* من منصات ميليشيا الجنجويد يهاجمون الكيزان ما وسعهم الهجوم.. والشعب السوداني ينظر إليهم شذراً، نظرته لمعتوهين يرقصون بلا إيقاع.. فالشعب فطنٌ كيِّسٌ يفرق بين المعقول واللا معقول، وبين المُّر والأمَر منه.. والشعب مرتاح في خندق الجيش السوداني و راضياً يتشارك مع كيزان وفلول ولا دينيين ومع منتسبي أحزاب سياسية و مستقلين.. والجميع يتعاونون في هذا الخندق المكتوبٌ عليه (جيشٌ واحد شعبٌ واحد)! فالهدف واحد: دحر ميليشيا الجنجويد وحاضنتها قحت..
* لا شك في أن من ينهقون من على منصات ميليشيا الجنجويد ويولولون: "كيزان، فلول، كيزان، فلول" ويهاجمون الكيزان ما وسعهم الهجوم في كل حين، لا شك أنهم معتوهون.. تائهون يشتمون و لا يدرون من يشتمون ولا يعرفون من يرمون بالحجارة عند رميهم الكيزان، مع أن بينهم كيزانٌ دهاقنةٌ وفلولٌ سمانٌ..
* ولا يفوتني ذكر أن عدداً من الرامين الشاتمين ينتمون لفصيلة (ناس تاكل عيش)..
* ومن المفارقات أن وزيرة الدولة بالخارجية السابقة، سناء حمد العوض تزَوِّد القحاتة، وهي لا تدري، بذخائر هائلة في تصريحات طائشة يتوهمون أنها التصريحات كفيلة بإحداث إبادة جماعية للفلول والكيزان الذين في خندق الشعب السوداني.. فيهرولون لإثارة الخوف من الكيزان (الكيزانوفوبيا)، في نفوس الشعب المتخندق مع الجيش.. لكن هيهات!
* إن الجنجويد والقحاتة معتوهون.. لا يرون الحقيقة الساطعة أمامهم، مؤكدة لهم أن الشعب السوداني ما عاد يهتم بما ينشرون من أراشيفهم عن فساد الكيزان والفلول، فالكيزان والفلول، الآن، جزء لا يتجزأ من الحشود الواقفة مع الجيش الذي يريكم (الطفا النور منو)، ولا يبالي بكم!
حاشية... حاشية... حاشية... حاشية
* واحد ما ناقش كتب في الفيس:- ""القائد الأعلي للجيش والكيزان سناء تطلب الجلوس للتفاوض""! - و واحد (دايش) نهق من على إحدى منصات القحاتة والجنجويد:- "" شاهدنا بالامس في قناة الجزيرة السفيرة الكوزة سناء حمد العوض تقول سنجلس مع حميدتي لو "جنح للسلم" وقبل ان يوافق حميدتي على هذا الجلوس المرتقب اجتهدت الكوزة في طلائه بالقداسة الدينية فقالت انهم "نصوصيون" بمعنى لديهم نص قرآني يشرعن جلوسهم مع حميدتي! وكانت اجمل لقطة في الحوار عندما عاتبت حميدتي بمنتهى الادب قائلة: انت لست الرجل الذي عرفناه!...... هذا ما شاهدناه بالأمس!..... سوف نشاهد غدا كوزة اخرى او كوز آخر يخاطب حميدتي قائلا: انت السماء بدت لنا واستعصمت "بالدواس" عنا!!"" - وتتحدث الأنباء عن أن عبد الرحيم دقلو؛ أصدر توجيهاته لتعيين حسبو عبد الرحمن، نائب الأمين العام للحركة الإسلامية السابق و نائب رئيس الجمهورية الأسبق.. ربما ليحل محل يوسف عزت! - الفرق بين كيزانّ خندقنا وكيزان خندق الجنجويد والقحاتة هو الخيانة العظمى للوطن!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
عثمان محمد حسن
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست