* الثورُ الإماراتي الهائجُ يقعُ و يقومُ مهاجماً هذا الصخر العصي، ثم يقع ويقومُ مهاجماً من جديد.. وهكذا دواليك، إذ لا ينفك يقوم يهاجم برعونة ثم يقع ويستمر في الهجوم الأرعن ولا رادع يوقفه رغم سقطاته الشنيعة..
* والثور الهائج يحاول الهجوم، هذه المرة، من مدينة أويل الجنوبسودانية، الواقعة على بعد (فركة كعب) من الضعين..
* يبدو أن الثور الإماراتي الهائج قد شرع في كتابة نهايته بالوقوع في شر أعماله ولا ريب..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة