** لكن الوجع السوداني الذي تمكن فيي بفعل ما خططته الحركة الاسلامية الكيزانية(الشيطانية) من مؤامرات لم يترك فيً جسمي موضعاً لم يتمرغ فيه؛ اوً لروحي و قلبيملاذا من الحزن المتدفق.
@و كمثال لسوء حظي اليوم قرات بيان المجرم علي كرتي امير جماعة فلول الكيزان وقايد مليشيات الكيزان بكل أنواعها و أنماطها و القايد الفعلي للجيش المؤدلج المقهور : **. طفا البيان علي سطح الاحداث كبداية محتومة لليومً التاسع من الشهر العاشر من حرب الكيزان ضد الكيزانً ! **اتي بيان هذا المجرم المأفون ينفخ كير الحرب مُتكئاً على عصا جيش منهزم تقوده ميليشيات و مجرمون ** و ببجاحة المجرم الدموي اكد عليي كرتي مسؤولية الجماعة الإخوانية عن الحرب، وإصرارها على الاستمرار فيها. كانه قصد بذلك البيان ان يفحم كل من حاول الإنكار من رهطه و جماعته الباغية.
@ثم مضيت لقراءةً ما ورد الي من الأصدقاء و الاعداء وكانني مستسلم للقتلة يضعون رقبتي المنهكةً تحت المقصلة🏴☠️🏴☠️.
@ تسألت: إلا استحق التشبث ببارقة امل يا صباح يوم ليلةً الكريسماس؟؟
@ وخلصت الي انه ليس امامي الان سوي الدعاء لله العلي القدير علي فلول الحركة الاسلامية (الكيزان) المجرمين القتلة. دعاءا مثل ذلك الذي رواه الترمذي عن ابن مسعود: ***إذا كان على أحدكم إمام يخاف تغطرسه أو ظلمه فليقل: اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم كن لي جارا من فلان بن فلان وأحزابه من خلائقك أن يفرط علي أحد منهم أو أن يطغى، عز جارك وجل ثناؤك ولا إله إلا أنت.
** و اقول ويداي مرفوعتان الي السماء : **اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم كن لي جارا من الحركة الإسلامية الكيزانية الشيطانية وصنائعهم ومليشياتهم وأحزابهم من أن يفرط علي أحد منهم أو أن يطغى، عز جارك وجل ثناؤك ولا إله إلا أنت**
كسرة **الإلحاح في الدعاء مما يحبه الله ويرضاه. وليس فيه اعتراض على القدر، بل هو إصرار على بلوغ المراد ضمن الأسباب المشروعة **و يشد من أَزْرَي ان الحركة الأسلامية الكيزانية مكون لا يومن بالله ولا دينه و انما يدوس عليه كمَطِيَّة يتسلق عليها فوق ظهور الشعب المقهور
نواصل د. احمد التيجاني سيد احمد ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٣ روما إيطاليا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة