بمناسبة تصريح وزير المالية بإلغاء عقد ميناء أبوعمامة بين السودان ودولة الإمارات، وعدم منح الإمارا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 05:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-05-2024, 11:35 AM

عثمان محمد حسن
<aعثمان محمد حسن
تاريخ التسجيل: 12-30-2014
مجموع المشاركات: 1078

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بمناسبة تصريح وزير المالية بإلغاء عقد ميناء أبوعمامة بين السودان ودولة الإمارات، وعدم منح الإمارا

    10:35 AM November, 05 2024

    سودانيز اون لاين
    عثمان محمد حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    - بمناسبة تصريح وزير المالية بإلغاء عقد ميناء أبوعمامة بين السودان ودولة الإمارات، وعدم منح الإمارات ولا متر واحد في السودان!
    - لا أود أن أشكك في نزاهة أحد، بقدر ما أود توضيح أن (الكبكبة)، والهرولة غير المسئولة للحصول على دعم ينقذ الخزينة التي كانت خاوية، هو الدافع لبيع الأرض بأبخس الأثمان وبشروط ( ما جايبة حقها)!
    ♕♕♕♕♕♕♕♕♕
    11-07-2023, 10:13 PM

    عثمان محمد حسن

    مياء أبوعمامة ووطنية د.جبريل إبراهيم والملياردير أسامة داؤود أمام وطنية د.آمنة المكي!
    كتبه عثمان محمد حسن

    10:13 PM November, 07 2023

    * أقول ما أقول، وأنا من العارفين ببواطن الأمور في شأن الإستثمار المباشر في السودان، حيث عملت ب(عقد عمل) في مكتب وزير الإستثمار الفدرالي، وتم فصلي من العمل حين نشرتُ عدداً من المقالات، في صجيفة (التيار) الورقية، تومئ إلى الفساد الذي كان يمشي عارياً بين مكتب الوكيل ومدير مكتب الوزير وكرسي الوزير ويرقص في ردهات الوزارة..

    * و أكتب اليوم مقالين تم نشرهما في موقع سودانيزأونلاين ومواقع إليكترونية أخرى، وأجمعهما في مقال واحد ضمن سلسلة (نبش) السواهي، نبشاً يجعلنا ننتبه للدواهي الحالية والدواهي القادمة حمانا الله منها

    ١- أسامة داؤود ومحمد بن زيد يشرعان في قتل ميناء بورتسودان

    عثمان محمد حسن

    * أبني هذا المقال، المنشور في 22 يونيو، 2022، على تصريحات د.خليل إبراهيم والملياردير أسامة داؤود حول بناء ميناء جديد شمال بورتسودان، وعلينا ان نتذكر أن الملياردير أسامة داؤود عبداللطيف، رئيس مجموعة (دال)، كان الأشد حماساً للمبادرة الإماراتية المرتبطة ب(الاستعمار) الإماراتي لمنطقة الفشقة السودانية، إستغلالاً لأراضيها الزراعية الخصبة، وبناء طرق رئيسية عالية المواصفات، بغرض الهيمنة على وسائل النقل البري، ومن ثم الاستحواذ على ميناءي بورتسودان وسواكن إستحواذاً، غير مباشر، على النقل البحري..
    * كان أسامة داؤود شريكاً محتمَلاً للإمارات في عملية الفشقة من ألِفها إلى يائها.. لكن الرفض الشعبي ورفض (شرفاء) العسكر، الذين في الخدمة، أجهض العملية، فسحبت الإمارات مبادرتها، وارتأت الحكومة، وقتها، أن تعوضها بمساحة 2 مليون فدان في ولاية نهر النيل شمال أبوحمد.. واستمر الضغط الإعلامي والسخط الشعبي العام ضد التعويض، ما أجبر الحكومة على سحب التعويض..
    * وبعد مرور عدة أشهر لإنقلاب 25 أكتوبر 2021، تأكد للبرهان أن انقلابه مرميٌّ في (الصقيعة) بلا سند من مانحين دوليين ولا دعم من مغتربين سودانيين ولا وسيلة لتسيير دولاب الانقلاب، كما ينبغي، وخزينة حكومته (على الحديدة)..
    * لملم البرهان (بقجته) وسافر إلى أبوظبي مستجدياً تمويلاً من محمد بن زايد، الذي وعده بإيداع وديعة إماراتية بمبلغ 300 مليون دولار في بنك السودلن مقابل ما تم من (تفاهم) بين وزير المالية والإمارات على مشروع زراعي (ضخم) وبناء ميناء جديد شمال بورتسودان..
    * المشروع الزراعي (الضخم) هو نفس المشروع الذي تم عرضه للإمارات قبل ذلك، وتبلغ مساحته 2 مليون فداناً، بمنطقة أبو حمد .. ولم يكن بناء اي ميناء جديد جزءاً من ذلك العرض..
    * وما إضافة مقترح الميناء الجديد إلا لأن البرهان في حالة توهان، وأن إطفاء ظمأ محمد بن زايد في البحر الأحمر كان يقتضي تلك الاضافة!
    * وأنا أحزن .. أحزن جداً حين أقرأ قول أسامة داؤود أن : “ الإمارات تريد سوداناً مستقراً حتى يتمكنوا من القيام بالمزيد والمزيد من هذه الاستثمارات، (لكننا) لا ننتظر أن يكون كل شيء على ما يرام”..
    * وأحزن .. أحزن جداً حين أسمع من يدافع عن ذلك الاتفاق المثير للجدل، بدعوى أن الاستثمار الأجنبي غاية ما تتمناه دول العالم .. وفي علمي أن الاستثمار (الغاية) هو ذاك الذي يكسب فيه المستثمر وتكسب فيه الدولة المضيفة Win-win game .. أما الاستثمار الذي نحن بصدده فهو (إستعمار) وإستغلال لمقدرات السودان الاقتصادية، من أي ناحية أتيته..
    * نعم، الإمارات تريد استقرار السودان استقراراً تحت سلطة وكلائها كي تتمكن من الهيمنة على موارده .. فالسودان المستقر، ذو قيادات راشدة وسيادة كاملة على موارده، سوف يكون مبعث قلق لها ولبعض الدول الإقليمية، بل والدولية، بلا جدال..
    * وما يثير العجب في الأمر كله هو تغافل الإمارات عن بيئة السودان غير الآمنة، والإقدام للاستثمار فيه.. والعالم كله يعلم أنها بيئة تعج بالصراعات القبلية والإثنية الدموية وبالصراع بين العسكر الحرامية وقوى الثورة الحية .. والمواكب تملأ الشوارع ضد البرهان وعصبته، فتسيل الدماء على الشوارع الترابية كما تسيل على الشوارع الإسفلت، على مقربة من القصر الجمهوري .. وكل هذه عوامل طاردة للإستثمار ..
    * علاوة على كل العوامل الطاردة للإستثمار، كان ينبغي للإمارات أن تعلم أن البرهان رئيس حكومة غير معترف بها دولياً، وبالتالي لا يجوز إبرام الاتفاقات الدولية معه.. وأي هكذا اتفاق سوف يكون اتفاقاً باطلاً Null and void أمام محاكم التسويات الدولية ..
    * أيها الناس، إن بناء ميناء جديد على البحر الأحمر، شمال ميناء بورتسودان يعني قتل الميناء وذبح المدينة من الوريد إلى الوريد .. وسوف يكون أسامة داؤود شريكاً لمحمد بن زايد في جريمة قتل بورتسودان، مع سبق الإصرار والترصد ..
    * ويزعم أسامة أن الميناء الجديد سوف (يتنافس) مع ميناء بورتسودان، رغم اعترافه بأن الميناء الجديد سيكون مثل ميناء دبي، حيث يقول أن الميناء الجديد:- “يقع على بُعد حوالي 200 كيلومتر شمال بورتسودان، وسيشمل أيضاً منطقة تجارية وصناعية حرة على غرار جبل علي في دبي، بالإضافة إلى مطار دولي صغير ” .
    * أي أن الميناء الجديد سوف يقتل ميناء بورتسودان .. وسوف يُسقََط في يد الناظر ترك.. إذ تنطبق عليه الآية الكريمة:- “ويخربون بيوتهم بأيديهم …” ولا تنطبق بقية الآية:- “وأيدي المسلمين” على المخربَّين الشريكين في التخريب: أسامة داؤود ومحمد بن زايد ! .
    شششششششششششششششش

    ٢- وطنية د.جبريل إبراهيم والملياردير أسامة داؤود أمام وطنية د.آمنة المكي!!

    بواسطة Masa آخر تحديث ديسمبر 16, 2022

    وطنية د.جبريل إبراهيم والملياردير أسامة داؤود أمام وطنية د.آمنة المكي!!

    بقلم: عثمان محمد حسن

    * أعود إلى مقال كتبته، قبل 3 أشهر، (10 سبتمبر، 2022) تحت العنوان أعلاه، عسى ولعل ما يحدث من هدر لإمكانات السودان يجعلنا نقف بصلابة أمام المتلاعبين بتلك الإمكانات.

    * قلتُ في المقال المذكور:- على صفحتها بالفيسبوك، كشفت الدكتورة آمنة المكي، والي نهر النيل السابق، مؤامرة جماعة في أعالي الهرم التنفيذي والاجتماعي لتمهيد سيطرة دولة الامارات على أراضي سودانية بولاية نهر النيل وساحل البحر الأحمر بهدف تجيير تلك السيطرة لمنافعهم الذاتية

    * وأوضحت الدكتورة أنّ “أحد رجال الأعمال السودانيين طلب منها الموافقة على تصديق بعدد 500 ألف فدان بمحلية أبو حمد، لإقامة مشروع زراعي لصالح دولة خليجية تمتلك فيه 130 ألف فدان في المنطقة. والمطلوب، فقط، موافقة سلطات الولاية لاقامة المشروع”.

    * لكن الدكتورة وضعت أمام رجل الأعمال السوداني خيارين كشرط يتوجب الموافقة عليهما قبل الموافقة على التصديق، فرفض الرجل الخيارين معاً مما أدى إلى رفضها المصادقة على إقامة المشروع..

    * عقب ذلك اتصل بها وزيرالمالية، د.جبريل إبراهيم، يستفسر عن سبب عدم الموافقة على ذلك المشروع، فأبانت له عما دار بينها وبين رجل الأعمال، وتمسكها بالخيارين المذكورين للحفاظ على حق الولاية وأهاليها في المشروع.

    * يجدر ذكر أن رجل الأعمال الذي لم تذكر الدكتورة اسمه هو أسامة داؤود، وأسامه هذا كان، قبل ذلك، أشد المتحمسين للمبادرة الإماراتية المرتبطة ب(الاستعمار) الإماراتي لمنطقة الفشقة السودانية؛ إذ كان شريكاً محتمَلاً للإمارات في العملية التي أفشلها الرفض الشعبي العام ورفض (شرفاء) الجيش السوداني المصاحب للرفض الشعبي..

    * ارتأت الحكومة، وقتها، أن تعوض الإمارات بأرض زراعية مساحتها 2 مليون فدان، في ولاية نهر النيل شمال أبوحمد.. ثم تم تقليص المساحة ألى 500 ألف فدان..

    * وتقول د. آمنة: ” وقع انقلاب 25 اكتوبر 2021 وتم تصديق المشاريع وشركات التعدين وبيع الأراضي، وكل ما رفضنا الموافقة عليه، حفاظا على الحقوق الى حين وضع القوانين واللوائح العادلة”.

    * إنهم يدمرون السودان تدميراً ممنهجا،ً هذا ما تعتقده د. آمنة المكي.. وحُقّٓ لها أن تعتقد ذلك!

    * وترى د.آمنة أن الانقلابيين “يضيعون حق العباد بإجراء الاتفاقيات وإنشاء الشركات والشروع في إنشاء موانئ جديدة، بينما القديمة لم تعمل بطاقتها القصوى، إضافة إلى التفريط في الذهب والمعادن للقاصي والداني، وتُستباح القوانين والمؤسسات وفق الأهواء…”

    * كل ما يجري ليس سوى نتاج سفر البرهان إلى أبوظبي، واتفاقه مع محمد بن زايد على إيداع الإمارات مبلغ ال300 مليون دولار في بنك السودان، وإنشاء ميناء على البحر الأحمر ومشروع زراعي في نهر النيل، وهو المشروع الذي رفضت الدكتورة المصادقة عليه، قبل الانقلاب.

    * وتتساءل د.آمنة عن مضمون الصفقة التي سافر والي نهر النيل، المكلف، ومعه مدير مكتبه، ضمن وفد د.جبريل، إلى الامارات، في الفترة من 28 أغسطس؛ وتخشى الدكتورة أن يكون السفر لإتمام صفقة المشروع الزراعي ذي الـ 500 ألف فدان بمحلية ابو حمد، وصفقات أخرى ذات صلة بولاية نهر النيل المنهوبة..

    * لكن والي ولاية البحر الأحمر، علي عبد الله ادروب، وهو أحد أعضاء الوفد الذي سافر إلى الإمارات، قال في تصريح صحفي، أن المشروع يضم ميناء ومطار وطريق يعبر الصحراء إلى ابوحمد حيث يقع المشروع الزراعي المصاحب. وأن الميناء المقترح سيكون ميناءاً عصرياً يعتمد على (الآلة)..

    * قالها أدروب مباهياً وكأنه أتى من أبوظبي بما لم يأتِ به الأوائلُ. ولا يدري أنه يمهِّد لتشريد الآلاف من رعيته بعد ذبح ميناءي بورتسودان وسواكن بتلك (الآلة) من الوريد للوريد؟

    * هؤلاء الإنقلابيون المتسلطون، يحكمون دولة السودان، دون أن يكونوا رجال دولة..!
    __________________
    حاشية:- تأملوا ماذا يفعل رجال الدولة في أمريكا:-
    - إحتدم نقاش سياسي حاد حول شركة موانئ دبي العالمية، في عام 2006، عندما تقدمت الشركة لإدارة أعمال ستة موانئ أمريكية رئيسية، وتركَُز النقاش حول خطورة إدارة الشركة للموانئ الستة على الأمن القومي للولايات المتحدة الأمريكية،
    - وافق الفرع التنفيذي للحكومة، برئاسة جورج بوش، على الصفقة، واضعاً في الاعتبار أن الإمارات حليفة للولايات المتحدة.. وانتقل الجدال إلى مجلس النواب الذي صوتت لجنة الاعتمادات فيه بأغلبية 62 مقابل 2 لمنع الصفقة، في 8 مارس 2006..

    - لقد تحمّلت د.آمنة المكي مسئولية (رجل دولة) على أكمل وجه حين رفضت المصادقة على الصفقة، “حفاظاً على الحقوق، إلى حين وضع القوانين واللوائح العادلة”..























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de