تشاهد غدا من الأفلام الهندية، وقد عادت ريما إلى حرب قسمة الموارد المالية لاعلام الانقلاب حسب الرتب والشعارات على مائدة التصحف وادعاء السبق فى إخراج وإعداد البرامج المفبركة بادعاء وراثة اساطين صحافة الشمولية التى تمشى بالتبعية والاذعان طالما بقى الاستثناء عن القيد وتدفق دولار الورق من المركزى وتوزيع النسخ على الوزارات والوحدات والاستضافة الراتبة فى قنوات الشمول للتخليل وصحبة المخلوع فى جدول السفريات بالاقتراع ونثريات المؤتمرات الصحفية!!! الان اتضح ان المتصحف الاستثنائي قد بدأ الحرب على كتلة الداخل والكتل الاخرى عبر منصات الشتات الا قناة خيبة التى يبدو انها لم تفقد التوازن المالى بعد وتوزع الفرص عدلا مع وجود حالة مقاطعة غير معلنة و متلبسة ومتشبثة بمنصات الانقلاب من بعض متصحفى الشمول لحسابات ذاتية مع ان المحتوى واحد !!! لم يعد الأمر صراع استضافة على منصات الخيبة او الانقلاب بل دعوة لتقديم خدمة استشارية للانقلاب بخدمات الهمبول او المتدرب الضخم او قذافى منصة الشتائم ذات الدفع المسبق و التى بدأت تتجه رويدا للدفع الرباعى بعد اعلان حرب قسمة الموارد الإعلامية لداعمى حرب العبث !!! ومتصحف الشمولية يبدأ بحوارات فطيرة مع آمين الإعلام بالمؤتمر اللاوطنى من باب العلاقات العامة وهو الذى يوزع عطايا الشمول لاعلام الصمت والخنوع ثم يمشي ليصبح طابور ومخلل ومحلل داعم لخط الحرب والانقلاب وهو الذى نشأ وتربي على مائدة المخلوع او كما جاء فى مساجلات متصحفى الشمولية فى أرشيف السب والقذف والضرب تحت الحزام فى سباق حرب موارد اعلام الشمول ،،، وحرب أذرع اعلام الحرب العبثية هى أيضا مليئة بالقذف عبر الطائرات الورقية التى تنتهى إلى مرتجعات الفول والطعمية وصناعة الكرتون وليس فيها تقيد بأخلاق او روح رياضية تبدأ من التجهيل والطعن فى المؤهلات التى استبيحت فى عهد اللاانقاذ او كما قال غازى لأمين اعلام المؤتمر اللاوطنى ان دكتوراه التى يتمشدق بها يستطيع أن يكتبها فى جلسته فى انتظار كوب شاى تحت شجرةمجلس البصمة او كما قال ،،،، ان أذرع اعلام الحرب العبثية هو صراع على نثريات الرحلات الدولارية وعائد تجنيب الورق وابرام توزيع الوزارات والمؤسسات والوحدات الحكومية وعائد الاستضافة على قنوات الشمول وهذا يمثل دواعى للتمرد التى بانت بوادره بعد ان ظهرت انقلابات المنصات وعدم عدالة توزيع اموال اعلام دعم الحرب العبثية والانقلاب !!! واليوم فى ظل شح الموارد تبقى حرب الاذرع الإعلامية للحرب العبثية واقع يشتد مع الأيام حسب تقلص الداعمين الحكوميين والأمعاء!!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة