بعد تحرير الاذاعة واختفاء الأسرى تنامت وتيرة الهجوم على قائد الانقلاب الذى يدخل معركته نحو الأحلام الرئاسية بثلاث ورقات واربعة صرفات بل هناك اتهام مباشر له أنه كان سببا فى تأخير هذا التحرير بادعاء وجود أسرى حسب زعمهم بل عادوا إلى اتهامه بما حدث فى مدنى من انسحاب مفاجئ بعد اعلانهم النصر قبل ساعات من السقوط!!! وهى كالتالى: *ورقة الوثيقة الدستورية *ورقة الاتفاق مع حمدوك *ورقة الانقلاب *ورقة الاتفاق الاطارى اما الصرفات فهى كالتالى *مؤتمر لاوطنى يخدم أجندة الفلول *ملتزم بالاتفاق الاطارى لمساعدة المجتمع الدولى *ليس له علاقة الفلول بل هو بعثى كما قال العطا *اتفاقات ثلاثية مع الحركات فهو يستطيع الادعاء بأنه مع اى واحد مع هذه الأوراق ليحصل على الصرفة المقابلة وهى البقاء خوف العقاب ان كان المحكمة الجنائية لجرائم دارفور او جرائم الفترة الانتقالية من فض الاعتصام إلى الانقلاب وشهداءه فهو فى الولاء للخارج قد بلغ حتى منتهى العمالة بذهابه إلى الكيان الصهيونى فليس بعد العمالة صدق وقد سبقه الفلول فى المسلك وفشلت بعد ان قدموا خدمات الارتزاق لأجل الأدراج فطردوا واليوم هو فى شتات وتيه يمضى باجندتهم فى الداخل ويمضى باتفاقاته السرية فى الخارج و التى تعنى تصفية الفلول فهم فى سباق غير معلن من ينقض على من ؟ (الاخبار التي أفادت عن تحركات في بورتسودان للإطاحة بالقائد العام للجيش عبد الفتاح البرهان ، ورغم النفي الذي صدر من القوات المسلحة بعدم وجود أي تحركات عسكرية استهدفت النظام ، الا أنها أخبار عمقت داخل البرهان شعور غامض أن كل شيء ممكن أن يحدث في المستقبل ، وإذا كانت أخبار اليوم غير صحيحة فغدا لن تكون كاذبة او ملفقة في ظل قائد غير محبوب لدى ضباط المؤسسة العسكرية.) وهو فى حربه العبثية التى يقودها بتكتيكات البصيرة ام حمد حيث وصل إلى تدمير جميع بنية البلاد الاقتصادية و الاجتماعية ولم يتبقى له سوى تسليم الأرض فضاء إلى الدول المتآمرة على وحدة السودان !!!! المرتزقة ان كانوا من المليشيا او الانقلابيين او الفلول لايبنون وطن بل يبنون قوات لأجل تدمير وقطع طريق الوطن عن الانتقال المدنى والمرتزق شخص مجرم بالقانون خارج على المدنية!!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
الأمين مصطفى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست