*وكعادة جماعة فلترق كل الدماء في (دسدسة) بلاوي نظام (ألحس كوعك) والإصرار على السير في درب إني لا أكذب ولكني اتجمل (أتحفنا) الفريق شرطة محجوب حسن سعد قبل يومين بما يلي : *لا يمكن القبول بأن تعود فوضى العهد السابق ( عهد ما بين 2019 الي 2022 ) الي ماكانت عليه .. لا نقول الظواهر السالبة وهذا وصف ضعيف ، بل نقول الفوضى المدمرة والإجتياح اللاأخلاقي الذي وصل له حال البلد .. وهذا يتطلب أجهزة أمن صارمة وحازمة وحاسمة ، يسندها قانون طوارئ ومحاكم طوارئ ناجزة .. لا أتحدث عن قانون للنظام العام كما كان سابقآ .. ولكن أتحدث عن قانون طوارئ يلغي بل يبطل كل قانون سابق ويردع ويمنع ويحاكم لنبدأ باعادة هيبة الدولة وسلطتها المفقوده خلال فترة مابعد 2019 وحتى الآن . *لن نرمي سعادتو بتهمة التدليس والتلفيق والتلبيس لأنه تغافل عن حقائق مثبتة ووقائع محزنة لا يمكن (فطها) وتجاوزها بأي حال من الأحوال ،، *الرجل (الزعلان) جداِ من (جدع) جماعة (هي لله) في مزبلة التأريخ يرفض عودة فوضى العهد السابق ( عهد ما بين 2019 الي 2022 ) إلى ماكانت عليه .. *أو كما قال !!.. *ويطالب بالإعلان عن قانون طواريء يعيد إلى الدولة هيبتها وسلطتها المفقودة !!.. *طمس الحقائق ، والميل نحو (اتجاه) معين، و(شغل) لا نريكم إلا ما نرى ليس بظاهرة غريبة في عالم الكيزان (المستف) بأقبح انواع العنجهية القميئة !!.. *ومن يلجأ ل(تجميل) و(تشكير) جماعته و(لخم) و(خم) البسطاء بغشهم ب(فرمالة) سماحة وهيبة و(قيافة) عهد ما قبل 2019 الإستبدادي الغاشم فليس عليه (حرج) وليس عليه (خجل) وليس عليه أي (حاجة) عندما نجده صامتاً صمت القبور أمام انتهاك سيادة وأمن وهيبة الدولة بأيدي من قتلوا الثوار وست النفور وقفلوا الميناء بلا إحم أو دستور وعلقوا سراويلهم فوق سور القصر بكل سرور وطالبوا بطلوع البيان الذي ودانا الخور !!.. *في بروتوكولات حكماء (كوزون) يحق لك أن تقف أمام حشد من (ناسك) وتهتف بكل ما أوتيت من (حلقوم) : *دين العسكر دين يتشكر ،، *أو كما فعل ناجي كشكول في أوائل يناير 2020 !!.. *لكن ،، *وآه من بعد ولكن ،، *لا يجوز .. ولا يمكن .. ولا يعقل أن يصل الأمر إلى درجة رفض الفريق شرطة محجوب حسن سعد لما اسماه بفوضى فترة ما بين 2019 إلى 2023 بينما سعادتو (تفرج) بكامل شخصيته الإعتبارية على فوضى (توزيع) الجنسية للأجانب في عهد الإنقاذ .. *وفوضى توزيع الرتب العسكرية في عهد الإنقاذ !!.. *وفوضى توزيع السلاح لكل من هب ودب في عهد الإنقاذ .. *وفوضى توزيع المخدرات بعد جلبها بالحاويات في عهد الإنقاذ ،، *وفوضى تسويات مخالفات المرور التي قال عنها سعادتو انه كان بصدد إصدار قرار بإيقافها قبل إحالته للمعاش في مارس 2008 ،، رغم انه ظل (يتفرج) على مهازلها منذ تعيينه مديراً عاماً للشرطة في سبتمبر 2005 !!.. *ولن نسأل سعادة الفريق شرطة عن سكوته أمام فوضى الفريق خلاء الذي مسح هيبة الدولة باستيكة تهديده العلني للجميع في مايو 2014 بقوله : *البلد دي بَلْفها عندنا نحن أسياد الربط و الحل.. مافي ود مرة بفك لسانو فوقنا.. مش قاعدين في الضل و نحن فازعين الحرابة .. نقول اقبضوا الصادق يقبضوا الصادق فكوا الصادق يفكوا الصادق.. زول ما بكاتل ما عندو رأي.. أي واحد يعمل مجمجة أهي دي النقعة و دي الذخيرة توري وشها.. و يوم الحكومة تسوي ليها جيش بعدين تكلمنا!” *ويا سعادتك.. ويا كل من يريدون فلق رؤوسنا ب(يافطة) هيبة السودان التي (تفجخت) وتهاوت منذ لحظة اذهب للقصر رئيساً، بالله عليكم : *خلوها مستووووووورة ،، *و *الله في ،،
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
عادل هلال
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست