قائد الانقلاب كما وصفه شيخ التكفيرين واستلام المال المسروق : ٢٩/١١/٢٠٢٤ — عبد الحي يوسف: البرهان (غير محترم) (لا دين له )'ولا عهد) (ولا أخلاق) .. عبد الحي يوسف : الحركة الاسلامية لا تثق في البرهان وهو أصغر من أن يقضي على ... وشهادة شيخ التكفيريين هى شهادة خبير لانه لصيق به وشاهد عليه فى كل الخراب الذى احدثته الحركة الإجرامية فى 37عام و التى كان هو عون لها بالفتاوى ذات البلاوى إلى فتاوى قتل الثلثين وفتوى فض الاعتصام الذى عُقد له اجتماع موسع كما قال حدس ما عدس!!! ¶غير محترم: بشكل عام، الشخص غير المحترم هو الشخص الذي لا يهتم بمشاعر الآخرين أو حقوقهم، ويتصرف بطريقة تؤذي أو تزعج الآخرين. ¶لا دين له:فقد يتبنى بعضهم سلوكيات سلبية أو غير أخلاقية. ¶لا عهد:نقض العهد كبيرة من كبائر الذنوب: وقد أمر الله المؤمنين بالوفاء بالعهود، وحرمَّ عليهم نقضها فقال: ﴿وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولًا ٣ ¶لا أخلاق:ويدل على سلوك شرير أو فاسق. الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه.. ثانيا: الذين يقطعون ما أمر الله به أن يوصل. ثالثا: الذين يفسدون في الأرض. والاحول فى معية الحلمان وهو ظمان يحسب ان السراب ماء ولايدرى ان الحلمان يمضى بأوامر الكفيل إن كان فى تلة الربيع او عواصم الدول الوظيفية وهو الذى رفع يده بالتحية وباع مقدرات البلد بسلطة الأمر الواقع لأجل صناعة كرسيه على جماجم الشعب وان الانقلاب يأكل حواريه وابنائه كما حصل مع الهدم السريع وغدا تيار الأحول المريض بأمر الكفيل طوعا او كرها ولك فى باب سويقة عبرة ان كنت غير حلمان !!!! ان ينخدع المحور هذه المرة اذهب إلى القصر المهجور رئيسا ونذهب إلى الخزينة العامة حراس فقد صار للمحور تفصيل فى كل قائمة ودقيقة ومازال الشعب لم يقل كلمته بعد وهو الذى هزم الانقلايين والهدم السريع مجتمعين،،، #طوفان _30يونيو وخطاب الراندوك اليوم التالى للحرب: في قديم الزمان، كان هناك قائد انقلابي، مغرور بنفسه، يحسب أن السراب ماء، وأن الكذبات وعود صادقة. كان هذا القائد، الذي وصفه شيخ التكفيريين بأنه "غير محترم، لا دين له، لا عهد له، ولا أخلاق له"، يعيش في عالم من الأوهام، يتخيل نفسه بطلاً قومياً، بينما هو في الواقع مجرد أداة في يد الكبار. كان هذا القائد مولعاً بالمال المسروق، يجمعه من هنا وهناك، غير مكترث بمصير شعبه الذي يتضور جوعاً. كان يبيع مقدرات بلاده، ويوقع الاتفاقيات المشبوهة، ظناً منه أنه بذلك يبني مستقبله المشرق. وذات يوم، وبينما كان القائد مستغرقاً في أحلامه الوردية، جاءه شيخ التكفيريين، وقال له: "يا هذا، إنك واهم، إنك تعيش في عالم من الخيال، إنك تظن أنك تسيطر على الأمور، ولكنك في الواقع مجرد دمية يحركها الآخرون فى مكتبك بكل الألقاب وأسماء الدلع ".
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة