوا جد شرهين إلى درجة لم يتصورها حتى أصحاب كوكب الشر ، مما أدى الى خروجهم عن خطة الشر الموضوعة لهم ، بل زادوا فيها ليس حبتين فقط بل آلاف الحبات الشرِّية ، وذلك لحالة النهم الملتهب للنهب ، التى أصابتهم حمتها النزفية وحمتها الضنكية . والتي أدت بهم في نهاية الأمر إلى حتفهم . وعلى عجل حملتهم تلك المركبة وعادت بهم ملومين محسورين خاسرين إلى كوكب الشر . وعلى عجل أتت ذات المركبة ولكنها هذه المرة كانت من المركبات الفاخرة !! .
    العجيب في اكتشافي أنها لم تعد بأشرار جدد كما كان مخططاً لها ، بعد أن تخلص شعب السودان المقدام من الأشرار الأولين المخلوعين (المديوسين) دوس ، وإنما عادت بأشرار آخرين لهم نفس سحنات وملامح وشراهة الأولين ومسحوا ذاكراتهم وأستبدلوها بأخرى جديدة ، هذا ما فهمه شعب السودان ، أنستهم كل ما فعلوه من جرائم ، رغم تركهم ذات الملامح شكلاً وموضوعاً ومضموناً ، وجعلوهم كمن يخلق من الشبه أربعين ، إنما من بين كل شريرين إثنين جسماً ، واحداً شريراً . يعني بعد الرجوع الى مصادر إكتشافي وجدت مثلاُ على رأس الأشرار الجدد من يظن الناس أنه هو عمر البشير شكلاُ ورسماً ورقصاً ، المتواجد بسجن كوبر في انتظار إرساله إلى لاهاي ، ليس هو ذاته وانما آخر غيره وإن كان ذاته بنسخة منقحة . وهكذا علي عثمان طه ، ونافع علي نافع إلى آخر الرهط حتى المدعو أنس عمر ولقبه (قفص الجداد) . وكانت الخطة تعتمد على هذا الأنس الجديد ولأنه شخص آخر لا يعرف أنس المسحوب إلي سجن كوكب الأشرار لفعله القبيح الوقح في أرض السودان وشعبه الطيب ، ولان نسخته الأولى كان بلا حياء ، ففي نسخته الجديدة ظل بلا حياء وإن كان بجرعة من الجرأة في القول ، يحسدها عليه مالك حين يفتي في المدينة ، فهو يحلف بأغلظ الإيمان في الندوات والمقابلات وعلى مواقع التواصل الإجتماعي ، بأنهم لم يخربوا البلاد ، ولم يشيعوا فيها الفساد ولم يبيدوا العباد من أهل دارفور ، ولم يرموا قنابلهم الحارقة والقاتلة للبشر والحجر والشجر واضافة آليها الزرع والضرع ، من طائرات الأنتينوف على سكان جبال النوبة ، ولم يغتصبوا حراير البلاد ولم يغرزوا مساميرهم الصدئة على رؤوس الشهداء وسار باقي الزاحفون على وتيرته ، وقع الحافر على الحافر . وهكذا بقية جوقة القادمين الجدد حتى ان أهل البلاد فغروا أفواههم دهشة لقوة عين هؤلاء اللا ناس ، اللابشر ، وعدم حيائهم وعدم إحساسهم بما فعلوه ، وبكل بساطة يجهزون لزحفهم الجديد الذي يجره ويسوقه الفشل إلى الأسفل مرة بعد مرة . ويا للعجب ..!! يريدون العودة لإستلام السلطة مرة أخرى وكأن شيئاً لم يكن ( ويا حبة عيني) هم لا يعرفون ما فعله الأولون من نسخهم التى واروها تراب الذاكرة الخربة الخرقاء . كل ما في الأمر ان مسوؤلي كوكب الشر هم الذين رسموا خطة الشر الجديدة لهم وزودوهم بعناصر شر مدربة . يسمونهم مرة بالدواعش ، ومرة أخرى بالقاعدة ، ومرة بنصرة الشريعة ، ومرة بائمة المساجد منهم البكاي ومنهم التفاف ، ومنهم إتحاد علماء "الذرة" اللا إسلاميين ، ومرة بإسم السلام الآن ، ومرة بالشعبي . ومرة أخرى بأسم السلام اللا مُعرف . وأكرر السلام لأنهم ضيعوه منذ زمان قدومهم الي البلد المُسالم أهلها ، وأمروهم بمواصلة عملهم ولكن هذه الجولة بطريقة أضرب وأهرب ولا تواجه وأعمل من خلف آخرين صنعتهم أيام زمانهم الخاسر الخائب . وهكذا هم يواصلون فعلهم الشرير . ولا ندري بعد إنقراض هذه الدفعة والتي هي ذات الدفعة بعد نزع قناعها ، ونزع "سمرة" الخجل من على وجهها المدوعلة ، من أكل مال اليتامى والمساكين وأبناء السبيل . وبعد فشلها الأخير الموسوم ب "تسقط بس" . هل سيرسل مسوؤلي كوكب الشر دفعة ثالثة ، أم سيكتفي بما فعلوه في أرض السودان الطيب أهله ، يوم أتوا بهؤلاء الأشرار الذين أرسلوهم في اليوم المعلوم الأشام من الشؤوم واللؤم . على دفعتين .. ولم ينجح أحد ، فأنقرضوا ، وأندثروا ، وأنكسروا ، وأندسوا.. ثم تلاشوا . أم نراه ذاك الإسلاموي الإرهابي سوف يذهب ، غير مأسوف عليه ، لممارسة نشاطه الشرير في أرض أخرى من بلاد العالم ، المنظور و المقهور ، على حد سواء .
    هذا هو القول الفصل في الإجابة على السؤال الصعب الممتنع الذي طرحه اديبنا الكبير الطيب صالح ، و الذي حير البرية الأرضية والجوية وأصاب البشرية السودانية بالدوار والأوار وهو - من أين آتى هؤلاء الناس ..؟؟ - فقد إكتشفنا أنهم قد أتوا من كوكب الشر هذا ، أحد كواكب المجموعة الشمسية ، الموسوم بكل ماأنتجته بشرية تلك الكواكب ، من شرور الإسلاموية الداعشية القاعدية الإرهابية الخفية منها واللا خفية ، والله المستعان .























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de