اعلام الفلول تكوم ما بين القاهرة وبورتسودان والدوحة و منصات اللايفاتية فقد استنقعت مياه اعلام الفلول وصار تحت الجسر عفونة ومخلفات بانت على سطح الخلافات والتلاسن على كوتة الانقلاب الإعلامية التى بدأ تمركز جبرين فيها حيث صارت تذهب إلى جهات و منصات محددة !!! حتى ان اعلام الداخل صرخ فى وجه اعلام الانقلاب الخارجى الذى يصرف بالدولار فى ظل بكاء مذيعة الداخل من تأخر وفقدان قيمة الرواتب مع انهيار العملة ولأن اعلام الانقلاب يعمل حسب التغذية المالية والتغذية بالأفكار الغبية التى لا تحتاج إلى تصنع فهى خلقة حتى ان العته والعتة فيها بائنة ولا تحتاج إلى تدقيق او فراسة!!! فهم لهم علف وعلك يلوكونها ويجترونها بلا ملل او سام فالكاذب يعتمد سياسة الطرق الطويل على اذن سامعه فكل مشكلة فى الكون او خارجها يجب ان يدخل فيها عمدا وقهرا ق.ح.ت وهو ببغاء يغتات على حبوب العملات الاجنبية غيابيا بالشتيمة والمطاردة والتربص وما حدث اليوم لعضو مجلس السيادة السابق الذى كان ضيف شرف فى سلام حميدتى الذى جلب الدمار للانتقال المدنى ورفيقه وزير العدل الانتقالي الذى قبع فى مكتبه تاركا الفترة الانتقالية تمضى بقوانين المخلوع وفتاوى الأديب من المجلس العسكرى إلى حكومة الانتقال إلى الانقلاب والحرب العبثية!!! ان ما حدث جريمة تختبر مهارات وزير العدل العدلية فى ظل سيادة القانون تحتاج تاج الملكة،،، والتكييف القانونى سيبدأ من التربص والتحرش والاستفزاز والمطاردة بغرض الجر إلى شجار مرورا بجدلية الصورة والجسد فى القانون وهل الفيسبوك مكان عام ام خصوصية فإذا افتى المشرع انه مكان عام فله الحق فى أخذ مادة = ووفقا لصحيفة "ميرور" البريطانية، فقد قال الوزير: "تحت طائلة القانون البريطاني.. لا يحق لأحد نسخ صورة أو فيديو من حساب شخص آخر ونشرها للعموم دون إذن الطرف الآخر، ويحق للطرف الآخر مقاضاة من يقدم على هذا التصرف".29/03/2016 وثانيا جلب جيش من المختصين فى تعريف الصورة والبدن وهل الحماية للصورة تشمل البدن ام لا فى قانون النظائر والاشباه والاشباح كما يمكن أيضا اللجوء لقانون التمييز بين الصورة والبدن وهل هو هى ام هى هو ،،، اعلام قطيع الانقلاب يمضى بكل السبل والأساليب لخلق مادة فى ظل ازمته التى جعلته فى موقع رجة الفعل وصرف الشتائم والتحرش لأجل الشجار لا غير ،،،،
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة