تدعى قناة الجزيرة أنها قناة الرأى والرأى الآخر زورا وكذبا فى سلوكها واقوالها فهى الناطقة والمُؤسسة عبر الحركة المسيلمية الإجرامية وهى تغزل فى غزل الحركات الداعشية وصاحبة العلاقات الملتبسة منذ طالبان إلى الصومال إلى نيجريا إلى السودان الخ ،، فهى راعية فكر الدول الفاشلة فهذه غايتها تمضى بها ولاندرى ماهية هذه العلاقة مع أمارة قطر التى عرف عنها فى بدايتها الانفتاح والثراء على الأفكار بل كانت نسخة الدوحة الورقية ذات التكلفة المنخفضة أهم للعالم من هذا الكرفان المسمى بقناة الجزيرة التى تأكل من موارد الإمارة وهى قناة خاسرة تسرق فى موارد الشعب القطرى الشقيق عبر مرتزقة الإعلام من الدول العربية ، وهى جريرة وسُبة فى وجه الإمارة بل هى خطر فى المحصلة فهى كما تدين تدان وإن طال الزمان وأرى ذلك وشيكا !!!! بعد ان عكرت صفو الانتقال المدنى فى اليمن عبر دعمها إلى تيارها وفرعها اليمنى الممثل فى حزب "الخراب" إلى أن وصلت إلى حرب وعاصفة الهزم التى تبقى عنوان الهزيمة والتدخل فى شئون دول لايحدك معها حدود بالمشاركة فى القتل والقصف العشوائي اما سوريا فقد حولت ثورتها السلمية إلى فصائل داعشية أمدتها بالمال والسلاح ،،،، +نشر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام تقريرا مفاده أن قطر قد أشعلت الحرب في سوريا من خلال تقديم المزيد من الأسلحة إلى الثوار أكثر مما قدمه أي بلد آخر. وأشار تقرير نفس المعهد إلى أن قطر كانت تُرسل للثوار في سوريا أزيد من 70 سلاحا مختلفا ومتنوعا، وذلك عبر رحلات شحن تمر من تركيا أولا قبل أن تصل للمناطق والمحافظات التي يسيطر عليها الثوار في سوريا، كما بين نفس التقرير إلى أن شحنات الأسلحة التي كانت تقدمها قطر للمعارضين تضاعفت بشكل كبير في الفترة ما بين نيسان/أبريل 2012 ومارس 2013. كشفت البي البي سي على أن قطر تُدير قاعدة تدريب للمتمردين السوريين في أراضيها بالتعاون مع قوات الجيش الأمريكي الذي كان يشرف على التدريب الذي كان يتخرج منه أزيد من 1200 مقاتل سنويا. +ولم تسلم #الصومال من سموم قطر الإرهابية من خلال دعمها وتمويلها لـ"حركة الشباب" المتطرفة من جيوب ممول الإرهاب الأول القطري عبد الرحمن النعيمي، فهناك علاقة مباشرة بين النعيمي وزعيم حركة الشباب حسن عويس. النعيمي أرسل عام 2012 مبلغ 250 ألف دولار لحركة الشباب. +مساندة الثورة اليمنية ضد صالح: كان الموقف القطري واضحاً مع اندلاع الثورة اليمنية في عام 2011، حيث أيدت الاحتجاجات ضد الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، وكانت طرفاً في المبادرة الخليجية لتحقيق الانتقال السياسي في اليمن. وحرصت الدوحة على ضمان دور بارز لحزب التجمع اليمني للإصلاح (الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين في اليمن) في العملية السياسية باليمن. وبعد ان قاتلت اليمن فى عاصفة الهزم ثم طردها لاحقا عادت تتباكى على الشعب اليمنى ،،، +التدخل كان مشروعا. لمدة عندما كانت قطر تصول وتجول وتقتل اليمنيين. وبعد طردها صرتم تبكون على اليمنيين. ... الم تكن دويلة قطر التي تمول قناتكم وعصابتها بهذا التحالف ... هذه القناة لعبت دورا كبير فى قتل الشعوب التى لا تملك معها حدود وليس عليها تهديد فى اليمن،سوريا،ليبيا،الصومال،السودان وأفغانستان الخ،،،، وفى الثورة السودانية هى منحازة إلى نظام المخلوع الذى هو حليف اساسي بخزان المرتزقة من الجنجويد وضباط المخلوع الذين صارت لهم اليمن ودماء الشعب اليمنى مصدر للارتزاق فصار الجيش كله ماضى فى عقيدة الارتزاق وعدم الولاء الوطنى إلى أن وصل إلى حرب الكراهة و التى هى حرب ارتزاق داخلى عبر المليشيات ،،، ومن أساليب هذه القناة الغبية أنها تستضيف ممثلى القوى الوطنية للانتقال المدنى الديمقراطى ولكن على اسئلة التجريم والتشويه وبث الأكاذيب بل هى لاتحقق العدالة فى الاستضافة باستضافة اثنين من داعمى الانقلاب فى مواجهة فرد واحد من قوى الانتقال والآن انتقلت الى مرحلة أخرى وهى تقديم مذيع مساند للمذيع الرئيسي بشريحتين كمذيع فلول نما وترعرع فى عهد المخلوع كقارئ آلى لنشرات الاخبار ومخلل اسطراطيجى فى نفس الوقت ليصبح العدد أربعة فى مقابل واحد (مذيع+مذيع فلولى للاستدراك+نفسه كمعقب على الاسئلة+ضيف فلولى )مع شريط ونشرات تبث شلالات من الكذب !!!! ان النموذج الذي تسعى إليه هذه القناة هو نموذج فاشل أثبت فشله البين ش أينما حل فهو ينتهى إلى الخراب ودمار الدول وانقسامها فلماذا تراهن هذه الإمارة على هذا النهج وتجعل من هذه الكرفان مسيطرا عليها بدوره القبيح الذى يشوه جهود الأمير فى نشر الشفافية ومحاربة الفساد ونشر ثقافة الديمقراطية !!!! #قناة الجريرة_ او رسالة الكرفان لأبي البراء الدموى
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
يوسف ارسطو
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست