هناك شكاوى من قطاعات كبيرة من الموظفين بمؤسسات الدولة بسبب عدم صرف المرتبات خاصة في الولايات والمناطق غير الآمنة ووزارة المالية دوما متهمة لدى منتظري المرتبات انها لا تحرك ساكنا؟ -موضوع المرتبات لابد للجميع أن يعرفوه على حقيقته ، (نحن كوزارة مالية لا نعلم عدد الموظفين في كل ولاية ولا تكاليف مرتباتهم ، ولا نتدخل في تعيين هولاء الموظفين بالولايات، الحكومة الاتحادية لا علاقة لها بذلك، وقانون الحكم الاتحادي نص على أن موظفي الولايات تبيعتهم للولايات ، كل ولاية مخيرة في توظيف العدد الذي تحدده بحسب أمكانياتها وبالتالي على حكومات الولايات أن تدبر أمر مرتبات العاملين بمؤسساتها.) الخميس, 30 نوفمبر, +وقال أبوشوك (إن ولاية الجزيرة أصبحت أكبر قطاع إقتصادي بالبلاد) وأشار للشراكات مع عدد من الشركات والمؤسسات الإقتصادية الكبيرة وأكد أن إستراتيجية وزارة المالية للعام القادم ترمي لترقية وتطوير الإيرادات . يذكر أن العاملون بالقطاع الحكومي بولاية الجزيرة لم يصرفوا مستحقاتهم المالية “المرتبات” منذ بدء الحرب في أبريل الماضي عدا مرتب شهر واحد خلال الفترة الماضية.) اكبر قطاع اقتصادى ولم يصرف العمال منذ بداية الحرب الا مرتب شهر واحد !!!! اذا كيف يكون اكبر قطاع اقتصادي؟ هل أخطأ وزير الانقلاب الولائ ام ،،،، +(والشاهد أن مستويات الحكم المختلفة في السودان يتهم كل طرف منهاالأخر بعدم الشفافية وتغييب المعلومات وتغول المستوى الأعلى على موارد المستوى الأدنىوكل ذلك يؤثر سلباً على مستوى الخدمات التي تقدم للمواطن و.في الجانب الآخر الحكومة الإتحادية تتهم الولايات بعدم جديتها في تحصيل الإيرادات واعتمادها على الدعم الإتحادي ) +(١٠/٠٢/٢٠٢٠ — الخرطوم (التغيير) – أقرّ وزير المالية والتخطيط الاقتصادي السوداني، ابراهيم البدوي، بوجود اموال مجنبة خارج ولاية المال العام بسبب ممارسات ) +كشف التقرير أيضاً أن وزارة الدفاع الوطني تجري عمليات تحصيل خارج الموازنة ببعض إدارات وزارة الدفاع +أشار تقرير المراجع أيضاً إلى أن بعض هذه المعاملات تتم بعلم وزارة المالية حيث أشار إلى أن وزارة الداخلية وبعلم وزارة المالية قامت بفتح حساب ببنك السودان رقم 42 عملة محلية ورقم 43 عملة أجنبية باسم وزارة الداخلية وزارة المالية الاتحادية تمارس السرقة والتجنيب على مستوى الإيرادات القومية والايرادات الولائية : ٠٨/٠٢/٢٠٢٣ — وكشف موظف في وزارة المالية – طلب حجب اسمه، عن اعتراض الوزير جبريل إبراهيم خلال مناقشات الميزانية السابقة على تجنيب وزارتين للأموال +/٠٩/٢٠١٩ — كشفت لجنة سودانية مختصة أن حجم عمليات الفساد والتجاوزات المالية، قبل الإطاحة بالرئيس عمر البشير، قد بلغ نحو 80 مليار دولار، +٣٠/٠٨/٢٠٢٤ — وتلاحق جبريل اتهامات بالفساد المالي تتعلق بالسيطرة على إيرادات الوزارة وتوظيفها لتمويل الحرب في السودان، وبيع الإغاثة والمساعدات الإنسانية التي وجبرين يعمل بخطط واضحة فى ظل للسلطة قانون او دستور او مراجعة قانونية أو برلمانية وقد وجد البلاد فى حرب الكراهة يمضى كيفما يشاء فى ظل إعادة التجنيب والإهداءات الجمركية !!! +هلا جلست فى بيت امك وابيك ايعفى لك ام لا = حركة العدل والمساواة جبريل ابراهيم ان إعفاء عربة نجل اخيه من الجمارك ليس فسادا ولا تجاوزا للقانون. واوضح جبريل خلال= الولايات تدبر مرتباتها بنفسها اما هو يريد لحركته وحركة مناوى دون بقية الولايات = المال مقابل القتال.. حركات دارفور تهدد بفض تحالفها مع البرهانقائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان ظهر صراع جديد داخل معسكر ، بعد مطالبة الحركات المسلحة المتحالفة مع قائد الجيش السوداني ، بنسبة كبيرة في السلطة والمال والعتاد العسكري، نظير استمرارها في القتال. وفجّرت مطالب الحركات المسلحة، التي تسربت إلى الإعلام، خلافات واسعة داخل مجموعة البرهان وفق ما ظهر من صراع بين أنصار الجيش على مواقع التواصل الاجتماعي. وكانت الصحفية المقربة من دوائر الجيش السوداني، رشان أوشي، نشرت ما قالت إنها معلومات من وثيقة "محضر اجتماع" انعقد قبل أسابيع بمنزل رئيس حركة العدل والمساواة، وزير مالية السودان، الدكتور جبريل إبراهيم، ضم قادة الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق "جوبا" والمتحالفة مع الجيش السوداني. وقالت إن الاجتماع ناقش ضرورة الضغط على جنرالات الجيش السوداني لإعادة توزيع أنصبة السلطة الانتقالية، ومنح الحركات المسلحة نسبة (٥٠٪) من الحكومة، وتحديداً وزارات: "الخارجية، الداخلية، المالية، المعادن"، فضلًا عن منصبي رئيس الوزراء والنائب الأول لرئيس مجلس السيادة الانتقالي، وذلك بحجة أن قواتهم تقاتل في الميدان.!!!! وزير مالية الانقلاب الاتحادى الذى أعاد دولة اللاقانون ينشط فى مناخ الفساد وعدم وجود الرقابة بيديه وقدميه فى قرصنة المال العام !!!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة