'(وقال شاهد آخر قريب من القتال إن القوات المهاجمة فرضت حصاراً مشدداً على المدينة، ولم تترك سوى منفذ خروج واحد باتجاه معسكر «زمزم للنازحين»، وتابع: «أعداد كبيرة من المستنفرين خرجوا عبره، ومن يخرج لا مجال لعودته».) '(تنسيقية معسكر زمزم للنازحين - الفاشر 💢بيان تحذيري عاجل تحذر التنسيقية وتلفت انتباه الرأي العام المحلي والعالمي، إلى التحركات المشبوهة للقوات المشتركة التي انسحبت فجر اليوم من مدينة الفاشر، ودخلت معسكر زمزم للنازحين، حيث بدأت في تشييد الارتكازات داخل المعسكر، الذي يضم آلاف المدنيين. الأمر الذي يؤدي إلى استدراج قوات الدعم السريع لاقتحام المعسكر. إن تحويل مقار النارحين إلى ساحة معركة محتملة، واستخدامهم كدروع بشرية، يعد انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان. نطالب هذه القوات بالانسحاب فوراً من المعسكر، والذهاب إلى أرض المعركة التي تركوها خلفهم، والا يزجوا بالنازحين في معركة ليست معركتهم، وحرب قد ذاقوا مرارتها من قبل. نؤكد أن أي انفجار للوضع أو سقوط ضحايا داخل المعسكر، تتحمل مسؤوليته القوات المشتركة، حيث تسعى هذه القوات لاستغلال معاناتنا كنازحين، لتحقيق أجندات سياسية وعسكرية. ونطالب المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان بالتحرك العاجل، لوقف نقل المعركة إلى داخل معسكر زمزم، والقيام بدوره في حماية النازحين. اعلام تنسيقية معسكر زمزم للنازحين بتاريخ: 12 نوفمبر 2024م) ارشيف :2023/12 فى الحرب العبثية التى يقود خططها العسكرية اللايفاتية الذين أصبحوا يدعون إلى قتل الاسرى بنيران صديقة وجلب المدافع وسط الأعيان المدنية من المليشيا والكتائب الانقلابية أصبح المواطن فقط رقم فى عداد الموت اليومى!!! أنهم من العبث لايعنيهم المواطن الذى هو دوما فى عين الريبة ان سقوط المقذوفات داخل المنازل يؤكد تماما ان هذه الحرب عبثية وأدق مثال هذا القصف العشوائي من المليشيا اليوم !!! ان القصف العشوائي الذى يحدث اليوم يؤكد العبث وان المواطن نسبة فى الخسائر العملياتية بلا تقيد بحماية فلم تسلم المستشفيات او دور العبادة او المنازل أنه العبث فى حرب الغوغاء!!! ان المواطن الان تحت الحصار الذى يعنى القتل بالقصف العشوائي او التجويع او عدم توفر الأدوية للأمراض المزمنة او الأدوية المنقذة للحياة او تدهور البيئة نتيجة لتراكم الجثث وانتشار المفترسات والآفات الناقلة للأمراض فى ظل المياه الملوثة !!! !!! (تهدف هذه الورقة البحثية إلى دراسة واقع مرعب تعيشه البشرية في الآونة الأخيرة؛ وهو ظاهرة استهداف الأعيان المدنية وتدميرها في النزاعات المسلحة، ولا شك أنّ في الاعتداء عليها اعتداء على المدنيين أنفسهم بل وتدمير للحضارة الإنسانية بكل معالمها، لذلك فإن مسألة حمايتها تعد من أهم القضايا التي ترتبط بحماية المدنيين وبتراثهم الثقافي والروحي. ونظرا لخطورة هذه المسألة فقد سعى المجتمع الدولي إلى إضفاء الحماية عليها من خلال اتفاقيات جنيف لعام 1949 وبروتوكوليها الإضافيين لعام 1977 اللذين نصا صراحة على حماية الأعيان المدنية التي لا غنى عنها لبقاء المدنيين وحظرا مهاجمتها والاعتداء عليها، وعدا ذلك انتهاكا جسيما للقانون الدولي الإنساني، و قد يرقى إلى مستوى جريمة حرب. ) #جريمة _حرب #حرب العبث _موت المواطن بالقصف شمالا وجنوبا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة