بعد حرب الخرطوم سوف يكون هنالك جيشا سودانيا احتياطئا اخضر يقف في الارتكازات (الامن السوداني الثقافي ) ويحفظ الامن (الخدر) وينتج الفنون في عاصمه الاعلام السوداني ودمدني. مستندا علي ارثها الصوفي والمعرفي عبر جامعه الجزيره التي هي قلب السودان الذي هو (مضغه ) بصلاحه ينصلح كل البلد الحبيبه ( ودمدني )مدينه تضخ كلمات (المساح )و(الخليل )وتحتضن (علي عبداللطيف )المسرحي قبل وظيفته كظابط في الجيش الذي انتج ثوره 1924 هي دوله ترقد (صراع الهويه )بين ساعدي النيل(الازرق والابيض) هي (الاقليم الاوسط) (وسطا )جعل (عبداللطيف )من جنوب السودان و(عبد الفضيل الماظ ) صديقه من غرب السودان بلدا الانصهار في اصقاع اكبر مشروع زراعي في افريقيا سوف تتحرك فيها بمساحه الدوله لتجدها مليئه بارتكازات جيشها الاخضر الذي يذود عنها ويصدح ويمدح ويبشر بقيم ( الزول) وسوف يعدل انموذج الخدمه الوطنيه هنا علي الاعتماد علي فكره سلاح الموسيقي و الاعلام العسكري والتوجيه والارشاد. لتحتحضن مدينه الانتاج الاعلامي لتصبح ودمدني الحبيبه يرقد بين ساعديها الازرق والابيض في استراحه نهايه الحرب. -- دكتورالوليد محمد الحسن ادريس
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة