"فى ظل عدم وجود محاكمة لكيكل بل ترقيته عبر رتب الخور بكامل علامات الجهل والارتزاق!!! يبقى ان كيكل هذا خزينة اسرار قائد الانقلاب وبعد هجومه على الانصرافى يبدو أن تيارات قوى الردة التى تحركها الأهداف الجهوية والعنصرية قد دخلت فى مفاصلة جديدة ستجلب مزيد من الحركات والمليشيات كما فعلت سابقتها بمانفستو الكتاب" الاسود" سقوط ود مدني: ألغاز وتساؤلات في قلب الصراع السوداني شهدت ولاية الجزيرة في السودان تطورات دراماتيكية أثارت العديد من التساؤلات والتحليلات، خاصةً فيما يتعلق بسقوط مدينة ود مدني في يد قوات الدعم السريع. تتمركز هذه التساؤلات حول دور أبو عاقلة كيكل، قائد قوات الدعم السريع في الولاية، وتصريحات رئيس مجلس السيادة الانتقالي، عبد الفتاح البرهان، قبيل سقوط المدينة. دور أبو عاقلة كيكل: علامات استفهام يُعتبر أبو عاقلة كيكل شخصية محورية في الأحداث، حيث أثار انضمامه لاحقًا إلى الجيش السوداني تساؤلات حول ولائه وأدواره السابقة. هناك اتهامات بأن كيكل كان يعمل بتوجيهات من الجيش السوداني، وأنه كان مدسوسًا داخل قوات الدعم السريع. هذا يثير تساؤلات حول ما إذا كان قد لعب دورًا في تسهيل دخول قوات الدعم السريع إلى ود مدني، أو حتى في توجيهها. انضمامه للجيش السوداني بعد سقوط ود مدني، زاد من الشكوك حوله، وحول الدور الذي لعبه اثناء قيادتة لقوات الدعم السريع في ولاية الجزيرة. تصريحات البرهان: هل كانت ضوءًا أخضر؟ تصريح البرهان بأن الفرقة في ولاية الجزيرة "غير مسلحة قتاليا" قبل 48 ساعة من سقوط مدني أثار استغرابًا واسعًا. اعتبر البعض هذا التصريح بمثابة "ضوء أخضر" لقوات الدعم السريع، أو على الأقل تقليلًا من أهمية الدفاع عن المدينة. هذا التصريح، بالإضافة إلى التطورات على الأرض، أدى إلى تساؤلات حول ما إذا كان هناك نوع من "التوجيه" لقوات الدعم السريع لدخول الجزيرة. هناك من اعتبر تصريح البرهان، بأنه كان من ضمن الترتيبات لسقوط ولاية الجزيرة، وانه لم يبذل أي مجهود من اجل الدفاع عنها. تحليل الأحداث: من الواضح أن هناك العديد من الروايات المتضاربة حول هذه الأحداث، ومن الصعب التأكد من صحة أي منها بشكل كامل. الوضع معقد، وهناك العديد من العوامل المتداخلة التي ساهمت في سقوط ود مدني. من المرجح أن التحقيقات المستقبلية قد تكشف المزيد من التفاصيل حول هدوافع البرهان العنصرية بتوجيه الحرب نحو ولاية الجزيرة !!!! "فى ظل عدم وجود محاكمة لكيكل بل ترقيته عبر رتب الخور بكامل علامات الجهل والارتزاق!!! يبقى ان كيكل هذا خزينة اسرار قائد الانقلاب وبعد هجومه على الانصرافى يبدو أن تيارات قوى الردة التى تحركها الأهداف الجهوية والعنصرية قد دخلت فى مفاصلة جديدة ستجلب مزيد من الحركات والمليشيات كما فعلت سابقتها بمانفستو الكتاب" الاسود" سقوط ود مدني: ألغاز وتساؤلات في قلب الصراع السوداني شهدت ولاية الجزيرة في السودان تطورات دراماتيكية أثارت العديد من التساؤلات والتحليلات، خاصةً فيما يتعلق بسقوط مدينة ود مدني في يد قوات الدعم السريع. تتمركز هذه التساؤلات حول دور أبو عاقلة كيكل، قائد قوات الدعم السريع في الولاية، وتصريحات رئيس مجلس السيادة الانتقالي، عبد الفتاح البرهان، قبيل سقوط المدينة. دور أبو عاقلة كيكل: علامات استفهام يُعتبر أبو عاقلة كيكل شخصية محورية في الأحداث، حيث أثار انضمامه لاحقًا إلى الجيش السوداني تساؤلات حول ولائه وأدواره السابقة. هناك اتهامات بأن كيكل كان يعمل بتوجيهات من الجيش السوداني، وأنه كان مدسوسًا داخل قوات الدعم السريع. هذا يثير تساؤلات حول ما إذا كان قد لعب دورًا في تسهيل دخول قوات الدعم السريع إلى ود مدني، أو حتى في توجيهها. انضمامه للجيش السوداني بعد سقوط ود مدني، زاد من الشكوك حوله، وحول الدور الذي لعبه اثناء قيادتة لقوات الدعم السريع في ولاية الجزيرة. تصريحات البرهان: هل كانت ضوءًا أخضر؟ تصريح البرهان بأن الفرقة في ولاية الجزيرة "غير مسلحة قتاليا" قبل 48 ساعة من سقوط مدني أثار استغرابًا واسعًا. اعتبر البعض هذا التصريح بمثابة "ضوء أخضر" لقوات الدعم السريع، أو على الأقل تقليلًا من أهمية الدفاع عن المدينة. هذا التصريح، بالإضافة إلى التطورات على الأرض، أدى إلى تساؤلات حول ما إذا كان هناك نوع من "التوجيه" لقوات الدعم السريع لدخول الجزيرة. هناك من اعتبر تصريح البرهان، بأنه كان من ضمن الترتيبات لسقوط ولاية الجزيرة، وانه لم يبذل أي مجهود من اجل الدفاع عنها. تحليل الأحداث: من الواضح أن هناك العديد من الروايات المتضاربة حول هذه الأحداث، ومن الصعب التأكد من صحة أي منها بشكل كامل. الوضع معقد، وهناك العديد من العوامل المتداخلة التي ساهمت في سقوط ود مدني. من المرجح أن التحقيقات المستقبلية قد تكشف المزيد من التفاصيل حول هذه الأحداث. التداعيات: سقوط ود مدني كان له تداعيات إنسانية وسياسية كبيرة، حيث أدى إلى نزوح الآلاف من المدنيين وتدهور الأوضاع الإنسانية في المنطقة. أثار سقوط ود مدني اتهامات بالخيانة، وتساؤلات حول ولاءات بعض القيادات العسكرية. هذا الحدث زاد من تعقيد المشهد السوداني، وزاد من حدة الصراع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. في الختام، تظل الأحداث التي سبقت سقوط ود مدني محاطة بالغموض والتساؤلات. ومن المؤكد أن الكشف عن الحقيقة الكاملة سيتطلب مزيدًا من الوقت والتحقيقات ظلت الجزيرة هدف للمخلوع طيلة فترة حكم الواقع والبرهان هو صورة خيالية للمخلوع لا يمكن استقبالها على حائل من كثرة اكاذيبه وخيانته للعهد والتآمر ،،،ذه الأحداث. التداعيات: سقوط ود مدني كان له تداعيات إنسانية وسياسية كبيرة، حيث أدى إلى نزوح الآلاف من المدنيين وتدهور الأوضاع الإنسانية في المنطقة. أثار سقوط ود مدني اتهامات بالخيانة، وتساؤلات حول ولاءات بعض القيادات العسكرية. هذا الحدث زاد من تعقيد المشهد السوداني، وزاد من حدة الصراع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع. في الختام، تظل الأحداث التي سبقت سقوط ود مدني محاطة بالغموض والتساؤلات. ومن المؤكد أن الكشف عن الحقيقة الكاملة سيتطلب مزيدًا من الوقت والتحقيقات ظلت الجزيرة هدف للمخلوع طيلة فترة حكم الواقع والبرهان هو صورة خيالية للمخلوع لا يمكن استقبالها على حائل من كثرة اكاذيبه وخيانته للعهد والتآمر ،،،
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة