تابعت اخبار رائجة في عدد من الصحف الالكترونية، منها ورد تحت عنوان (قيادي ب”الشعبية” جناح عقار .. يهاجم الحركات المسلحة ويصف مواقفها بالانتهازية السياسية)، وقد اختبست تلك الصحف اخبار لها من المقال الذي كتبته بتاريخ 5 يناير الجاري 2025، تحت عنوان (السودان .. بين عبث التحالفات المدمرة، وإرادة الثورة التي لا تنكسر.!!)، ومعظم الحديث الذي ورد في تلك الاخبار صحيحة، ولكن هنالك بعض الملاحظات اود توضيحها: أولا: لم اتحدث او أدلي باي تصريح الى أي وسيلة من وسائل الاعلام المختلفة. ثانيا: نعم انا كنت في الحركة الشعبية، واخر موقع شغلته السكرتير القومي للطلاب، بالإضافة الى انني بعد توقيع اتفاقية جوبا لسلام السودان الموقعة في 3 أكتوبر 2020، شغلت سكرتيرا لمكتب عضو مجلس السيادة مالك عقار. ثالثا: لم اعمل في جنوب كردفان، كما ورد في الاخبار، وانما الصحيح عملت في غرب كردفان. رابعا: تقدمت باعتذار رسمي لرئيس الحركة الشعبية القائد مالك عقار في 31 أغسطس 2024، بعدم رغبتي في الاستمرار في الحركة الشعبية، وعن كافة المواقع التي اشغلها في الحركة، وتم قبوله. خامسا: اعتذاري واستقالتي من الحركة الشعبية قيادي مالك عقار، كانت لأسباب كثيرة سوف افصلها لاحقا. سادسا: منذ 31 أغسطس 2024، انا لا انتمى الى أي جهة سياسية او تنظيم او حزب. سابعا: انا اعبر عن كتاباتي وافكاري فقط من خلال صفحاتي الشخصية على الفيسبوك وتوتير (اكس). هذا ما لزم توضيحه وشكرا جزيلا محمد عبدالله 8 يناير 2025.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة