أقول أنا بذات نفسي لا زالت في رحلةِ البحثِ عن الهويةٍ الفكرية المُتوهِّجةٍ، كمثلي من المثقفُين السودانيُّين نواجه صراعاتٍ مُتعددةٍ، تُؤثِّرُ على دورهِ وموقعهِ في المجتمعِ.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة