الذين لديهم شغف بمتابعة برامج تلفزيون الواقع يذكرون دونالد ترامب كمقدم لهذه البرامج. “ذا أبرينتيس” هو برنامج تلفزيون واقع أمريكي ، من تأليف المنتج الإنجليزي مارك بورنيت وتقديم دونالد ترامب. بدأ عرضه في يناير 2004م على قناة هيئة الإذاعة الوطنية (إن بي سي) واستمر لـ 15 موسمًا حتى عام 2017م. يهدف البرنامج إلى تقييم مهارات الأعمال لدى مجموعة من المتسابقين حيث يتنافسون للفوز بفرصة عمل تقدر بـ 250 ألف دولار أمريكي. قام الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بتقديم أول 14 موسمًا من البرنامج ، وتم استبداله فيما بعد بالممثل وحاكم ولاية كاليفورنيا السابق أرنولد شوارزنيجر.
تسمية الفلم , أو عنوان فيلم “ذي أبرينتيس” (The Apprentice) تحمل رمزية معينة. الكلمة “أبرينتيس” تشير إلى مفهوم التدريب والتعلم حيث يُعتبر الشخص المتدرب “الأبرينتيس” الذي يتعلم من الخبراء. في هذا السياق ، يمكن أن يكون العنوان يشير إلى مرحلة تدريب دونالد ترامب خلال مسيرته المهنية ، وكيف تطورت مواقفه وقراراته على مر الزمن. عُرض فيلم “ذي أبرينتيس” (The Apprentice)، الذي يتناول سيرة دونالد ترامب ، في مهرجان كان السينمائي. يصوّر الفيلم بداية مسيرة ترامب كقطب عقارات في نيويورك خلال السبعينيات والثمانينيات. يُظهر ترامب في الفيلم بصورة مهنية ساذجة إلى حد ما ، لكنه ينحرف عن مبادئه عندما يكتشف حيل السلطة. أثار الفيلم استياءً لدى ترامب الذي أعلن بدء إجراءات قانونية رفضًا لما اعتبره “تشهيرًا بحتًا”. الآراء حول فيلم “ذي أبرينتيس” تتفاوت بين الإيجابية والسلبية. هنا بعض الآراء المختلفة : الفيلم أثار استياءً لدى ترامب الذي أعلن بدء إجراءات قانونية رفضًا لما اعتبره “تشهيرًا بحتًا”., النقدية حول فيلم “ذي أبرنتيس” تتفاوت بين الإيجابية والسلبية. هنا بعض الآراء المختلفة: الإيجابيات : تمثيل جيد : يُعتبر أداء الممثل الذي يجسد دونالد ترامب ممتازًا ومقنعًا. تصوير متقن : يتميز الفيلم بتصوير جميل واستخدام مهارات تقنية عالية. تسليط الضوء على الشخصية: يسلط الفيلم الضوء على جوانب مختلفة من شخصية ترامب ، بما في ذلك نجاحاته وتحدياته. السلبيات : تحيز سياسي : يعتبر البعض أن الفيلم يميل إلى النقد السياسي والتشهير بترامب. تبسيط الشخصية : يُعتبر البعض أن الفيلم يبسط شخصية ترامب ويتجاهل جوانب أخرى معقدة. نقص التوازن : يُعتبر البعض أن الفيلم يفتقر إلى توازن في تقديم الحقائق والرؤية الشخصية. كريم استوديو “غيبلي” يحمل سيناريو فيلم “ذي أبرنتيس” The Apprentice توقيع غابرييل شيرمان ، وهو صحافي تابع سوق العقارات في نيويورك في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وكان يتواصل بانتظام مع ترامب خلال هذه الفترة. رسمياً ، هذا الفيلم مستوحى من أعمال رئيسية عائدة لتيار “هوليوود الجديدة” السينمائي في أواخر الستينيات والسبعينيات ، بينها أفلام “تاكسي درايفر” و”نتوورك”، وخصوصاً “ميدنايت كاوبوي”. وردا على سؤال عما إذا كان يمكن لامرأة أميركية أن تكون موضوعية بشأن فيلم عن رئيس بلادها السابق ، وعدت رئيسة لجنة التحكيم غريتا غيرويغ بمشاهدته “بعقل وقلب منفتحين ، مع استعداد للمفاجأة”. بالمجمل ، يعتبر “ذي أبرنتيس” فيلمًا مثيرًا للجدل يستحق المشاهدة لمن يهتم بالشخصية العامة لدونالد ترامب. ولابد من طرح هذه الملاحظة هي أن هذا الفيلم هو عمل خيالي وليس وثائقيًا ، وأن الآراء المذكورة تعكس وجهات نظر مختلفة وقد تختلف من شخص لآخر الطبع! إليك المزيد من التفاصيل حول قصة فيلم “ذي أبرنتيس” (The Apprentice) : يبدأ الفيلم بتصوير دونالد ترامب كقطب عقارات في نيويورك خلال السبعينيات والثمانينيات. يُظهر ترامب في الفيلم بصورة مهني ساذج إلى حد ما ، لكنه ينحرف عن مبادئه عندما يكتشف حيل السلطة.يُسلط الفيلم الضوء على جوانب مختلفة من شخصية ترامب ، بما في ذلك نجاحاته وتحدياته. يعتبر الفيلم مثيرًا للجدل ، حيث يتناول سيرة رجل أعمال أصبح رئيسًا للولايات المتحدة. يتناول الفيلم أيضًا الجدل حول ترامب وتصرفاته وقراراته السياسية. يستحق فيلم “ذي أبرنتيس” المشاهدة لمن يهتم بالشخصية العامة لدونالد ترامب. يُرجى ملاحظة أن هذا الفيلم هو عمل خيالي وليس وثائقي ، وأن الآراء المذكورة تعكس وجهات نظر مختلفة وقد تختلف من شخص لآخر. النقاد السينمائيين أبدوا آراء متباينة حول فيلم “ذي أبرنتيس” (The Apprentice). ما قيل عن بعض الآراء : الإيجابيات: أداء جيد : يُعتبر أداء الممثل الذي يجسد دونالد ترامب ممتازًا ومقنعًا. تصوير متقن: يتميز الفيلم بتصوير جميل واستخدام مهارات تقنية عالية. تسليط الضوء على الشخصية: يسلط الفيلم الضوء على جوانب مختلفة من شخصية ترامب ، بما في ذلك نجاحاته وتحدياته. السلبيات : تحيز سياسي: يعتبر البعض أن الفيلم يميل إلى النقد السياسي والتشهير بترامب. تبسيط الشخصية: يُعتبر البعض أن الفيلم يبسط شخصية ترامب ويتجاهل جوانب أخرى معقدة. نقص التوازن : يُعتبر البعض أن الفيلم يفتقر إلى توازن في تقديم الحقائق والرؤية الشخصي يحمل النص السينمائي فيلم “ذي أبرنتيس” The Apprentice توقيع غابرييل شيرمان ، وهو صحافي تابع سوق العقارات في نيويورك في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وكان يتواصل بانتظام مع ترامب خلال هذه الفترة.
رسمياً ، هذا الفيلم مستوحى من أعمال رئيسية عائدة لتيار “هوليوود الجديدة” السينمائي في أواخر الستينيات والسبعينيات ، بينها أفلام “تاكسي درايفر” و”نتوورك”، وخصوصاً “ميدنايت كاوبوي”. وردا على سؤال عما إذا كان يمكن لامرأة أميركية أن تكون موضوعية بشأن فيلم عن رئيس بلادها السابق ، ويُعد فيلم “The Apprentice” فيلمًا مثيرًا للاهتمام يستحق المشاهدة ، خاصةً لمحبي التاريخ والسياسة. ومع ذلك ، من المهم أن نتذكر أن الفيلم هو عمل فني خيالي وليس سيرة ذاتية ، وأنّه يقدم وجهة نظر واحدة فقط لسيرة دونالد ترامب. تم عرض فيلم “The Apprentice” في مهرجان كان السينمائي ، حيث أثار جدلًا واسعًا. ,أثار الفيلم غضب ترامب الذي هدد بمقاضاة صانعي الفيلم. الفيلم من تأليف الصحفي غابرييل شيرمان وإخراج جيمس غراي. آراء نقدية : “أداء رائع من قبل الممثل الذي يجسد دور ترامب ، لكن الفيلم متحيز بشكل واضح ضدّه.” – ناقد سينمائي في صحيفة “The New York Times”. “فيلم مثير للاهتمام يقدم نظرة ثاقبة على حياة دونالد ترامب ، لكنه لا يخلو من بعض العيوب.” – ناقد سينمائي في مجلة “Variety”. “فيلم جريء ومثير للتفكير يستحق المشاهدة، حتى لو لم تكن من محبي ترامب.” – ناقد سينمائي في موقع “IndieWire”. ختامًا:يُعد فيلم “The Apprentice” فيلمًا مثيرًا للجدل يستحق المشاهدة لمحبي التاريخ والسياسة. لكن من المهم أن نتذكر أنه عمل فني خيالي وأنّه يقدم وجهة نظر واحدة فقط لسيرة دونالد ترامب .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
زهير ابو الزهراء
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست