المؤرخ الكسول وهل للزينكو شهادة !!! كتبه الأمين مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 03:58 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-27-2024, 08:15 PM

الأمين مصطفى
<aالأمين مصطفى
تاريخ التسجيل: 02-20-2020
مجموع المشاركات: 1543

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المؤرخ الكسول وهل للزينكو شهادة !!! كتبه الأمين مصطفى

    07:15 PM November, 27 2024

    سودانيز اون لاين
    الأمين مصطفى-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    (بل قال زين العابدين محمد أحمد، رئيس هيئة الأركان بالإنابة، الذي بعث، بأمر من نميري، أول دفعة طائرات مساء 27 مارس 1970م لضرب أبا كما سيرد، إن أول من طرح فتح أبا بالقوة في اجتماع مشترك لمجلس الثورة والوزراء كان موسى المبارك الحسن الذي بدأ السياسة مستقلاً، ثم وطنياً اتحادياً، ثم وزيراً في مايو حتى انتقل مُعجَلاً إلى رحمة الله)
    كان قبل إيراد.شهادته العودة إلى سيرته فى شهادة كاتب السودان وأهل السودان الذى لم يؤرخ له سوى أنه (بعام) للكابلى فقط !!!!وعدم الأهلية من اتباع الاتحاد الاشتراكي تنسف بدعوى الخصومة ولو فى محكمة دع عنك مقال ومبنى على العتالة وبلا عدالة!!!
    +في كتاب “أيام مع جعفر نميري..أسرار ومواقف” للصحفي جمال عنقرة.. عزا الرئيس الأسبق جعفر نميري حدوث المواجهة الدموية بين ثورة مايو والأنصار إلى الشيوعيين الذين أشاعوا في الخرطوم نبأ محاولة اغتياله في أم جر ومنعه من دخول الجزيرة أبا مما أدى للمواجهة.. ماتعليقكم؟
    وعنقرة هذا عضو مؤتمر الحتانة الذى حاصرته لجان المقاومة وبذلك تكون شهادته معتبرة عند المؤرخ الكسول !!!
    يمضى المؤرخ الكسول بلا وعى فى تزييف التاريخ وهو يحسب أنه يحسن صنعا عندما يقدم نفسه ناقد لتجارب السياسة وهو الذى يخرج من وبال إلى وبال من التاريخ الماضى إلى هذه الحقبة !!!!
    ان كل الجرائم التى حدثت فى السودان من حروب ومجازر كان وراءها صراع اليسار المتطرف واليمين المتطرف اللذان اختارا الجيش والسلاح طريق للثورة التى انتهت إلى تفكيك الجيش وتحويله إلى مليشيا ،،،
    وهذا يظهر فى خلاصات المؤرخ الكسول الذى يريد زج القوى المدنية من باب أنا وأخوى الكاشف !!!!
    ان حادثة الجزيرة ابا هى صراع بين المسيلمية والمحجوبية حُشر فيه الشهيد الامام الهادى وبقيت منظمات الانقلاب لخراب البلاد وهذه الحرب التى تدور الان بين حمدان والبرهان هى أيضا نتيجة لصراعهما ضد القوى المدنية التى تؤمن بالانتقال المدنى اما ضرب الامثلة بفلان وعلان للتعميم فهو منهج اخو الجهالة الذى يمضى كما غِمامة فرس !!!
    ان الذى حل الحزب الشيوعى هى فهلوة القوى المسيلمية كما جاء فى اعترافات على عبد الله يعقوب الذى قاد مسيرة من نفر إلى بيت الزعيم الازهرى وكما لعبوا بالازهرى لعبوا بالإمام الهادى وهم ملوك الدعاية فى توزيع صكوك الكرامة والوطنية كما يجرى فى هذه الحرب !!!!
    +٠٨‏/١٢‏/٢٠٢٢ — وعلي عبد الله يعقوب رجل له ذكاء سياسي غريب، وله ملامح سياسية غريبة. فقاد مظاهرة يوم الجمعة ذهب بها الى الازهري. وخرج الازهري من فوق+
    ولكن المؤرخ الكسول على خطى أستاذه صانع الفشل ومُوطنه يمضى فى دفن الحقائق باهالة الغبار لأجل تفريق دم الفشل بين جميع القوى فهو قد تميز فى الفشل ما بين ابادماك ومؤتمر الانقاذ وحرب الكراهة والتالتة ثابتة!!!!
    +ففي ذلك الزمان من السبعينيات كانت هنالك فقط صحيفتان كبريان تابعتان للإتحاد الإشتراكي السوداني ..في إحدى مراحل تداول السلطة الدورية فيهما ..تولى رئاسة تحرير الصحافة الأستاذ / موسى المبارك الحسن .. بينما ترأس تحرير الأيام الأستاذ/ إبراهيم عبد القيوم ..فأطلق عليهما عمر الحاج موسى قولته المشهورة ..
    (صحف إبراهيم.. وموسى )!+
    لقد رحل الامام الشهيد الهادى لأجل الدفاع عن الديمقراطية والتداول السلمى للسلطة بدليل أنه لم يحدث تداول إلا فى العهد الديمقراطى اما ثورات اليمين المسيلمى او اليسار الماركسي فلها جنرال من الحكم إلى الثورة الشعبية !!!
    ارشيف :
    توفى اليوم اسماعيل الازهرى الأستاذ بالمدارس الثانوية )هكذا اذاعت محطة المخلوع الثانى خبر وفاة الرئيس الشهيد اسماعيل الازهرى وهى مطالبة اليوم بتقديم اعتذا للشعب السودانى عن هذا الفعل الشأئن فى زمن حكم الإشارة وصمت المفكر؟
    فى زمان صار لقب مفكر يمنح بلا فكرة
    سوى بعض الجلبة تمضى رفقة بوت وكاب
    يصبح الرئيس الملهم صاحب خبرة البيادة
    سيد المرحلة يملأ الفضاء فهو جدير بالقيادة
    يصادر الصحف ويغلق دور الأحزاب وله وحده السيادة!!!
    فهو صاحب الأفكار الملهمة والخطط الرشيدة
    يتبعه متعلم لم تسعه الأحزاب ولا الأفكار سوى فكرة القائد الأوحد والحزب الأوحد حزب الموظفين الصورى قهرا وزورا.
    يستعمله القائد كاتبا للخطابات فى مرحلة ثم يركله فيعود مستقبلا للامر والنهى كتنفيذى فى طقم الديكتاتور يمضى ساكتا بلا موقف سوى موقف الإقالة وكتابة الهواء الساخن !!!
    أقام خادم خدمة تعز على بائع كرامته يروم المال والنفع متقلبا فى وظائف القائد الملهم إلى ان يتم الاستغناء عنه فيدخل فى دور الاستقالة لا الإقالة ثم يهرق حبرا بإلقاء اللوم على الأدوات فيصير مفكرا فى ذاكرة السماع التى لا تعرف محاكمة الموقف سوي اصلو حب الناس مذاهب.
    واخر يمضى من وراء الستارة خلف البوت والكاب وهو سيد الجلد والرأس يرسم الاكاذيب مابين القصر و الحبس يعلق على الجدار صورة يحركها فى مسرح الظل الذي يضيع على البلاد تطورها سوى تطوره السياسي النرجسى الذى لم تسعه الديمقراطية ولا يملك الياتها ويعرف انه لو طال الزمان واستدار لن يكون من الواصلين لانه لم يعرف ادب السلوك ولكنه اتخذ الدين مطية ووسيلة لاجل غاية تبررها الوسيلة وما وصل وايضا اخرما وصل حتى ولو ظلت الشينة منكورة.
    ذهب الرئيس الشهيد الازهرى إلى محبسه صلبا لم يراود ه شك او خوف ماخان كفاح جيله ولا وصف طبقة المثقفين بالفشل او الإدمان وما ارتمى فى حضن الانقلاب يتمرغ فى ميره.
    هذا المفتكر يختزل الوطن كله فى قدراته التى ليس لها مثيل فهو فريد عصره الذى يملك المخرج يستدعى العسكر ذات ليلة فيتمدد هو وينعدم النور .
    يبدأ مستشارا للديكتاتور لاجدال هكذا يمضى تطوره فى العموم يلزم الصمت عن القتل والتشريد فالفكرة لها ضحايا والمنطق عنده تحرسه البندقية !!!
    خاض السيد الرئيس الشهيد كل معاركه عبر آليات الديمقراطية ويكفى موقفه فى الاستقلال الذى عبر بالبلاد من الاستعمار إلى فضاء الاستقلال والحرية.
    لم يطلق على نفسه يوما مفكرا قدم جهده لبلاده وشعبه فى إطار تنفيذي يصون ويحترم آليات الديمقراطية ويعترف بتداول السلطة.
    لكى تصير مفكرا لابد أن تسلك سبل الأولين من تنفيذى فى دولة الانقلاب وكاتب مانفستو التأسيس او صانع لانقلاب من وراء ستار .
    لا يذكر الآباء المؤسسين فهو فوقهم فهو مفكر بجلب الخراب والدمار ومازال البعض يلوك فى الكلمات ويوزع فى الأوصاف مابين مفكر وموسيقار فى زمن غاب فيه الفكر سوى فكر الانقلاب ولم يتبقى من الموسيقى سوى لحن المارش !!!
    رحم الله السيد اسماعيل الازهرى والسيد محمد أحمد محجوب وكل طليعة الخريجين من آمنوا بالديمقراطية شعارا ومبدأ لم تغيرهم الحوادث ولم تبدلهم الايام مضوا بلا شق أو طق أضاءوا بالحرية نور واحترقوا بنارها لاجل هذا الشعب كى يستنير افاقا*
    @
    من قتل الزعيم الازهرى فى بريد الفكر والمفكرين عبر متوالية الانقلابات؟
    من اليسار العريض إلى التيار الاسلاموى المريض نكبة السودان فى 60عام !!!























                  

11-28-2024, 01:05 AM

Ahmed Eltigani Sidahmed
<aAhmed Eltigani Sidahmed
تاريخ التسجيل: 02-01-2024
مجموع المشاركات: 81

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المؤرخ الكسول وهل للزينكو شهادة !!! كتبه ال (Re: الأمين مصطفى)

    احسنت اثابكً الله بكل الخير وًالبركةً. ولعل هذه الحرب المجنونة تنتهي علي ايدي اجيال لها القدرة علي ان تنظر الي عوجةً رقابها .. زمن يختفي فيه جنابوً المعزول تيرابوا . زمن تلد فيه حواء اهل الفطنة و الدراية و الغيرة بعد دهور من ولادة السجم و الرماد
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de