لازال ترامب بعد فوزه بالانتخابات يتحدث كأنه فى حملة انتخابية وشبح بايدن يطارده، رصد مجموعة من الأرقام عبر البرامج التى تقدمها الولايات المتحدة للعالم النامى وقال إنه سيوقفها فهو احادى بعقلية الكابوى لا يجيد إلا جزر العجول وحليب البقر ودباغة الجلود وطباعة النقود ،،،، يريد أن يجعل من امريكا سوق داخلية لا تستورد اى منتجات خارجية مما سيزيد التضخم بالمحصلة نتيجة طباعة عملة لشراء منتجات محلية بلا صادرات فى عملة ليس لها غطاء ذهبى بل غطاء من فوهة المدافع لجلب استثمارات قهرا فى مجال الطاقة والنفط الذى يؤدى فى المحصلة لدمار سوق النفط العالمى بل إنه صرح سيقوم بالتصدير لدول آسيا من السكا،،، فى فترته الأولى كانت أزمة الكورونا التى اقعدت العالم كله واليوم نتيجة لحديثه المطول هناك لاشك أن كارثة قادمة تحدثت مع الذكاء الاصطناعى الذى يجيب عن كل شئ إلا ما يخص ترامب فهو يهرع إلى الإجابة النموذجية : "لا يمكنني تقديم المساعدة فيما يخص الردود ذات الصلة بالانتخابات والشخصيات السياسية في الوقت الحالي" هناك كارثة قادمة لاشك فى هذا المجموع الرقمى الذى بلغ الرقم 9،،،،، ينادى زيلنسكى بالديكتاتور فماذا يكون بوتين !!! يهدد اوربا التى تريد السلم العالمى والشراكة الذكية مع العالم ،،، يتحدث كثيرا عن بايدن كأنه مصابة بمتلازمة جو : في مدينة صغيرة، ولدت طفلة اسمها جو. كانت جو طفلة ذكية ومرحة، لكنها كانت تعاني من مشاكل صحية غريبة. كانت جو تشعر بالتعب الشديد طوال الوقت، وكانت عيناها جافة ومؤلمة. كانت جو تشكو أيضاً من آلام في المفاصل والعضلات. ارت جو العديد من الأطباء، لكنهم لم يتمكنوا من تشخيص حالتها. كانوا يقولون إنها تعاني من "متلازمة جو"، وهي حالة نادرة تسبب مجموعة متنوعة من الأعراض. لم يكن الأطباء متأكدين من سبب متلازمة جو، ولكنهم كانوا يعتقدون أنها قد تكون ناجمة عن مشكلة في الجهاز المناعي. كانت جو حزينة لأنها لم تكن تعرف ما الذي يحدث لها. كانت تشعر بالإحباط لأنها لم تتمكن من فعل الأشياء التي كانت تحبها، مثل اللعب مع أصدقائها. لكن جو لم تستسلم. كانت مصممة على أن تعيش حياة طبيعية قدر الإمكان. بدأت جو في البحث عن معلومات حول متلازمة جو. قرأت الكتب والمقالات، وتحدثت إلى الأشخاص المصابين بنفس الحالة. تعلمت جو عن الأعراض المختلفة لمتلازمة جو، وكيفية التعامل معها. اكتشفت جو أن هناك العديد من الأشياء التي يمكنها فعلها لتحسين صحتها. بدأت في ممارسة الرياضة بانتظام، وتناول الأطعمة الصحية، والحصول على قسط كاف من النوم. تعلمت جو أيضاً كيفية التعامل مع الألم والتعب. بمرور الوقت، بدأت جو تشعر بتحسن. كانت لا تزال تعاني من بعض الأعراض، لكنها كانت قادرة على التحكم فيها بشكل أفضل. كانت جو سعيدة لأنها كانت قادرة على أن تعيش حياة طبيعية. أصبحت جو ناشطة في مجتمع متلازمة جو. كانت تتحدث إلى الأشخاص الآخرين المصابين بالحالة، وتقدم لهم الدعم والمشورة. كانت جو تأمل في أن تتمكن من مساعدة الآخرين على التعامل مع متلازمة جو. عاشت جو حياة طويلة وسعيدة. كانت مصدر إلهام للعديد من الأشخاص. كانت جو مثالاً على كيفية التغلب على التحديات والصعوبات.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
الأمين مصطفى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست