وقالت في المنشور ان المليشيا أطلقت الجمعة سرب من المسيرات الانتحارية بداية من الساعة الثامنة صباحاً، وتبع ذلك قصف مدفعي عيار (120)، فضلاً عن هجوم القناصات من شرق، وشمال شرق المدينة. وزادت قيادة الفرقة ان المصابين تم نقلهم الي المستشفيات والمراكز الصحية لتلقي العلاج، مبينة ان القصف مستمر والمسيرات تحلق في سماء المدينة، مناشدة المواطنين بأخذ الحيطه والحذر. واوردت قيادة الفرقة بالمنشور تفاصيل لحالات، داعية بالرحمة والقبول للشهداء والشفاء للمصابين. +أعلنت منصة “نداء الوسط” يوم الجمعة أن قوات الدعم السريع نفذت هجومًا على قرية “الهلبة” في ولاية النيل الأبيض، مما أدى إلى وقوع عدد من القتلى والجرحى بين المدنيين. الهجوم جاء في وقت حساس، حيث تعاني المنطقة من توترات متزايدة، وقد أثار هذا الاعتداء استنكارًا واسعًا من قبل المجتمع المحلي. وفقًا لتصريحات المنصة، استهدفت قوات الدعم السريع المواطنين بشكل مباشر، حيث أطلقت نيرانها عليهم دون تمييز. وقد تمكنت المنصة من توثيق أسماء ستة من الضحايا، وهم: “مالك إبراهيم حامد، محمد أبو نويرة، محمد يوسف حاج موسى، أحمد مكي، حمدان حمادة، وعثمان محمد الصليحابي”. هذه الأسماء تمثل جزءًا من معاناة أكبر، حيث تشير التقارير إلى أن هناك المزيد من الضحايا في المنطقة. من رحم واحد يتمترسون فى قواعدهم ويموت من جراء القصف المباشر والعشوائ المواطن فى ظل انسحابات ووجود القوات فى مناطق تماس دون الدخول فى معارك ،،،، حرب الكراهة هى لعبة سياسية بين مليشيات الانقلاب ومليشيات الهدم السريع وبينهما فلول على الطرفين حمالة للحطب ،،، ان صناعة الفوضى هى عقيدة جهاز الأمن سئ السمعة الذى أحرق البلاد فى سبتمبر 2013 مما أدى إلى مقتل 300متظاهر اُعترف فقط بالمئات من قبل لانظام المخلوع ،،، أنهم من رحم واحد يتسابقون للسلطة بنفس كتاب المخلوع العنصرى والجهوى ولكن هذه المرة فيما بينهم وكل القتل والدمار يقع على المواطن ،،، وهم يتبادلون الانسحابات وضرب البنية التحتية شمالا وغربا ،،،سلوكهم واحد وعقيدتهم واحدة ومن رحم واحد كما قال قائد الانقلاب الذى سمنهم مقابل إضعاف الجيش فاكلوه او ابرموا معه صفقة تحت الطاولة ستظهر لاحقا للفلول الذين سيخرجون من التصفيات قبل النهائ ان كان انفصال أو عودة حمدان وبرهان بامر الكفيل المشترك،،،
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة