عرفنا ان حميدتى قد اختلق له وظيفة نائب بلاوثيقة بقوة السلاح فماذا عن مستشارية المدنى الفرد بلا مرجعية حزبية اونقابية انه الوبال على المبال!!!! موظف بنصف دوام بقوة اعلان الحرية والتغيير بلا مرجعية يتفرغ بدوام كامل لتجريم وتخوين مركزية الحرية والتغيير وتقدم الان بلا سبب سوى اتهامات متوهمة* (رأى مساعد كبير مستشاري رئيس الوزراء السابق أمجد فريد “قوى” تقدم” ربما تستطيع نفي علاقتها بالإدارة المدنية في ولاية الجزيرة، لكنها لا تستطيع إخفاء دعمها السياسي للميليشيا المساهم في إطالة هذه الحرب .) تقدم» تدين انتهاكات الدعم السريع بالجزيرة وتطالبها بمحاسبة المجرمين =+٣٠/٠٣/٢٠٢٤ — طالب البيان قوات الدعم السريع الاعتراف بهذه الجرائم والالتزام التام بعدم تكرار هذه الانتهاكات ووقفها بشكل فوري وحاسم. التغيير: كمبالا وقال فريد أنه إذا كان تكوين الإدارة المدنية في ولاية الجزيرة بالاستناد إلى اتفاق تقدم والدعم السريع بأديس أبابا في 2 يناير الماضي هو مثال، فإن الأمر يتجاوز ذلك إلى محاولات تخفيف الانتهاكات التي ترتكبها قوات الدعم السريع، وتعمية الأعين عنها”.) (رأى أمجد فريد مساعد كبير مستشاري رئيس مجلس الوزراء السابق، أن الاتفاق بين تنسيقية تقدم والدعم السريع لم يخدم أغراض إيقاف الحرب بأي شكل كان بل على العكس تماما فقد عقد انعقاد لقاء الإيغاد المباشر بين قائد الجيش السوداني الفريق أول عبدالفتاح البرهان و قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي). يملأ الفضاء ضجيج ويطلق الاحكام مسبقا كأنه متحدث باسم تقدم عبر تصريحات فاقدة للاهلية والصفة والقدرة على التحليل !!! فتوقيع تقدم مع قائد الدعم السريع لأجل إيقاف الحرب واستعادة المسار المدنى وقد وقع صادقا او كاذبا واتجه الوفد إلى طرف قائد الانقلاب لإجراء مقابلة معه ولكنه رفض إجراء المقابلة إلى تاريخه مكبلا بسلاسل قوى الردة !!!! تقدم ليست فى حلف مع الدعم السريع او قائد الانقلاب فهى لديها اتفاق موقع من الطرفين عبر الاتفاق الاطارى يعقبه عملية إصلاح أمنى وعسكري والخروج عن العملية السياسية بلا وصاية يبقى ملزم !!! أدانت تقدم كل الانتهاكات من الطرفين واما إجراءات قائد الانقلاب وقائد الهدم السريع من تشكيل وتعيين إدارات فهى باطلة وشبه منعدمة لأن لا دور للبندقية فى السياسة منذ التوقيع على الاتفاق الاطارى !!! المستشار ضد الاتفاق الاطارى قبلا:(تمثيلية) +(ورش الإطاري عبارة عن محاولة لإعادة إنتاج اتفاق مُعد مسبقاً. لا معنى لها، ومجرَّد تمثيلية تهدف لكسب الوقت وملء الخانات.) +يصنف قوى الثورة (حقيقية وغير حقيقية): (بالطبع أكيد، وجود «القوى الثورية الحقيقية خارج العملية« السياسية يجعلها مجرَّد عملية شكلانية تحاول تقنين الوضع السائد حالياً. أما بالنسبة للكتلة الديمقراطية فهي “حامدة شاكرة” ربها قاعدة أصلاً في الحكومة.)= يهاجم الحرية والتغيير وتقدم فماذا يريد : (تحالف ما تبقى اليوم من قوى الحرية والتغيير في تمظهراته المختلفة سواء ان كانت تقدم ام غيرها يظنون ان ممارسة "الانحطاط" الاعلامي المشهود واطلاق اوباشهم في السوشيال ميديا لنشر الأكاذيب والاساءات ستنجح في تشتيت النقد الموجه لأدائهم السياسي) ان الحرية والتغيير ظلت تستجيب للنقد وتوجه البوصلة تبعا فهى تيار عريض من الأحزاب الوطنية التى تمثل الثقل الجماهيرى العريض فى البلاد ان كان من حزب الامة او التجمع الاتحادى او المؤتمر السودانى ومعها جميع جميع القوى الموقعة على اعلان التغيير وإذا نظرت وتبصرت فى كل فعاليات الحراك الجماهيرى ستدرك اعلام الثورة التى شاركت فيها جميع الأحزاب والكيانات المناهضة لحكم العسكر بلا قوى حقيقية وغير حقيقية كما تقول ويبقى السؤال لماذا يفرق بين قوى الثورة وممارسة التخوين من الداخل على غرار سلام العراب !!! شراكة الدم وقحاطة باعوا الدم :صناعة الشعار لأجل أهداف ذاتية يبيض فى قفص قوى الردة ،، مجلس شركاء الحكم هو عبارة عن محاولة جادة لإدراج قوى الكفاح المسلح فى العملية المدنية لانجاز أهداف المرحلة الانتقالية ولكن حملة البندقية وبقايا أحزاب الشمولية لا تترك عادتها المتأصلة والقديمة المتعلقة بالبحث عن انقلاب او تأييد انقلاب فكان اندماج بعض القوى المسلحة فى الانقلاب وثبات البعض وقد قدمت الحرية والتغيير مزيد من التنازلات لأجل الحفاظ على مؤسسات الدولة وإعادة إصلاحها ولكن قوى الردة منذ العام 64لازالت تعمل بنفس العقلية التى لها ظاهر و1000 باطن!!! +ميثاق سلطة الشعب كلمة باطل يراد بها باطل : (صديق يوسف في حواره مع (اليوم التالي) قبل يومين، يقوم على إبعاد كل مكونات الحرية والتغيير تماماً، وإقامة “مركز موحد” وصفه صديق بأنه يتكون من “القوى الأكبر في الشارع اليوم وهي لجان المقاومة، والمنظمات الديموقراطية ) تقدم ومؤتمر باريس !!! +و أرسل سيادته التحية لشباب عطبرة قائلا انهم هتفوا ضدنا سابقا واليوم غاضبون وملوك الإشتباك في الخطوط الأمامية مع قواتهم المسلحة لأن قضية الوطن واحدة لا إختلاف حولها. +على تنسيقية تقدم أدراك ان اموال المانحين ان ذهبت إلى الانقلاب فهى ستتحول إلى أدوات دمار وتنمية المليشيات القديمة والجديدة للبرهان من ملوك الاشتباك وغاضبون وإن ذهبت إلى الهدم السريع فهى أيضا ستمضى فى مجهود الدمار وتنمية النهب والتهجير القسرى وهى التى كانت تمول من الاتحاد الأوربي فى مكافحة الهجرة فصارت اليوم المهجر الاول بعد سلطات الانقلاب القمعية!!! اما ان ذهبت إلى منظمات الأفراد التى تعمل بلافكرة سوى جذب اموال المانحين لبرامج وهمية يكون الحضور فيها لأعضاء مكتب المنظمة وبعض الأصدقاء بدعوة الإفطار والغذاء ان كان هناك جلسة مسائية ثم تقاسم التمويل مع المحاضرين الذين هم فى كثير من الأحيان أعضاء المكتب او رفقة الصفوف الخلفية !!! ان ألمتربصين بتقدم من الأصدقاء أكثر من الأعداء فعليه ان تعمل بوعى لأن قوى الردة والكيانات الشمولية تعمل ليل نهار لأجل رصد اى اخطاء او شبهات ومن ثم تضخيمها وما حملتهم بالأمس على مؤتمر باريس2 الذى وجد نجاحا منقطع النظير الا ترس فى حملة التشويه المستمر على اعلان الحرية والتغيير وتنسيقية تقدم الذى هى إطار الانتقال المدنى الديمقراطى الذى توافقت عليه جماهير الثورة إلا من ابي!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
الأمين مصطفى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست