+أفادت مصادر خاصة لقناة “العربية”، اليوم الجمعة، بمقتل عدد من الضباط والإعلاميين في هجوم شنته قوات الدعم السريع باستخدام مسيرات على القصر الجمهوري في العاصمة السودانية الخرطوم.+ وفوزى يهرع بأمر الجريرة لتدبيج المقال : انه قصر الديكتاتور ولا علاقة للجمهور إلا بالاسم أو المرور من أمامه بعد التعرض لمواكب التفتيش يسقط فى أيدى الانقلابيين بعد ان كان فى يد مليشيا الهدم السريع شاهدا على الدمار والخراب الذى صنعه سباق الكرسي عبر فوهة البنادق وانتهى إلى حرب المسيرات ،، حرب الصور المتسرعة والأكاذيب المتبادلة والتحرير دون ارتكازات فى حرب المسيرات المتبادلة التى تعنى ان لا سيارة ولا مار فى الطريق !!!! لا أمن ولا أمان إلى آخر مسيرة وكلما تقدم نوع ومدى المسيرة كلما أصبح الدمار والخراب والقتل واقع معاش فى كل لحظة ،،، هذه الحرب كما قال حمدان وبرهان حرب عبثية ابتدات بقتال بين الانقلابيين والهدم السريع والآن انتهت إلى رتل من المليشيات يتسارعون لأخذ اللقطة على بوابة القصر ، وهذا السباق المحموم الذى لم نشهده يوما للدفاع عن حدود البلاد ولكنهم فى القتال بينهم الذى حصد أرواح المواطنين عبر الطائرات الغبية والمسيرات الانتحارية والقصف العشوائي فهمهم القصر والوزارات هذه عقيدتهم التى رسمها لهم المخلوع فهو مع أعداء الخارج يرفع أغصان السلام ويربط اواصر الاخوة اما مع المواطنين فهذا هو الواجب الوطنى القتال والتسابق لاخذ اللقطة ،،، ان هذه المليشيات المتقاتلة لا تعرف من الوطن الا قصر الحكم والوزرارات فهذه حدود السيادة اما الحدود فلتذهب فليس هناك خزائن وأموال وكرسي السلطة يجلب الأموال عبر السرقة !!!! أنها نكبة البلاد والتاريخ يعيد نفسه من 71/76/90/2023 ولاجديد سوى تغير المسميات وحروب لأجل السلطة لا لأجل الوطن ،،، أنها المدينة وعلى خرابها وتلها يتسابق برهان ولجنته الأمنية وحمدان ومليشيته وبينهما رتل من المليشيات فى صراع التسابق للكرسى وقسمة التسلط والمنهوبات!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة