#غلي ما يبدوا من تصريحات وزير العدل السابق في حكومة حمدوك الأستاذ عبد الباري انوا إسرائيل تسعي لتقسيم السودان الشمالي الي دولتين دولتين دولة تحت سيطرة قوات الدعم السريع بحكومة مدنية ، ودولة اخري تحت سيطرة الجيش بحكومة مدنية اخري بعد فشل مخطط اجھاض ثورة ديسمبر المجيدة والتي علي ما يبدوا انھا بتھدد أمن وسلامات ومصالح إسرائيل في السودان وخوف طبعا من موضوع المحاسبة علي جرائم جھاز الموساد الإسرائيلي في السودان الذي ساھم بشكل فاعل في الإبادة الجماعية في السودان وساھم إيضاء الموساد الإسرائيلي في انقلاب البرھان علي الحكومة المدنية عبر تقديم المقترحات و الدعم اللوجستي لي البرھان ليلة الانقلاب البرھان علي حكومة حمدوك ( أفراد جھاز الموساد كانوا موجودين داخل المركز الثقافي الفرنسي والمركز ھو جزء من المراكز المتنوعة والمتعددة لجهاز الموساد بالسودان. حيث أن جھاز الموساد يستخدم منظمات دولية ومركز ثقافية فرنسية وألمانية داخل السودان من أجل السيطرة علي أي حكومة ديمقراطية ومدنية يمكن أن تجري تحقيق في أي تاريخ ملطخ بدماء الشعب السوداني لي إسرائيل وجھازھا الفاشل الموساد في السودان في سبيل أن تتمتع إسرائيل بمواد السودان وتحقيق حلمھا التاريخ بي ارض الميعاد
⛔ أكاديميين سودانين تحت سيطرة الموساد !!
#اثناء ثورة ٢٥ يناير بمصر أغلق جھاز المخابرات العامة المصرية مركز دراسات الھجرة القسرية بالقاهرة والذي كان يعمل في القاهرة تحت غطاء مساعدة اللاجئين المركز الذي تأسس علي يدDr Barbara Harrell-Bond وھي يھودية تحمل الجنسية البريطانية المركز الذي كان يقوم بتجنيد اللاجئين الأفارقة لصالح مصالح دولة اسرائيل بعد إغراء اللاجئين بالمنح الدراسية والهجرة الي الولايات المتحده وبعض الدول الأوربية المركز كان محطة لي أفراد الموساد المسؤولين عن الملف السوداني وانا اعرف عدد مقدر منھم . إسرائيل تسعي السيطرة علي إفريقية عبارة مجموعة من المثقفين وقيادات حركات التحرير الإفريقية والأكاديميين الأفارقة يھمنا ھنا الملف السوداني لدي جھاز الموساد الإسرائيلي لذلك قامت بي احتضان عدد كبير من اللاجئين السودانيين في الولايات المتحدة وفي فرنسا ألمانيا السويد والمملكة المتحدة اغلبھم من ما يعرف بھامش السودان لماذا ؟ من أجل تنفيذ مخططتھا بعيد عن الرقابة الدولية . وحتي تضمن الھروب من العقاب لانوا من الواضح انة لا يوجد شخص واحد من الذين يتصدرون المشھد السياسي الثقافي أو الاجتماعي بما يعرف بھامش السودان يھتم أساسا بموضوع العدالة في الإبادة الجماعية في السودان لا توجد أي مؤشرات علي أن ھناك مستقبل لتحقيق العدالة للضحايا في السودان والسبب واضح ھو أن إسرائيل ترفض المثول أمام العدالة. لذلك خطط الموساد بأن يضمن ولاء تلك النخبة الھشة والضعيفة التي تسعي إلي الصعود بسرعة الي قيادة الدولة السودانية حتي لو كان ھذا علي حساب دماء ضحايا الإبادة الجماعية من مجموعات عرقية لي ھولا المجندين الضعفاء.
⛔ الصراع الحالي في السودان.
#الصراع الحالي في السودان ھو عبارة عن خلاف علي الثروة والسلطة داخل المؤسسة العسكرية السودانية والتي ھي إيضاء يسيطر عليھا جھاز الموساد الإسرائيلي عبر قيادات نافذة وفاسدة في قوات الدعم السريع وفي القوات المسلحة وجهاز الأمن والمخابرات السوداني والغريب أن إسرائيل تدعم طرفي الصراع حاليا في ألسودان عسكريا بالرغم من وجود قرار حظر علي التسليح في السودان.
#في وقت سابق من العام ٢٠١٧ وبعد تحقيق كبير اجرتة الولايات المتحده الأمريكية عن الإبادة الجماعية في السودان كشفت نتائج التحقيقات أن البنك الفرنسي بي أن بي باريس شارك في دعم نظام البشرية ماليا من العام ١٩٩٧ الي العام ٢٠٠٧ الأمر الذي ساعد نظام البشير علي التسليح بي أنظمة تسليح حديثة ساھمت بشكل مباشر في مواصلة الإبادة الجماعية في السودان في جبال النوبة النيل الازرق و دارفور وشرق السودان وشمال السودان كما ساھم جھاز الموساد الإسرائيلي عبر غطاء المؤسسات الفرنسية في تقديم أجهزة حديثة ومتطورة لي جھاز أمن نظام البشير الذي كان علي راسة حينھا المجرم صلاح عبد قوش الذي زار فرنسا علانية في العام ٢٠١٨ ساھمت ھذة الاجھزة بصورة مباشرة في ملاحقة نشطاء حقوق انسان سودانين ونشطاء سياسيين داخل وخارج السودان خاصة النشطاء الداعمين للحكم المدني و الرافضين للخضوع لي اھدف جھاز الموساد الإسرائيلي. وما تزال إسرائيل تساھم في شكل مباشر في توفير السلاح والأجهزة الحديثة عبر أصدقاء اسرائيل لطرفي الصراع لذلك من أجل أن يتوقف الصراع في السودان و نھاية ماسي الشعب السودان يجب أن يتم كشف مخططات إسرائيل داخل السودان وابعدھا من مراكز اتخاذ القرار ومن استخدام منظمات حقوق الإنسان من أجل تنفيذ تلك المخططات لي فصل السودان الي ثلاثة دول إسرائيل ھي ساھمت بشكل مباشرة في انفصال جنوب السودان والان تسعي لي مغادرة دارفور لي الخارطة السودانية حتي لا تذھب إسرائيل الي العدالة الدولية. لذلك امر إقامة حكومة في مناطق سيطرة الدعم السريع يجب أن يحارب بقوة لان مناطق سيطرة الدعم السريع تنعي دارفور خاصة أن الجيش حاليا سيطرة علي اغلب مناطق سيطرة الدعم السريع خارج حدود دارفور!يجب أن لا نتھاون في الأمن القومي السوداني المخترق أساسا بسبب ضعف و ھوان المؤسسة العسكرية السودانية.
⛔ العودة إلي طريق المدنية ھو الحل !!
#ھو الطريق الوحيد لي بقاء السودان الشمالي موحد وضرب مخططات إسرائيل وأنصار إسرائيل في السودان ومنھم نصر الدين عبد الباري الذي يعتبر العقل الأول لي إسرائيل في السودان في موضوع التطبيع !! إسرائيل ترقب في تغطية جرائمها في السودان عبر باب الصداقة والعلاقات التاريخية وھذة أكاذيب يخلقھا ضباط الموساد الإسرائيلي المتورطين بشكل مباشر في جرائم متنوعة ضد السودانيين خاصة في الاتحاد الأوروبي، يجب أن نقف ضد مشروع تقسيم السودان بقوة ھذة المرة ولا نترك لي إسرائيل الفرصة ويجب إيضاء الضغط علي قوات الدعم السريع و الجيش في سبيل الجلوس الي طاولات المفاوضات من أجل إيقاف نزيف الدم السوداني الذي تقوده إسرائيل منذ زمن طويل ويجب علينا مراقبة المنظمات الدولية العاملة في السودان خاصة بعثة الأمم المتحدة التي تطالھا اتھامات بي إخفاء معلومات مھمة عن ماھية قوات الدعم السريع وإن المنظمة قامت عن عمد بي إخفاء معلومات مھمة عن تسليح وتدريب وانتشار وجرائم الجيش وقوات الدعم السريع بدارفور التقرير موجود علي لسان موظفة سابقة في بعثة الأمم المتحدة بدارفور كما أن بعض المقار الثقافية التابعة لدولة فرنسا وألمانيا يجب أن تخضع لي الرقابة والتحقيق في الأنشطة الغربية التي كانت تحدث داخل تلك المقار حيث إشارات الروايات الھامسة أن المركز الثقافي الفرنسي كان المقر الأساسي لي لقاءات جھاز الأمن السوداني الموساد الإسرائيلي في موضع التسليح و الدعم وإن الصفقات والتخطيط كانت تتم داخل المركز وهذا امر مخجل .يجب أن نضرب عملاء الموساد السودانيين بقوة ودون رحمة او تردد لا ضير أن يكون ھناك علاقات بين السودان وأي دولة اخري لكن تحت نظر الشعب السوداني و مؤسسات الدولة السودانية الحكومية والشعبية ويجب أن يمتلك الموطن السوداني الحقيقة كاملة عن حجم جرائم وأنشطة الموساد داخل وخارج السودان يجب أن لا يھرب الفاشيين والنازيين من العقاب كما
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة