*من (أسعد) و(أريح) الأشياء لأي نظام مستبد فاشيستي (إستكرادي) كريه ألا يبالي به الشعب ويترك له حرية التصرف (على كيفو) في كل شيء وأي شيء فلا يؤيد ولا يعترض ولا يقول (بغم) لأن البلد بلدهم والزارعهم غير الله اليجي يقلعهم .. أو كما كان يتفرعن جماعة هي لله !!.. *وبسبب لامبالاة الشعب السوداني (المعسم) وعدم إهتمامه بوضع حد حاسم للممارسات المؤذية لدلدول الكيزان (بشة) فقد رأينا خيال المآتة الذي ذهبوا به إلى القصر ليكون ألعوبة بين أصابعهم وهو يقف منتشياً نهار يوم 14/5/2017 في الساحة الخضراء ليقول مبتسماً بكل بلاهة في وجه الفريق خلا (حمايتي) الذي كان يقف مزهواً كالطاؤوووس بجواره : *تكوين قوات الدعم السريع هو أحب قرار لنفس خلال ال(27) عاماً الماضية .. و(الواحد كان يضرب أخماساً في أسداس لإصدار القرار) !!.. وانا عاوز قوات الدعم السريع تتدخل لوقف أي نزاع ينشأ حتى وإن كان بين نفرين وأي شخصين رفعوا السلاح تحصلوهم إذا حصل سلام أهلاً وسهلاً والبيابى الصلح تدوه على رأسه) !!.. وعاوز أؤكد أن الجيش وقوات الدعم السريع والأمن والقوات النظامية الأخرى جاهزون لرفع التمام للشعب السوداني بأن البلاد خالية من التمرد والخوارج والمرتزقة !!.. وأنا بعتبر قوات الدعم السريع الذراع القوي للقوات المسلحة, و (محل ما نوديها تضرب وضربتها توجع) !!.. قوات الدعم السريع الأبطال الأشاوس وتخريجهم إمتثالاً لقوله تعالى: (وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة) !!.. وهذا اليوم لإظهار القوة لإرهاب العدو .. و(عندما سمعكم العدو بدأ يرجف) !!.. *وكل علامات التعجب والإندهاش من عندنا لأن الشعب كان سامع وشايف وساكت !!.. *وعندما يخرج الشباب لرفض هذا العبث المستمر ويهتف : العسكر للثكنات والجنجويد ينحل .. لا يجد من معظم (الكبار) سوى عبارات السخط والإستهجان وإبداء الإنزعاج والملل !!.. *ثم جاء خيال المآتة الثاني و(زبط) إنقلاب (المديدة) لصالح الذين جعلونا (على الحديدة) وبرضو الشعب ساكت !!.. *ثم كان حصاد هذا السكوت دمار السودان بحرب عبثية لا يريد تجار الدين (السعرانين) إيقافها .. *لييييييه؟!.. *لأنهم بهذا السكوت المخزي يستمدون شجاعتهم الزائفة ويستمرون في أفاعيلهم المؤذية ولا ولن يتراجعوا عن تحقيق أهدافهم الخبيثة بأي ثمن كان !!.. *و *الله في ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة