+واليونسكو بتعاملها مع سلطة الأمر الواقع الانقلابية تخالف ميثاق تاسيسها الداعم لنشر الثقافة التى تنتهك عند اول عتبات الديكتاتورية التى ينتهك فيها القانون وتضرب بالنتائج التى وصلت إليها تقارير الامم المتحدة ولجان حقوق الإنسان = ورأت أن دول المنطقة بحاجة ماسة إلى التغيير، ولكن الحل ليس في الأنظمة الدكتاتورية التي أوصلت الدول العربية إلى حالة الفوضى التي تعيشها الآن. +ودعت اليونسكو جميع الأطراف للامتثال إلى القانون الدولي الإنساني من خلال الإحجام عن تدمير الممتلكات الثقافية أو نهبها أو استخدامها لأغراض عسكرية.
''(بورتسودان 13-2-2025(سونا)-بحث وزير الثقافة والاعلام ، الناطق الرسمي باسم الحكومة الاستاذ خالد الإعيسر خلال اجتماعه اليوم مع د. نوريا سانز، مديرة مكتب اليونسكو الإقليمي لمصر والسودان، ومديرة مكتب اليونسكو للاتصال لدى جامعة الدول العربية، التى تزور السودان ، بحضور ممثلي اليونسكو في السودان، سبل تعزيز الشراكة في استعادة وترميم الآثار السودانية، وتدريب الإعلاميين، وتنمية قدراتهم على محاربة خطاب الكراهية، وترسيخ قيم التسامح وثقافة السلام.) فى ظل حرب الكراهة التى بنيت على اعلام الكراهية القبلى والجهوى والعنصرى وفى ظل عدم وجود لأعمال متعلقة بالإنسان وحماية حقه فى الحياة من قبل حكومة بورتفلول التى تمارس حتى نهب المواد الاغاثية قرر وزير اعلام الانقلاب القيام بأي أعمال فى جدول أعمال الحضور والانصراف فى سلطة الأمر الواقع ،،،، شركات التنقيب التى يملكها جنرالات الخور والخلا وبعض الحركات والمليشيات تقوم بتدمير الاثار وتهريبها عبر مطار الخرطوم (ماخف حمله وغلى ثمنه) +راجع تحقيق العربي الجديد عن تهريب آثار السودان منذ العام 1991 إلى تاريخه !!! لقد وردت تقارير عديدة عن تورط أفراد من الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أنشطة تنقيب عشوائي عن الذهب وتدمير مواقع أثرية في السودان، خاصة في المناطق التي تشهد صراعات مسلحة. إليك بعض النقاط الرئيسية: التنقيب العشوائي: يُعتبر التنقيب عن الذهب مصدرًا رئيسيًا لتمويل الصراعات في السودان، وقد استغل كلا الطرفين المتنازعين هذا المورد لتمويل عملياتهما. والآن فى ظل حرب الكراهة أصبح النحاس والحديد المسروق من المصانع والبنية التحتية مصدرا لتمويل الحرب عبر التصدير من موانئ حكومة الأمر الواقع ، تسبب التنقيب العشوائي في أضرار بيئية كبيرة، بما في ذلك تلوث المياه وتدهور الأراضي وتدمير الاثار. تقارير تحدثت عن قيام أفراد من الجيش والدعم السريع بالسيطرة على مناجم الذهب ومواقع التنقيب، وفرض ضرائب على العاملين فيها. تدمير الآثار: أدى الصراع إلى تدمير ونهب العديد من المواقع الأثرية في السودان، التي تُعتبر جزءًا من التراث الإنساني. وردت تقارير عن استخدام مواقع أثرية كمخازن للأسلحة أو كمواقع عسكرية، مما يعرضها للخطر. أدى الصراع إلى تضرر وتدمير عدد من المباني الحكومية، من معالم تاريخية وأثرية وثقافية. صعوبة التقييم: بسبب استمرار الصراع، يصعب تقييم حجم الأضرار التي لحقت بالمواقع الأثرية ومناجم الذهب. تعيق الظروف الأمنية الصعبة عمل المنظمات التي تسعى إلى حماية التراث الثقافي والبيئي في السودان. من المهم الإشارة إلى أن هذه الأنشطة غير قانونية وتُشكل انتهاكًا للقوانين الوطنية والدولية. +وزير اعلام الانقلاب يقول فى 2015: ((الاستبداد)، ومعلوم أن'( الفساد) موجود في كل زمان ومكان، ولكن أخطر أنواع الفساد هو ذلك النوع الذي يكون برعاية و'إشراف الدولة)، وهذا هو سر بقاء '(حكومة الإنقاذ) في السلطة، لكونها استطاعت أن '(تشتري ذمم) أعداد كَبِيرَة من السودانيين بينهم زعماء '(قبائل) و(عمد) و(مشايخ) و(قادة أحزاب) ورموز (مجتمع) وعدد كبير من( قادة العمل الطلابي والشبابي)، والأخطر أنها استعانت بعدد من (الكتاب) واسندت لهم مهمّة تثبط همة الشعب السوداني وقتل روح النضال فيه وإشعاره بخطورة التفاعل مع فكرة الإطاحة بالنظام بحجج متعددة أهمها عدم جاهزية البديل، وبذلك استطاعت أن تمتلك مفاتيح لعبة الحكم.) (ولكن التجارب تؤكد أنه كلما طال أمد أي نظام( قمعي) في الحكم، كانت عملية التغيير أكثر دموية،)+ فهو مؤسس خطاب الكراهية من قبل الحرب وخلالها حين يجرم العمد والمشايخ والكتاب والشباب والطلاب ويبرئ نفسه التى اثبتت الأيام انه عاشق للفساد والاستبداد بعد ان صار وزير لسلطة الأمر الواقع القمعية عبرخبرات هتافيات القنوات الاستخبارية ،،،، +هيومن رايتس ووتش" في تقرير أصدرته اليوم إن الهجمات القاتلة على المتظاهرين في السودان في يونيو/حزيران كانت مُبرمَجة وقد ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية. على السلطات الانتقالية السودانية الالتزام بمحاسبة حقيقية عن أعمال العنف غير القانونية المرتكبة ضد المتظاهرين منذ ديسمبر/كانون الأول، والتي قُتل فيها المئات. +قبيل فجر يوم 3 يونيو/حزيران، في اليوم الأخير من شهر رمضان، انتشرت أعداد كبيرة من قوات الأمن بقيادة "قوات الدعم السريع" بالقرب من منطقة الاعتصام، وفتحت النار على متظاهرين عُزَّل، فقتلت الكثير منهم فورا. اغتصبت القوات، وطعنت، وضربت المتظاهرين، وأذلت الكثيرين، وقصت شعرهم، وأجبرتهم على الزحف في مياه الصرف الصحي، وتبوّلت عليهم، وأهانتهم. كما أحرقت القوات ونهبت الخيام وغيرها من الممتلكات في المنطق+ +دقّة الملاحظة لدى ضابط أمن شركة "بدر للطيران" ، أدت إلى إحباط تهريب 7.5 كيلوغرام من الذهب على متن الرحلة رقم 320 من مطار الخرطوم في 30 كانون الأول/ديسمبر 2020، بعدما ارتاب من سلوك الراكب الذي كان قد تلقّى سبائك الذهب المُهرَّبة قبل صعوده إلى الطائرة، من شرطي يتبع لجمارك المطار ويبيّن أن التهريب لم يقتصر على السودانيين فقط، بل هناك شركات أجنبية تعمل في مجال التنقيب تهرّب كل الكميات التي تنتجها بالتواطؤ مع مسؤولين وشبكات تهريب وأفراد يمارسون هذا النشاط، موضحاً أن ما يسهل مختلف وسائل التهريب التواطؤ الحكومي مع المهربين وضعف الرقابة ارشيف : بدخول الذهب إلى المعادلة الاقتصادية، وجدت تنظيرات المفكر الكاميروني أشيل مبيمبي حول المعادن والجيوش في إفريقيا ما يسندها على أرض الواقع، حيث يقول مبيمبي إن وجود الميليشيات في دولة ما بعد الاستعمار عادة ما يتربط بمعدن ما أو بترول. وبفعل الذهب في السودان ظهر شكل من الصراع بين ميليشيات مسلحة في الإقليم المضطرب منذ العام 2003. وبرزت إمكانية (جبل عامر) المعدنية. كميات "تتبخر" وتعليقاً على موضوع الذهب، قال المحلل الاقتصادي كمال كرار للعربية.نت: "المنتج من الذهب في البلاد يصل إلى 200 طن سنويا، لكن حكومة #البشير لم تكن تعلن إلا عن أقل من 100 طن، وما يصل منها إلى خزينة الدولة لم يتعد الـ 28 طنا". فى زمان الحرية والسلام والعدالة التى وضع لبناتها الشهداء كان على الوالى ان يحدد اسباب الاحتراب كاملة ويحدد جميع الأسباب المباشرة وغير المباشرة التى انتهجها لا نظام المخلوع بتكوين المليشيات والإمارات وهتك النسيج الاجتماعي واتباع منهج الرشوة لسرقة موارد الولاية وموارد السودان دون حصر السبب فى المرحال والذى هو يمضى من مئات السنين بلا هذا الكم المخيف من العنف منذ بروز الأصفر الذى جلب المليشيات وحتى المليشيات العابرة للدول والمافيا!!! ***العودة للإدارة الأهلية قبل 89 كافى لحل مشاكل النسيج الاجتماعى ***•حل المليشيات وبقايا المليشيات النائمة ***هيكلة الاجهزة الامنية **حصر المناجم والابار التعدين و التى يصل عددها إلى 3000 وتنظيم أعمالها **•انشاء شرطة المعادن بالولاية *••تمكين ادارة البيئة من الوصول إلى مواقع التعدين وإزالة كل المواقع التى تتعامل فى السيانيد!!! ***استيعاب دفعات جديدة من الشباب فى الشرطة وإدارة البيئة خاصة من من شاركو ا فى حملات محاربة السيانيدبالولاية العودة إلى المسارات الرعوية الكاملة بالتنسيق مع جميع المكونات فى مؤتمر جامع يحدد المسارات والمواقيت والمنافع المتبادلة فى نقطة الكسب للجميع ** *•مراجعة ترخيص الشركات العاملة فى التعدين من باب الاستيفاء ،الاشتراطات والمقدرة والمحافظة على البيئة والرسوم والعوائد والضرائب وحصر المنتج!!!! قامت الثورة لأجل 19مبدأ يجب ان تكون فى صدر كل ديوان حكومى وصدر كل مسئول !!! الصفوية النخبوية ممارسة لا نظام المخلوع أدت إلى فقدان 75%من ثروات البلاد ورقعة عزيزة وشعوب كانت ستسهم فى تنوع الدولة ان أحسنت الإدارة!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة