قبل أن تحل الذكرى الأولى للحرب اللعينة ،، الأولى إخمادها وليس مطاردة حمدوك و تقدم ومن لف لفهم ..!!؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 02:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-05-2024, 04:15 AM

عثمان الوجيه
<aعثمان الوجيه
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 223

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قبل أن تحل الذكرى الأولى للحرب اللعينة ،، الأولى إخمادها وليس مطاردة حمدوك و تقدم ومن لف لفهم ..!!؟

    04:15 AM April, 04 2024

    سودانيز اون لاين
    عثمان الوجيه-القاهرة-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر



    د. عثمان الوجيه
    لماذا طالبت النيابة العامة السودانية بتسليم قيادات "تقدم" الآن؟؟ فقد أصدر وكيل النيابة العامة السودانية طلبًا بتسليم 16 من قيادات تنسيقية "تقدم" خلال أسبوع، وتضمنت قائمة المطلوبين رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك، ووزيرة الخارجية السابقة مريم الصادق المهدي، ورئيس حزب المؤتمر السوداني عمر الدقير، وآخرين، وتأتي هذه الخطوة بعد قرابة العام من اندلاع الحرب في السودان، مما يثير تساؤلات حول توقيتها، وا هي الدوافع المحتملة: يُعتقد أن طلب التسليم مرتبط باتهامات وجهتها "تقدم" للحكومة السودانية بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في السودان، فقد عقدت "تقدم" مؤتمرًا صحفيًا اتهمت فيه الحكومة السودانية بارتكاب "فظائع" في البلاد، وطالبت بفتح تحقيق دولي مستقل، ومن الممكن أيضًا أن تكون طلبات التسليم نتاج ضغوط من قبل الجيش السوداني، الذي يهيمن على السلطة في البلاد منذ انقلاب أكتوبر 2021، فقد اتهمت "تقدم" الجيش السوداني بارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، ودعت إلى إقالة قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، ويُنظر إلى طلبات التسليم على نطاق واسع كجزء من حملة قمع أوسع ضد المعارضة السودانية، فقد اعتقلت السلطات السودانية العديد من الناشطين والسياسيين المعارضين في الأشهر الأخيرة، كما فرضت قيودًا على حرية التعبير، لكن، لماذا انتظرت النيابة العامة السودانية نحو عام قبل طلب تسليم قيادات "تقدم"؟ وهل هناك صلة بين طلبات التسليم ومؤتمر "تقدم" الصحفي الأخير حول رؤيتها؟ وهل تُمثل هذه الخطوة تصعيدًا في حملة القمع ضد المعارضة السودانية؟ فمن المرجح أن تؤدي طلبات التسليم إلى زيادة التوتر السياسي في السودان، وقد تُعيق طلبات التسليم قدرة "تقدم" على العمل كقوة معارضة موحدة، بسبب تآكل الثقة في النظام القضائي: حيث يُنظر إلى طلبات التسليم على نطاق واسع على أنها مُسيّسة، مما قد يُؤدي إلى تآكل الثقة في النظام القضائي السوداني، ولا تزال دوافع طلبات التسليم غير واضحة، لكن من الواضح أن هذه الخطوة سيكون لها تأثيرات عميقة على المشهد السياسي في السودان، حسنا: تنسيقية القوى الديمقراطية "تقدم" طرحت رؤية لإنهاء الحرب وإعادة بناء الدولة السودانية،الرؤية تتضمن 4 شروط لإشراك المؤتمر الوطني المحلول في العملية السياسية: 1/ إيقاف الحرب فوراً، 2/ التخلي عن تمكين الحزب في مؤسسات الدولة، 3/ قبول أنصاف الضحايا و مثول المتهمين أمام العدالة، 4/إعادة الأموال المستولى عليها بطرق غير مشروعة، إذا: "تقدم" ترى أن مشاركة المؤتمر الوطني في العملية السياسية حالياً تعني قطع الطريق أمام مسيرة التحول المدني الديمقراطي، والعملية السياسية القادمة مفتوحة لمختلف مكونات القوى السياسية والأفراد الذين صححوا موقفهم من ثورة ديسمبر، ليبقى السؤال: لماذا إشراك الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني في العملية السياسية والمعروف أن الشعب السوداني لفظهما ولا زال يسدد فاتورة اخفاقهما حرب مستمرة لعام كامل؟ وهل توافق على شروط "تقدم" لإشراك المؤتمر الوطني في العملية السياسية؟ وما هي البدائل لإشراكهم؟ وهل تعتقد أن إشراكهم سيساعد في إنهاء الحرب وإعادة بناء الدولة السودانية؟ وما هي المخاطر المحتملة لإشراكهم؟ وإليكم تحليل (شخصي الضعيف) المتواضع لبيان تنسيقية القوى الديمقراطية "تقدم" حول مستقبل السودان السياسي، حيث كانت أهم النقاط: (أ) رؤية لإنهاء الحرب وإعادة بناء الدولة السودانية: تقدم "تقدم" رؤية شاملة لإنهاء الحرب في السودان وإعادة بناء الدولة على أسس جديدة، تشمل وقف العدائيات ووقف شامل لإطلاق النار وبناء الثقة وإطلاق عملية سياسية شاملة، (ب) مبادئ و أسس الحل السياسي الشامل: تحدد "تقدم" 6 مبادئ أساسية للحل السياسي الشامل، تشمل: 1/ الحفاظ على وحدة السودان وسيادته، 2/ تأسيس دولة مدنية ديمقراطية مستقلة ذات سيادة، 3/ عدم استثناء أي فصيل سياسي من العملية السياسية بما في ذلك المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية، 4/ توفير الحماية للمدنيين، 5/ تأسيس نظام حكم بأسس وقواعد تضمن مشاركة السودانيين في جميع مستويات الحكم، 6/ بناء جيش قومي مهني من كل القوات العسكرية، (ج) شروط مشاركة المؤتمر الوطني في العملية السياسية: تضع "تقدم" 4 شروط لمشاركة المؤتمر الوطني في العملية السياسية، تشمل: 1/ إيقاف الحرب فوراً، 2/ التخلي عن تمكينه في مؤسسات الدولة، 3/ أنصاف الضحايا و المظلومين و مثول المتهمين أمام العدالة، 4/ إعادة الأموال المستولى عليها بطرق غير مشروعة، (د) العملية السياسية القادمة: تؤكد "تقدم" أن العملية السياسية القادمة مفتوحة لمختلف مكونات القوى السياسية والأفراد الذين صححوا موقفهم من ثورة ديسمبر وشعاراتها، وناهضوا الانقلاب العسكري وطالبوا بوقف الحرب(دة المجنون "بوبي" ولكنه يحتاج مقال لوحده !!؟؟)، (ه) دعوة للقوات المسلحة: تجدد "تقدم" النداء للقوات المسلحة للقاء بهدف التباحث في سبل إنهاء الحرب بأيدينا كسودانيين، هنا اشير إلى أن ما سبق فيه السلبي والإيجابي، أما النقاط الإيجابية فهي:(أ) تقدم "تقدم" رؤية شاملة لإنهاء الحرب وإعادة بناء الدولة، (ب) تحدد "تقدم" مبادئ أساسية للحل السياسي الشامل، (ج) تضع "تقدم" شروطاً واضحة لمشاركة المؤتمر الوطني في العملية السياسية، (د) تؤكد "تقدم" على انفتاح العملية السياسية القادمة على مختلف مكونات المجتمع السوداني، (ه) تجدد "تقدم" النداء للقوات المسلحة للقاء بهدف التباحث في سبل إنهاء الحرب، وبالنسبة للنقاط السلبية وهي: (أ) قد تواجه "تقدم" صعوبة في تطبيق بعض مبادئها، مثل تأسيس دولة مدنية ديمقراطية في ظل وجود قوى متعددة ومتباينة الأهداف، (ب) قد تواجه "تقدم" صعوبة في إقناع المؤتمر الوطني بشروطها للمشاركة في العملية السياسية، (ج) قد تواجه "تقدم" صعوبة في حشد الدعم الشعبي لرؤيتها، باختصار: يُعدّ بيان تنسيقية القوى الديمقراطية "تقدم" خطوة مهمة نحو إنهاء الحرب وإعادة بناء الدولة في السودان، خاصةً ما حملته التوصيات: 1/ العمل على توسيع قاعدة "تقدم" وضم المزيد من القوى السياسية والمجتمعية، 2/ تكثيف الجهود للتواصل مع جميع أطراف الصراع لبناء الثقة أو وإطلاق العملية السياسية، 3/ وضع خطة عمل واضحة لتنفيذ رؤية "تقدم"، 4/ حشد الدعم الشعبي لرؤية "تقدم" من خلال حملات التوعية والتحشيد.. هنا تحضرني طرفة فليسمح لي القارئ الحصيف بأن أوجزها في هذه المساحة وبهذه العجالة وهي:- حينما وقعتُ مذكرة التفاهم بين الترابي وقرنق، ثار نظام الإنقاذ واعتقله، وهو الأب الروحي والمؤسس، انتقامًا منه، وهو من أتى بتلاميذيه للحكم بشعار "إذهب للقصر رئيسًا وسأذهب للسجن حبيسًا"، ولكن سرعان ما وقعت مفاصلة الإسلاميين الشهيرة، فولدت العداوة بينهم (وجعلت كيدهم في نحرهم "كما قالها قرن مرة: سمعنا بالثورة أكلت بنيها لكن الثورة البتاكل أبوها دي ما شفتها الا عندكم" !!) فلم تمضِ أشهر قليلة حتى هرولت الحكومة السودانية لمفاوضة الحركة الشعبية، وجاء قرنق للخرطوم نائبًا للرئيس، بينما بقى شيخهم في الحبس، وبعد ذلك، سألني أحدهم بعد محاولة دخول خليل أمدرمان، والتي تم على إثرها حبس حسين خوجلي بسبب كتاباته عن تفريط إخوانه في دخول أخيهم للعاصمة القومية، فقلت له "تذكر كيف حارب الجيش السوداني الحركة الشعبية لعقود، ثم استقبل زعيمها في الخرطوم نائبًا للرئيس؟ وبعد تصفية قرنق، تم تقسيم السودان الذي لأجله أججت الحرب لعقود، بعد أن سالت دماء السودانيين دون محاسبة أحد، وتذكر غدًا، سيقاتل خليل مع نفس الجيش، ويلفظ أبو ملاذ كما نبذ قبله شيخه، لأنهما مدنيان" لذلك اقول: أختلف أو أتفق مع الأحزاب السياسية المدنية في السودان، لكني أحذرهم من أن العسكر لا يعرفون إلا مصالحهم الخاصة، ولقد أثبت التاريخ أن العسكر لا يلتزمون بمبادئ أو عهود، فمصلحتهم هي مصلحتهم فقط، ولا يهتمون بمصلحة الوطن أو الشعب، ويجب على الأحزاب المدنية أن تكون حذرة في تعاملها مع العسكر، وأن تضع مصلحة الوطن والشعب فوق كل اعتبار.. #اوقفوا_الحرب #Stop_The_War وعلى قول جدتي:- "دقي يا مزيكا!!".
    خروج:- فضيحة تأشيرات وادي حلفا تُثير تساؤلات حول تورط جهات نافذة.. حيث تشهد محلية وادي حلفا بالولاية الشمالية في السودان أزمة فساد مُتفاقمة تتعلق بتأشيرات الدخول إلى مصر، حيث أغلقت النيابة العامة أبوابها وعلقت أعمالها احتجاجًا على عدم تعاون الشرطة في تنفيذ أوامر القبض على المتهمين، كما كشفت تحقيقات النيابة العامة عن وجود "مافيا" تقوم بتحصيل مبالغ طائلة من طالبي التأشيرات، بينما تُقدم التأشيرات مجانًا من القنصلية المصرية، فتمكن فريق من المباحث من القبض على مجموعة صغيرة من هذه الشبكة، لكن تعرضوا لضغوطات من جهات لم يتم تسميتها، عندها أصدرت محكمة جنايات وادي حلفا حكمًا ببيع منقولات أحد المتورطين، وضبطت عنده 30 جواز سفر، فظهرت أدلة تدين موظفين داخل القنصلية المصرية، وطلبت السلطات السودانية من نظيرتها المصرية رفع الحصانة عنهم، لكن (وآه من لكن هذه !!؟؟) تعرّض النائب العام لحادث سير غامض بعد تلقيه شكاوى عن فساد في القضية، فتولدت هذه التساؤلات المطروحة: من هي الجهات التي تحمي "مافيا التأشيرات" وتعرقل سير التحقيقات؟ وما هو دور موظفي القنصلية المصرية في هذه القضية؟ وهل كان حادث سير النائب العام عرضيًا أم مدبرًا؟ وما هي الإجراءات التي ستتخذها السلطات المصرية لرفع الحصانة عن موظفيها المتورطين؟ ونختم: تُثير هذه القضية تساؤلات حول مدى انتشار الفساد في السودان وتورط جهات نافذة في عرقلة سير العدالة، ويُطالب الشعب السوداني بكشف الحقيقة ومحاسبة جميع المتورطين، سواء من داخل السودان أو مصر.. ولن أزيد،، والسلام ختام.
    د. عثمان الوجيه / صحفي سوداني مقيم بمصر
    بكالوريوس، ماجستير ودكتوراه:- لغة إنجليزية / جامعة أفريقيا العالمية
    [email protected] - X, Linkedin, Bluesky, Mastodon, Fasebook, Instagram, Ttreads, Tumblr, Reddit, Pinterest, Piceart, Flickr, Snapchat, Tiktok, Youtube, Bodcast, Skype, line, Viper, T.me :- @drosmanelwajeeh























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de