بما لا يدع مجال للشك أن القصر باي بلد كانت تمثل رمز السيادة ودوره الطلعي في إتخاذ القرارات المهمة التي تنظرها المجتمع . ومن يدخل عليها يجب ان تكون بقرارتهم وتوفر لهم رغباتهم وهكذا جاءت رغبتهم المنتظر بفعل الجيش منذ العامين وقد دخلها الجيش 'سبقتها الاصرار والقوة . نعم دخلها الجيش ! ومعهم آخرون السوال من هم الآخرون ؟ الجواب من بين المترابطون ونحن ننتظر ظر رغبة المواطنين ! سألنا ثلاث منهم من هم الذين دخل القصر ؟ قالوا الجيش جيش الوطن واخرون ! السؤال هو ماذا تريدون من القصر القيام بها ؟
فجاب الاول :القصر هو رمز السيادة الثاني :القصر هو الذي يمدنا بالطعام والامن والثالث:مكان اتخاذ القرار الصعبة مشاكل 'وكلهم يضحكون !؟ الحوار في ضحكاتهم ! ونحن نتأمل في ضحكاتهم هل من اجاباتهم التي تحمل المادة الدسمة لحياتهم ومعاشهم وامنهم اعتقد جواب دقيق ومنطق لا يجب ان يكون هناك جوابًا منطقيًا منها . مع العلم هو ان القصر نعلم عنها من ادبيات السياسية رمز السيادة الوطنية . تعويل الاجابات كلها صحيحة ! و لماذا يضحكون ؟ نتسأل هل البروليتاريا استلموا زمام سلطة الدولة لكي تقمع خصومه لصالح الحرية والمواطنة المتساوية. اما هل هي من الجواب التي جاءت من ثانيهم الذي جعل القصر ان تلعب دورها الاساسي في مراقبة حياة الناس ومعاشهم وتوفير اللوازم الممكنه لهم نجد ان الاجابة صحيحة . اذا لماذا تضحكون ؟ هل هي من الجواب التي جاءت من ثالثهم اظهرت فيها كلمة القرارات الصعبة كالحرب وهم تحت نيرانها الطاحنة ؟ إذًا نسبر الجواب في اطار قرارات الدولة بشان الحرب تتخذها الدولة من القصر! واذا وقع عليها مجبرًا او كرهًا. كذلك الجواب صحيح .
نحن نتأمل وننتظر الجواب والرد يضحكون . هل لانهم يسمعون أعادون أعادون . ولا للسلطة ولا للجاه. فيما يلي تفاصيل النغمات اعلاه! نزعم ان هناك بشريات السلطة لهم وعليهم تخدمهم ؟ وعليه هم فرحون 'ويضحكون . تساؤلات فقط اما يضحكون علي عبارات طرد الجنجويد والمرتزقة التي تصدت في السماء 'ثم تساقط عليهم هي هي 'صدقوها ككلمات منزله من رب السماء ! اما لماذا يضحكون مجبرين ان ننشد لهم لا للدين قد عملنا ونحن للدين فداء. واحيانا النص تحجب نفسها في المعني ! فقط لكي اقلب دواخلهم للوصول الى الحقيقة. ضحكوا ثم ضحكوا 'وضحكوا وانصرفوا منا. نظرنا عليهم باندهاش! ثم جاء رجلا قال لنا اتركهم إن الشفاء من نصف الالم تجعل منهم الفرح والسرور بلا سبب كالبداية للشفاء من الالم ' انتظرو الجواب بعد الشفاء الكاملة من الالم 'وبعد ان يذهبون الي مناطقهم وينتشرون في مزارعهم 'والاطفال ينشدون 'يلا للمدارس 'وقتها تجدون الجواب من بين ادغال المزارع والبوادي ستجدونها في جريدة الاهرام وراي الشعب قرار الطبيب النهاية. بلا ريب الطبيب سيكون هو الجيش . 21/03/2025
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة